موقع شاهد فور

شاهد ردة فعل شباب تفاجأوا بأذان الفجر قبل لحظات من تناول السحور .. صحافة عربية / عبد القادر الحسيني الادهمي

July 9, 2024
احتفلوا بالعيد مع ابتكارات بوريفيكاسيون غارسيا، لكم، لعائلاتكم وأصدقائكم. متوفرة في جميع المتاجر: بوريفيكاسيون غارسيا دوحة فستيفال سيتي، قطر بوريفيكاسيون غارسيا الرياض بارك، السعودية بوريفيكاسيون غارسيا رد سي مول، السعودية بوريفيكاسيون غارسيا النخيل مول، السعودية بوريفيكاسيون غارسيا مجمّع العرب، السعودية بوريفيكاسيون غارسيا الراشد مول ابها، السعودية
  1. ردسي مول سينما
  2. قصة عبد القادر الحسيني مجدد الجهاد الفلسطيني - طارق السويدان
  3. إدارة المرور والنجدة تنشر حالة الطرق في قطاع غزة لهذا الصباح
  4. الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد الفلسطيني عبد القادر الحسيني

ردسي مول سينما

التواصل الإجتماعي

- الاكثر زيارة

دفاتر الأيام عادل الأسطة 2021-12-05 في روايته «ظلال القطمون» (٢٠٢٠) يذهب إبراهيم السعافين إلى عقد الأربعينيات من القرن ٢٠ وإلى فلسطين التاريخية التي كان يوم ضياعها في السادسة من عمره، ويكتب عما شهده ذلك العقد روايته الثانية - حسب ما أعرف - هو الأكاديمي بالدرجة الأولى، ثم الشاعر والكاتب المسرحي على هامش نشاطه أستاذا جامعيا. من المؤكد أن قارئ الرواية سيثير أسئلة كثيرة حول تجربة السعافين منها: - الأكاديمي شاعرا ومسرحيا وروائيا. - صلة الكاتب بشخوصه. - الوعي النظري للكاتب وتأثيره على نصه الإبداعي المنجز، و... و... و.... ولست أرمي هنا إلى الإجابة عن الأسئلة السابقة. إن ما أرمي إليه هو الكتابة عن الصورة التي أبرزها للشهيد عبد القادر الحسيني الذي استشهد في معركة القسطل في ١٩٤٨، وكان لاستشهاده تأثير كبير في نتائج الحرب. كانت الروائية سحر خليفة التي تقارب تقريبا السعافين عمرا كتبت رواية عنوانها «حبي الأول» (٢٠١٠) دار قسم كبير منها حول حياة عبد القادر الحسيني، ويعد هذا الأمر لافتا، ففي ضوء متابعاتي للرواية الفلسطينية قلما تناول روائي فلسطيني في القرن ٢٠ هذه الشخصية التي ستذكر، ويا للمفارقة! ، في رواية عبرية أقرب إلى السيرة الذاتية الجزئية لكاتبها، في صفحة أو صفحتين تأتيان على لحظة استشهاد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل.

قصة عبد القادر الحسيني مجدد الجهاد الفلسطيني - طارق السويدان

وأوضح أن المشروع يجري تنفيذه بتمويل من اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة بقيمة مليون و600 ألف دولار فيما تبلغ مدة إنجاز المشروع القانونية 5 شهور من تاريخ بدء التنفيذ. ولفت النظر إلى التنسيق مع شرطة المرور والنجدة بهدف تنسيق إغلاق وفتح الشوارع المستهدفة في المشروع وتوفير شوارع بديلة للسائقين ضمن خطة مرورية لتسهيل الحركة المرورية وتوفير شوارع بديلة خلال فترة تنفيذ المشروع. وأكد رئيس قسم الإشراف أن المشروع يمثل نقلة نوعية كونه سيحل مشكلة تصريف مياه الأمطار في شارع عبد القادر الحسيني والشوارع المحيطة به والتي تشهد تجمعاً للمياه في أوقات المنخفضات وسيساهم في تطوير البنية التحتية في المناطق المذكورة والتي سيتم العمل بها ضمن المشروع.

فمكث هناك ما يقارب ستة أشهر ثم عاد إلى مصر محملاً بهذه الخبرات الحربية الجديدة. فبدأ بتدريب المقاتلين الفلسطينيين و المقاتلين المصريين المتطوعين ، و وضع خطة إعداد المقاومة الفلسطينية ضد الدولة الصهيونية المرتقبة. وعندما بدأت تتكشف نية الأمم المتحدة بإصدار قرار تقسيم فلسطين و الاعتراف بالدولة الصهيونية اللقيطة. قررت الهيئة العربية العليا برئاسة المفتي أمين الحسيني إنشاء جيش الجهاد المقدس لمواجهة الخطط الاستعمارية الصهيونية بالقوة المسلحة. و أسندت القيادة العامة لهذا الجيش إلى عبد القادر الحسيني. إعلان تقسيم فلسطين في 29 نوفمبر عام 1947 صدر قرار الأمم المتحدة المشؤوم بتقسيم فلسطين إلى دولتين ، دولة يهودية و دولة عربية. فأضطرمت نار الغضب في صدور الفلسطينيين و هاجت المدن والقرى بالمظاهرات العارمة ، و وقعت الصدامات الدامية بين الشعب الفلسطيني من جهة والعصابات اليهودية مع القوات البريطانية من جهة أخرى. وفي هذه الأثناء تسلل عبد القادر إلى فلسطين سراً ، و بدأ بتشكيل قوات الجهاد المقدس ، و قد أظهر المقاتلون حماسة عظيمة نحو الجهاد والتضحية. ولكن خذلهم هزالة الدعم العربي بالسلاح والعتاد بخلاف القوات الصهيونية التي أمدتها القوى الاستعمارية بأكفأ الأسلحة و المعدات القتالية.

إدارة المرور والنجدة تنشر حالة الطرق في قطاع غزة لهذا الصباح

مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد الفلسطيني عبد القادر الحسيني والان إلى التفاصيل: تحل الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد الفلسطيني عبد القادر الحسيني، الذي يعد أحد رموز الثورة الفلسطينية، ضد الاستعمار البريطاني والعصابات الصهيونية، التي مهدت لإقامة دولة الاحتلال. واستشهد الحسيني في صبيحة الثامن من نيسان/أبريل عام 1948، في قرية القسطل التابعة للقدس المحتلة، خلال معركة بين قوات "الجهاد المقدس" التي كان يقودها الحسيني، وقوات من العصابات الصهيونية بقيادة إسحق رابين، الذي أصبح رئيسا لوزراء الاحتلال بعدها بعقود. وعقب انتهاء المعركة، عثر على الحسيني شهيدا، ونقل إلى مدينة القدس وشعيته جماهير حاشدة من الفلسطينيين، ودفن بجانب ضريح والده قرب باب الحديد بالأقصى. وولد الحسيني عام 1910، وبدأ حياته بدراسة القرآن ثم التحق بالعديد من الجامعات، أبرزها الجامعة الأمريكية في القاهرة، ثم إلى الأمريكية في بيروت، فضلا عن التحاقه بدورة ضباط احتياط في الكلية العسكرية. اقرأ أيضا: وزير دفاع الاحتلال: لن يكون للفلسطينيين دولة أبدا بل "كيان" وشغل الشهيد الحسيني العديد من الوظائف في حياته، منها تدريسه الرياضيات في المدرسة العسكرية بمعسكر الرشيد، وتولى مأمورية تسوية الأراضي، كما عمل سكرتيرا للحزب العربي الفلسطيني في القدس.

أ. د. عادل الأسطة - عبد القادر الحسيني في ثلاث روايات ؛ فلسطينية وعبرية | الأنطولوجيا خيارات إضافية أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة. في روايته " ظلال القطمون " (٢٠٢٠) يذهب إبراهيم السعافين إلى عقد الأربعينات من القرن ٢٠ وإلى فلسطين التاريخية التي كان يوم ضياعها في السادسة من عمره ، ويكتب عما شهده ذلك العقد روايته الثانية - حسب ما أعرف - هو الأكاديمي بالدرجة الأولى ، ثم الشاعر والكاتب المسرحي على هامش نشاطه أستاذا جامعيا. من المؤكد أن قاريء الرواية سيثير أسئلة كثيرة حول تجربة السعافين منها: - الأكاديمي شاعرا ومسرحيا وروائيا. - صلة الكاتب بشخوصه. - الوعي النظري للكاتب وتأثيره على نصه الإبداعي المنجز و... و... و.... ولست أرمي هنا إلى الإجابة عن الأسئلة السابقة. إن ما أرمي إليه هو الكتابة عن الصورة التي أبرزها للشهيد عبد القادر الحسيني الذي استشهد في معركة القسطل في ١٩٤٨ ، وكان لاستشهاده تأثير كبير في نتائج الحرب. كانت الروائية سحر خليفة التي تقارب تقريبا السعافين عمرا كتبت رواية عنوانها " حبي الأول " (٢٠١٠) دار قسم كبير منها حول حياة عبد القادر الحسيني ، ويعد هذا الأمر لافتا ، ففي ضوء متابعاتي للرواية الفلسطينية قلما تناول روائي فلسطيني في القرن ٢٠ هذه الشخصية التي ستذكر ، ويا للمفارقة!

الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد الفلسطيني عبد القادر الحسيني

على إثر هذا الموقف سحبت شهادته العلمية ، و أصدرت الحكومة المصرية آنذاك أمراً بإبعاده من مصر. عودة عبد القادر الحسيني إلى القدس لما عاد إلى القدس تلقفته سلطات الاحتلال البريطانية و عرضت عليه وظائف رفيعة المستوى ، لكنه رفض تلك المغريات و آثر العمل في الحافة للتعبير عن رأيه و مناهضة الاستعمار بقلمه. ثم عمل بعد ذلك في دائرة تسوية الأراضي فاستطاع من خلالها الاتصال بالفلسطينيين في القرى المختلفة ، و استغل هذا الاتصال في تأسيس و تشكيل منظمة سرية مسلحة. فاشترى الأسلحة و المعدات و خزّنها في أماكن آمنة ، و درّب أعداداً من الشباب على استعمالها. فلما أمعنت بريطانيا في معاداة العرب واستفحل الخطر اليهودي على الفلسطينيين استقال من وظيفته بدائرة الأراضي الزراعية وتفرغ لمنظمته السرية المسلحة التي أطلق عليها إسم منظمة المقاومة والجهاد. يُذكر أن مفتي القدس أمين الحسيني كان على علم بهذا النشاط السري ومتابع له من بعيد ، حتى جاء الوقت الذي عرض فيه على عبد القادر توحيد جهود هذه المنظمات القتالية السرية. فقبل بذلك و أسست منظمة الجهاد المقدس و أسندت قيادتها إلى عبد القادر الحسيني. الثورة الفلسطينية الكبرى نشبت الثورة الفلسطينية الكبرى في 15 أبريل عام 1936 ، و أعلن أبناء فلسطين أطول إضراب عام في التاريخ يقوم به شعب بأكمله الذي استمر ستة أشهر كاملة بعد ذلك بدأت مرحلة الكفاح المسلح بعد أن تأججت مشاعر الفلسطينيين بسبب اقتراح اللجنة البريطانية تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب.

تعليمه درس القرآن الكريم في زاوية من زوايا القدس، ثم أنهى دراسته الأولية في مدرسة (روضة المعارف الابتدائية) بالقدس، التحق بعدها بمدرسة (صهيون) الإنجليزية، وأتم دراسته الثانوية بتفوق ثم التحق بكلية الآداب والعلوم في الجامعة الأمريكية في بيروت، لكنه طُرد منها نظرًا لنشاطه الوطني ورفضه لأساليب التبشير التي كانت مستشرية في الجامعة. فتوجه إلى الجامعة الأمريكية بالقاهرة ودرس في قسم الكيمياء، وفي حفل التخريج أعلن أن الجامعة لعنة لأنها تبث الافكار والسموم في عقول الطلاب، وطالب الحكومة المصرية أن تغلقها، مما حدا بالجامعة الأمريكية بسحب شهادته في اليوم الثاني ، فأدى هذا الأمر إلى قيام تظاهرة عظيمة من قبل رابطة أعضاء الطلبة التي أسسها الحسيني وترأسها أيضًا. وانتهى الأمر بقرار من حكومة إسماعيل صدقي بطرده من مصر، فعاد أدراجه إلى القدس عام (1932م) منتصراً لكرامته وحاملاً لشهادته التي أرادوا حرمانه منها. عبد القادر الحسيني في العراق في خريف عام (1938م) جُرح عبد القادر في إحدى المعارك ، فأسعفه رفاقه إلى المستشفى الإنجليزي في الخليل، ثم نقلوه خفية إلى سورية، فلبنان، ومن هناك نجح في الوصول إلى العراق بجواز سفر عراقي.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]