ومن ثم فان ميزان المخاطر بالنسبة للتضخم قد تدهور ولا يزال فى ارتفاع». فيكتوريا سيكرت بنك التنمية. La bancada de Morena en el Senado ya manifestó su apoyo a la maestra Victoria Rodríguez Ceja (Foto: Twitter / @IfigeniaMtz) أمام المشرعين، أكد رودريغيز سيجا أن إحدى مهام Banxico هي محاولة إعطاء الاستقرار للوزن. «في المنعطف الحالي، تواجه البنوك المركزية في العالم، بما في ذلك المكسيك، أصعب منعطف في العقود الأربعة الماضية، وانطوى جائحة COVID-19 على صدمة عالمية، حيث عطل الإغلاق الصحي الأداء العالمي لسلاسل التوريد اللوجستية في قطاعات متعددة، في نفس الوقت منذ فترة طويلة، نفذت الحكومات والبنوك المركزية محفزات مالية ونقدية كبيرة من أجل دعم كل من سيولة النظام المالي والطلب الكلي في الظروف التي عانت فيها العمالة من انخفاض كبير». وشدد على أنه في مواجهة ديناميات الأسعار المعقدة هذه، تم التصديق على التزام بنك المكسيك بحماية القوة الشرائية للعملة الوطنية، مما يضمن أن البنك المركزي سيتصرف في الوقت المناسب حتى يصل التضخم إلى هدف 3٪. هذا هو السبب في أن البنك المركزي يعمل على الوفاء بالولاية الدستورية لضمان استقرار الأسعار ، من خلال تنفيذ سياسة نقدية حكيمة وفي الوقت المناسب.
الصلاةُ صلةٌ بين العبد وربه، تجعلُ الإنسان منتبهًا إلى هُوِيَّته الحقيقية؛ وهي أنه عبدٌ مملوك لله رب العالمين! ، فإذا شغلته الدنيا بمُلهياتها، جاءت الصلاة وذكَّرَتْه من جديد بعبوديته لربه! ولو لم يشرع الله تعالى الصلاة لاستمر الإنسان في طغيانه وغفلته حتى يقسو قلبه ثم يموت! وفي الصلاة يجد المسلم لذةَ مناجاة ربه، فيطمئن قلبه، وتقر عينه، وينشرح صدره، ويرتاح من هموم الدنيا وآلامها. وفي الصلاة قيامٌ وجلوسٌ وركوع وسجود وقراءة قرآن، ورغم أن هذه أعمال تقوم بها الجوارح إلا أن لها ارتباطًا وثيقًا بالقلب؛ من حيثُ تعظيمُه لله تعالى وتكبيره وخشيته ومحبته وحمده وشكره واستغفاره وسؤاله والتذلل له والثناء عليه. أول من يحاسب من العباد يوم القيامة – الشعلة. معنى الصلاة في اصطلاح الفقهاء: الصلاة في اصطلاح الفقهاء تطلق على أقوال وأفعال مخصوصة، تُفتتح بالتكبير وتختتم بالتسليم. تاريخ مشروعيتها: الصلاة من العبادات التي أمر الله تعالى بها في جميع الشرائع قبل الإسلام، فلَم تخلُ منها شريعة رسولٍ من رسل الله؛ فقد عرفتها الحنيفيةُ التي بُعث بها إبراهيم عليه السلام، وعرفها أتباع موسى عليه السلام، وقال الله تعالى عن نبيِّه إسماعيل عليه الســـلام: { وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيًا} [مريم:55]، وقال سبحانه على لسان عيسى عليه السلام: { وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دُمت حيًا} [مريم:31].
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنية بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين
وأردف: وأما الأسباط وهم أولاد الإناث، أو كما نتعارف عليه باسم الأحفاد وإن كان الأحفاد لغةً هم من كانوا من نسل الذكور فأشهرهم سيدنا الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم أبناء السيدة فاطمة، وعلي وأُمامة من السيدة زينت وأبي العاص، فضلًا عن الأعمام وأولاد الأعمام والموالي والخدم وغيرهم ممن تربوا تربية خاصة من النبي الكريم بفضل قربهم منه صلى الله عليه وسلم. اول من يحاسب يوم القيامة - المفيد. وأما إبراهيم فقد أنجبه من السيدة مارية القبطية، وفي اختياري وترجيحي كما اختار ذلك بعض المحققين أن مارية القبطية كانت زوجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم تكن مِلك يمين، وهذا لا يغير من الأمر شيئًا فهي صارت من بيت النبوة. وشدَّد مفتي الجمهورية على ضرورة إبراز الحكمة من تعدُّد أزواجه فوق الأربع؛ فكان لاعتبارات تشريعية وسياسية واجتماعية، بالإضافة إلى مناسبتها لعصره، فضلًا عن خصوصية الأحكام في هذا التعدُّد، منها أنه لا يزيد على هؤلاء الأزواج، ولا هنَّ يتزوجنَّ بعد وفاته عليه الصلاة والسلام. وأكد مفتي الجمهورية أنَّ الصلاة لا تسقط إلا بغياب العقل غيابًا تامًّا، ولذا حرص الشرع الشريف على أدائها على كافَّة الأحوال بحسب الاستطاعة، وهي ركن عظيم من أركان الإسلام كالصيام والحج وغيرها من العبادات، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم "أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الصَّلَاةُ، فَإِنْ صَلَحَتْ صَلَحَ لَهُ سَائِرُ عَمَلِهِ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَسَدَ سَائِرُ عَمَلِهِ".
وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أيضًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمسَ مرات، هل يبقى من درنه شيء؟) قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: ( فذلك مَثَلُ الصلوات الخمس، يمحو الله بِهِنَّ الخطايا) والدَّرَنُ: الوسَخ، والمراد هنا: الدرن المعنوي وهو الذنوب. وعن عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مَن أتمَّ الوُضوء كما أمره الله تعالى، فالصلوات المكتوبات كفارات لما بينهن) رواه مسلم. ولو ذهبنا نتتبعُ الأحاديثَ التي فيها فضل الصلاة ومنزلتها من دين الإسلام؛ لطال بنا المقام، وفيما ذُكر كفاية وغنية لأولي الألباب.