يا لذيذ يا رايق - الجمل - YouTube
يا لذيذ يا رايق - اريج عبدالله - YouTube
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
" لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان" كثرت التساؤلات حول كفارة اليمين وكيفية أدائها وما هي انواع الأيمان وأجابت عن هذه التسائلات دار الافتاء علي صفحتها الرسمية الفيس بوك. قالت من أنواع الأيمان اليمين الغموس: وهي المحلوفة على ماضٍ مع كذب صاحبها وعلمه بالحال، وسمِّيت هذه اليمين غموسًا؛ لأنها تغمس صاحبها في الإثم، والإتيان بهذه اليمين حرام وكبيرة من الكبائر؛ لما فيها من الجرأة العظيمة على الله تعالى، ويجب على من اقترف هذه اليمين أن يتوب إلى الله عز وجل ويندم على ما فعله، ويعزم على عدم العودة إلى مثله، وعليه كفارة يمين على ما ذهب إليه الشافعية، وهو المفتى به. قال تعالى لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم. وتابعت وهناك اليمين اللغو: وهي التي يسبق اللسان إلى لفظها بلا قصد لمعناها؛ كقولهم: "لا والله" و"بلى والله" في نحو صلة كلام أو غضب، سواء أكان ذلك في الماضي أم الحال أم المستقبل، وهذه اليمين لا إثم على قائلها، ولا كفارة عليه. وايضا اليمين المعقودة: وهي كل يمين لا تُعَدُّ لغوًا، ومن حلف يمينًا معقودة على أمر وحنث فيها. وذكرت الافتاء أن كفارة اليمين إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، والإطعام يكون لكل مسكينٍ قدر صاع من غالب قوت أهل البلد -كالقمح أو الأرز مثلًا-؛ كما ذهب إلى ذلك الحنفية، ويقدر الصاع عندهم وزنًا بحوالي (3.
إذا تقرر هذا؛ فالحلف بعزة الله كالحلف بالله لأن صفات الله غير زائدة عليه سبحانه، والعز صفة من صفاته سبحانه، فالحلف بها يمين منعقدة، وإن لم يقصد اليمين وإنما كان لفظًا يجري على لسانه دون قصد فلا شيء عليه؛ لقوله تعالى: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ} [البقرة: 225]، وقوله سبحانه: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ} [المائدة: 89]،، والله أعلم. 5 2 2, 554
أموالكم: هي أموال السفهاء فلم قال الله تعالى ( أموالكم): ما دام المال مع شخص ما ويتحكم فيها كيفما يشاء وهو المسؤول عن التصرف فيها فهي ملكه وهو المسؤول بها أمام الله. قياما: المسؤولين عن تأديتها لمستحقيها على الوجه الحق بما فرضه الحق عن طريق ( الحماية والتنمية والإشراك).