لمن يريد الحصول على هذه الرواية الجميلة الرائعة سجينات خلف قضبان القصور ساقدم الان رابط تحميل رواية سجينات خلف قضبان القصور مع العلم بان هناك الكثير من الروابط على مواقع التواصل تقدم روابط وهمية ليست حقيقية، لكن نحن اسرة لاين للحلول نقدم لكم كل ما تحتاجون اليه وعنواننا الثقة والصدق والامانه لهذا سادرج لكم الرواية الان في رابط ليتمكن كل من يريدها ويريد ان يقراها بان يحصل عليها مع العلم بان هذه الرواية هي الان اكثر الرويات التي تم بيعها في المملكة العربية السعودية متفوقة بهذا على جميع الرويات الاخرى التي تم اصدراها في نفس السنة
الجزء الثامن [ الفصل الأول] / \ موعدك أبطى وانا اللي متعب ٍ شهب الأماني حزني الطاغي كسرني كسرة النظره اليتيمة كلّما طيّرت سرب ٍ للبُعد...... / غَيره لفاني وأرجع آطيّره وصل ٍ... / للهموم المستديمة للأرَق فيني بحار ٍ...... / خانها بُعد المواني والأمل غيمه تنادي... صوتها المخنوق ديمة في هجير الشوق,, صحرا عاندت حلم المباني ترجَمَت إحساس قلب ٍ عذّبه... / كثر الهزيمة كان واقف مكانه مو مدرك للي صار له اليوم كله.. صعب جدا انك تغيب انسان لسنوات وتعتبره في عداد الموتى.. وتجد ان هالانسان كان قريب منك بدون ما تعرفه.. تساؤلات غريبة دارت في راسه.. من المسئول عن كل اللي صار..
وعن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها – أو نسيتها – فالتمسوها في العشر الأواخر، في الوتر". وإذا كان دخول رمضان يختلف – كما نشاهد اليوم – من بلد لآخر، فالليالي الوترية في بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدر في جميع ليالي العشر. ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعن ابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر". ورأي أبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرين من رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهور المسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا. والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها حتى بلغ بها الحافظ ابن حجر 46 قولاً. ليلة القدر.. وقتها وعلاماتها وفضلها ؟. وبعضها يمكن رَدُّه إلى بعض. وأرجحها كلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذا الباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين.
سؤال: هل ترى ليلة القدر عيانا أي أنها ترى بالعين البشرية المجردة؟ حيث أن بعض الناس يقولون إن الإنسان إذا استطاع رؤية ليلة القدر يرى نورا في السماء ونحو هذا، وكيف رآها رسول الله ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين؟ وكيف يعرف المرء أنه قد رأى ليلة القدر؟ وهل ينال الإنسان ثوابها وأجرها وإن كانت في تلك الليلة التي لم يستطع أن يراها فيها؟ نرجو توضيح ذلك مع ذكر الدليل. جواب: قد ترى ليلة القدر بالعين لمن وفقه الله سبحانه، وذلك برؤية أماراتها، وكان الصحابة يستدلون عليها بعلامات، ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا، فالمسلم ينبغي له أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي ﷺ طلبا للأجر والثواب فإذا صادف قيامه إيمانا واحتسابا هذه الليلة نال أجرها وإن لم يعلمها قال ﷺ: من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وفي رواية أخرى: من قامها ابتغاءها ثم وقعت له غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. وقد ثبت عن النبي ﷺ ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين ويستدل بهذه العلامة، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها، وأوتارها أحرى، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيمانا واحتسابا.