ويعد هذا التطبيق الأول من نوعه في مجال إتاحة مشاهدة الأفلام والمسلسلات، حيث ستتمكن من مشاهدة أي فيلم أو مسلسل أو برنامج تريده وفي أي وقت دون التقيد بمواعيد محددة تجبرك على إنتظار ما تريد مشاهدته كما هو الحال مع أي قناة، لذلك فإنك ستستمتع كثيراً بهذا التطبيق، وهو مجاني ومتاح في أي وقت حيث يمكن لأي مستخدم عربي أن يقوم بتحميله على هاتفه وتثبيته بكل سهولة من متجر التطبيقات جوجل بلاي. وإذا أردت أن تتمكن من خلال التطبيق أن تشاهد الأفلام العربية الحديثة وبدون أي فواصل إعلانية مزعجة تستمر لفترات طويلة فيمكنك الاشتراك في خدمة مدفوعة من التطبيق تحت اسم SHAHID PLUS حيث ستوفر لك كافة الأفلام الجديدة وأحدث المسلسلات العربية والبرامج المميزة في أي وقت وبخدمات رائعة للغاية وهو متوفر أيضاً على متجر التطبيقات جوجل بلاي في أي وقت. تطبيق رَواق Rwaq تعتبر رواق أحد أكبر المنصات العربية للتعليم المفتوح والتي تتيح لكافة الطلاب العرب التعلم من خلال الإنترنت ومن المنزل، حيث تقدم هذه المنصة تطبيق رائع للغاية يمكنك من خلاله دراسة العديد من المقررات الدراسية المتاحة عليها، كما ستتمكن من الحصول على أي مواد أكاديمية من خلال هذا التطبيق وذلك عن طريق خدمات مميزة وإمكانيات رائعة تُسهل كثيراً من تجربة التعلم الأون لاين من خلال الإنترنت.
تحديث 16 سبتمبر 2021 تطبيق Gesture ، كثيرة هي الاستخدامات والخدع التي يمكن تطبيقها عبر هاتف الـ Android. حيث يتوفر في متجر جوجل بلاي مئات التطبيقات التي يمكن من خلالها تسهيل استخدام الهاتف بشكل كبير جدًا. ولكن هل سبق لك أن سمعت عن ميزة الإيماءات أو Gesture التي تأتي بعض من هواتف الأندرويد، ولا تأتي مع بعض الهواتف الأخرى. ففي هذا الموضوع سنوفر لكم تطبيق يمكن ميزة الإيماءات في أي هاتف أندرويد بحيث يمكنكم من فتح أي تطبيق أو رابط في هاتف الأندرويد عبر الرسم على الشاشة فقط. تابع هذا الموضوع عزيزي متابع موقع عربي تك إلى النهاية لتعرف كيفية تطبيق شرح هذا المقال. تطبيق Gesture لفتح أي تطبيق أو رابط في هاتف الأندرويد بسرعة من الاسم الخاص بهذا التطبيق ستعرف الوظيفة الخاصة به والتي يقدمها لأي هاتف يعمل بنظام الأندرويد. البنك العربي يطلق النسخة الجديدة من تطبيق "عربي موبايل" بتصميمه الجديد والمطوّر - وكالة عكاظ الاخبارية. فوظيفة هذا التطبيق هي السماح لك بالتحكم في الهاتف عبر ما يدعى ميزة الإيماءات، والتي تسمح لك بتسهيل استخدام الهاتف. الجميل في هذا التطبيق أنه صغير الحجم ويمكن تثبيته على أي هاتف يعمل بنظام الأندرويد. ففكرة هذا التطبيق أنه يظهر لك أيقونة عائمة صغيرة على الشاشة الرئيسية للهاتف فيمكنك أن تقوم بتخصيص هذا التطبيق ببعض من الخربشات والأشكال لفتح تطبيق ما أو فتح رابط في المتصفح بهذه الرسمة.
فهذه الآياتُ تُصَوِّر جوانبَ العلاقة العميقة الكبيرة بين الزوجين صلة النفس بالنفس، السكن والقرار، والمودة والرحمة، والستر والتجمُّل، وجعل كلا الزوجين بمنزلة اللباس للآخر. زوجتي عند اهلها وتطلب الطلاق على. وإذا كانت العلاقةُ بين الزوجين بهذه الصورة، فإنه يجب على كلا الزوجين الحفاظ عليها، وعدم الإخلال بها، ولا التهوين من شأنها، والتمسُّك بشريك حياته والصبر عليه، وأن يفعلَ كلَّ ما في وُسعه للصُّلح؛ كما قال تعالى: { وَالصُّلْحُ خَيْرٌ} [النساء: 128]؛ أي: من الفراق، وقال سبحانه: { وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا} [النساء: 129]. وكذلك حرَّمت الشريعة الغرَّاء طَلب الزوجة للطَّلاق دون سببٍ ظاهرٍ يَصْعُب حله، وتوعدتها بوعيد شديد إن فعلتْ؛ فعن ثوبان مولى النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أيُّما امرأةٍ سألت زوجها طلاقًا من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة »؛ أخرجه التِّرمذي، وقال: "هذا حديثٌ حسنٌ". وكذلك نعتت المرأة المختلعة بالنفاق، وهي مَن تطلب مِن زوجها الخُلع، وتبذل لأجلِه المال بلا عذر؛ فروى أحمد والنسائي والترمذي عن أبي هريرة: « إن المختلعات والمنتزعات هنَّ المنافقات ».
السؤال: ♦ الملخص: رجل متزوج يشكو مِن تطاوُل زوجته عليه، وكذبها عليه، والآن تطلب الطلاق. ويسأل: أهلها مُصمِّمون على الطلاق، مع أخذ المهر كاملًا، فماذا أفعل؟ ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا رجل متزوج مِن سيدةٍ لا تُطيعني، وتقول لي أقوالًا قبيحة، ولا تعتذر، والآن تطلب الطلاق؛ بحجة أني ضربْتُها وسببتُها، وهذا لم يحصل! زوجتي عند اهلها وتطلب الطلاق مكتوبة. زوجتي لا تقوم بواجباتي الزوجية، ولا تهتم بالبيت! حاولتُ نُصحها كثيرًا، وكلمتُ أمها، لكن للأسف لم أجدْ أي إصلاح، بل عرفتُ أنَّ أمها تُحرِّضها عليَّ وعلى أهلي. هي الآن حامل، وكنتُ أظن أنَّ حالها قد ينصلح بعد الحمل، وتلتزم بيتها، لكن للأسف زاد العداء من قِبَلها، وزادت الإهانة أضعافًا مضاعفة، وطلبت الذهاب لأهلها وعندما ذهبتْ أخبرتني هاتفيًّا أنها تُريد الطلاق، ولا تريد العيش معي. حاولتُ التفاهم مع أهلها، لكنهم أخبروني بأمورٍ لم أفعلها؛ مثل: أنني ضَرَبْتُها ودعوتُ عليها، وهذا لم يحدث، ولا أصل له. الآن هم مُصمِّمون على الطلاق، مع أخذ المهر كاملًا، فماذا أفعل؟ الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فيا أخي الكريم، الله جل جلاله يقول: ﴿ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ﴾ [البقرة: 229]، ويقول جل جلاله: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ﴾ [النساء: 35]، تلك هي أهم الأسس الشرعية التي يجب أن تتبعَ حين يحدُث الخلاف بين الزوجين، وذلك مِن أجل تحقيق الأمن والاستقرار للطرفين، فلا ضررَ ولا ضرار.
لقد جربتُ كل الحلول معها من: سفرٍ، وذَهَبٍ، وتجهيز شقة، فكل ما تطلُبه مني أنفِّذه، لكنها لا تعطيني حقوقي كاملة، فكرتُ في عرض الأمر على خالها، لكني تراجعت؛ حتى لا ينتشر الأمر، ما الحل معها فهي لا تعرف حقوق الزوج ولا معنى الميثاق الغليظ؟ هل أطلِّقها تطليقة لتستفيق مما هي فيه، ثم أراجعها، أو أتركها معلَّقة عند أهلها حتى ترجع؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد: أولًا: مرحبًا بك أيها الأخ الفاضل، ونسأل الله ولك ولزوجتك الهداية التوفيق، والتيسير والسداد. ثانيًا: إذا كانت الزوجة ناشزًا ولا تطيع زوجها، فقد وضع الشرع السبيل لعلاجها بالوعظ ثم الهجر في المضجع، ثم الضرب غير المبرح؛ قال تعالى: ﴿ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴾ [النساء: 34].
بهذه الحالة كانها تغيرت. جذرينا واصبح الحقد يمل قلبها واخذت بالبكاء وقالت لي انته اهملتني ولم تحسس اني لي قيمة لديك وانا هنا انهارات عيوني بالدموع وبكيت معها وطلبت منها ان تسامحني وتغفر لي مافعلت من اهملها ومشجارات معها وطلبت منها الرجوع حتى لا. ينهدم البيت ويضعيون اطفالنا واخبرتها اني اشتريت لها سيارة جديدة وان نبداء من جديد وقد وعدتها انه لان ياتي يوم اجعل دمعه من عينها تنزل مرة اخرى وانها اذا احست اني نفس ذلك الانسان القديم لها الحق في ترك البيت وقالت لها انا اخطات واعتذرت منها ودموع تملي عيني وبكينا معنا بكاء شديد واخبرتها ان ضغوط العمل هي التي ابعتدناعن بعض وانا كل مااطلبه الان منك فرصة اخيرة لكي لايتهدم البيت وتضيع عائلة وانا ااحبها كثيرا وبعد ساعتين. احاول اقنعها ان تعود لكنها رفضت وقالت. زوجتي تتطاول علي وتطلب الطلاق. لي اتنها تريد الطلاق ضممتها الي وقبلتها من راسها وتركت البيت وخرجت وقلت لها اني لم احب احد في حياتي مثلما احببتك وان دموع الرجال اذا سقطت من اجل امراة اعلمي انه يحبها حد الجنون واني اهملتك لاني لاني اخذني العمل لكي اوفر لكم. العيش الكريم حتى بعد موتي لاتقفين حائرة كيف تدبرين امرك ورجعت الى البيت واخذت بالبكاء بشدة وسقطت على اصلي وادعوة ربي يغفر لي لاني تركت طاعته واهملت بيتي وزوجتي ومر شهر ولم تقبل بالرجوع وارسالت ليها شيخ دين معروف لكي يقنعها بالرجوع واعطاي فرصة اخيرة لكنها رفضت وارسالت اليها صديقة لها حاولت اقنعها ولكنها رفضت واتصلت اختي الثانية بيها ورفضت وحاول اهلها واقربئها بالرجوع واعطاي فرصة اخيرة لكن.
تاريخ النشر: الثلاثاء 12 جمادى الأولى 1441 هـ - 7-1-2020 م التقييم: رقم الفتوى: 410617 3687 0 السؤال السؤال في الطلاق: يوجد كثير من المشاكل بيني وبين زوجتي، هي لا تحبني ترى أنني لست جميلا، ولست مناسبا لها. تعيب علي طريقة مشيي وشكلي، وكلامي. ترى أني غير مناسب لها، دائما أشعر أنها تضعني في مقارنة مع شباب آخرين من عائلتها، وهم ذوو شكل جميل، وذوو جسم جميل ولكني نحيف بعض الشيء، وهي ترى أني ذا جسم غير جميل، دائما ترى أني بخيل، بالرغم من أني أصرف عليها كل ما أستطيع جمعه من مال. لدينا طفلة مصابة بالضمور، أكد الأطباء أن علاجها غير سهل، وقد لا تستجيب للعلاج. نصرف على الطفلة كثيرا من المال وهناك أمور كالعلاج الطبيعي، وهو غير مهم ولكنها تصر على علاج البنت بجلسات علاج طبيعي، والجلسات مكلفة بلا فائدة. زوجتي تطلب الطلاق كثيرا. طلبت الطلاق مني أكثر من 30 مرة، وتذهب إلى أهلها وتشتم أهلي وتشتمني بألفاظ قذرة، وأنا أتحمل وأذهب لإحضارها. دائما تقول: أنا لا أحبك، وتزوجتك غلطة، وأنت إنسان لا أحد يوافق عليك. هي لا تصلي، نصحتها ولكن بلا فائدة، لا يستطيع أحد من أهلها نصحها؛ لأنها سليطة اللسان، والكل يخاف منها. تمنعني في كثير من الأحيان ممارسة العلاقة الزوجية، فألجأ إلى العادة السرية.
وراجع الفتوى: 113289. بقي أن نبين أنه ليس من حق زوجتك منعك من رؤية ابنك، خاصة وأن الزوجية ما تزال قائمة بينكما، فالحضانة حق لكما، بل لو وقع الطلاق، وكانت الحضانة لها، لم يكن لها الحق في منعك من رؤية ابنتك، كما هو مبين في الفتوى 97068. والله أعلم.