أهدافنا: تحقيق مفهوم المسؤولية الاجتماعية إتاحة فرصة التدريب والتطوير لجميع فئات المجتمع تطوير الكوادر البشرية وتزويد المجتمع بالكوادر المدربة ذات الكفاءة العالية دراسة الاحتياجات التدريبية لكافة قطاعات المجتمع وتلبيتها تنفيذ آليات التدريب المتطور وضع الخطط والبرامج التدريبية المتخصصة والمناسبة لسوق العمل بأقل تكلفة وبأكثر حرفية إعداد الدراسات الاستشارية و تنفيذ الدورات التدريبية للجهات المستفيدة. فلسفة أعمالنا: تنبثق فلسفة التدريب بالمركز من رؤية مستقبلية ترى في استثمار الطاقات البشرية وتنمية قدراتها مسؤولية وطنية لاستدامة التنمية ومن ثم يسعى المركز إلى تبني وإعلاء روح الإبداع بما يصقل تلك الكوادر بالمهارات والقيم. نطاق عملنا: يقدم مركز التدريب خدماته وأنشطته وبرامجه لنطاق متسع يتمثل في:
يتم اﻹشراف على محتوى الموقع من خلال المشرف الخاص بـ مركز التدريب وخدمة المجتمع هل تواجه أي مشاكل تقنية في هذه الصفحة؟
أنت هنا الحساب البنكي: SA3480000131608010251009 كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع آخر موعد لإستقبال السداد قبل موعد انعقاد الدورة بيوم واحد عمل بعد السداد يمكنك ارسال الايصال على البريد الإلكتروني مع التقيد بالتالي: - كتابة اسم المتدرب + اسم الدورة في عنوان الرسالة - رقم التواصل - تاريخ السداد - ارفاق الايصال وكتابة اسم المودع يجب ارسال بريد إلكتروني من قبل المتدرب بطلب الانسحاب قبل بداية الدورة على البريد الإلكتروني وفقا للشروط التالية: شروط وأحكام استرداد الرسوم 1- تعاد كامل الرسوم في حال تأجيل أو عدم انعقاد الدورة. 2- يخصم (100) مائة ريال كأتعاب إدارية من رسوم الدورة في حالة تقديم طلب الإنسحاب من الدورة قبل 4 أيام عمل على الأقل من بداية الدورة. للتسجيل يرجى الضغط هنا
تاريخ النشر: الإثنين 12 شوال 1423 هـ - 16-12-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 26195 125057 0 521 السؤال أنا فتاة في العشرين من عمري أدرس في الجامعة الإسلامية ولكني أعاني من بعض المشاكل وهي أني أحس بضيقه شديدة في صدري لا أستطيع الفهم بشكل جيد ولا أستطيع ترتيب وقتي ولا أعرف كيف أحفظ هذ العلم الذي تعلمته ولا كيفية المراجعه بعد رجوعي من الجامعة أريد أن أذاكر محاضراتي أولاً بأول ولا أستطيع.. (8) فإن لو تفتح عمل الشيطان. كل مرة أقول غداً لا أعلم لماذا هل للذنوب دور في ذلك أم أنه عدم حسن التصرف كيف أستطيع ملاحقة نفسي قبل فوات الأوان ولا أستطيع ترتيب أفكاري عند مذاكرة المحاضرات ولا أعرف كيف ذلك أرجو نصحي وإرشادي. جزاكم الله عن المسلمين خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإننا ننصح السائلة الكريمة بتقوى الله تعالى في سرها وعلانيتها، والمحافظة على الفرائض وخاصة أداء الصلوات في أوقاتها، والبعد عن المحرمات، وعن كل ما يشوش على ذهنها ويشغل بالها، ومن أهم ما يعينها على ذلك: المداومة على أذكار الصباح والمساء، وهي موجودة ومرتبة في كتيبات جاهزة ميسرة ولله الحمد. ومما يعينها على ذلك صحبة النساء الخيرات الملتزمات بدينهن، وسماع الدروس المفيدة والمحاضرات النافعة، وخاصة التي تتحدث عن علو الهمة، وعظم المسؤولية الملقاة على عاتق المسلم، والتحديات التي تواجه المسلمين، وخاصة الشباب الجامعيين الذين يفترض أن يكونوا في طليعة المجتمع، والقيام بواجباتهم تجاه أمتهم على أكمل وجه.
وفي هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ «المؤمنَ القويَّ» يعني في إيمانِه، وليْس المرادُ بها قوَّةَ البدَنِ، «خَيرٌ وأَحبُّ إِلى اللهِ عزَّ وجلَّ منَ المُؤمنِ الضَّعيفِ» وهو الَّذي في إيمانِه ضَعفٌ، «وَفي كُلٍّ خيرٌ» أي: في كلٍّ واحدٍ مِن القويِّ والضَّعيفِ خَيرٌ؛ لاشتراكِهما في الإيمانِ، والقُوَّةُ المحمودةُ تَحتمِل وُجوهًا عديدةً؛ فمنها القُوَّة في الطَّاعةِ؛ فيكونُ المؤمنُ أكثرَ عَملًا، وأطولَ قيامًا، وأكثرَ صِيامًا وجهادًا وحجًّا. ومِنها القوَّةُ في عَزيمةِ النَّفسِ؛ فيكونُ أقدَمَ على العَدوِّ في الجِهاد وأشدَّ عزيمةً في تغييرِ المنكَرِ والصَّبرِ على إيذاءِ العدوِّ واحتمالِ المكروهِ والمشاقِّ في ذاتِ اللهِ. ومنها القوَّةُ بالمالِ والغِنَى؛ فيكونُ أكثرَ نَفقةً في الخيرِ وأقلَّ مَيلًا إلى طلَبِ الدُّنيا، والحِرص على جمْعِ شَيءٍ فيها، وغيرِ ذلك مِن وُجوهِ القُوَّةِ، وإنَّما يُذَمُّ منها الَّتي تأتي بالتَّكبُّرِ والتَّجبُّرِ، والضَّعفُ الَّذي فيه خيرٌ هو الَّذي يَكونُ مِن لِينِ الجانبِ والانْكِسارِ للهِ عزَّ وجلَّ، ويُذَمُّ مِنْهُ ضَعْفُ العزيمةِ في القيامِ بحقِّ اللهِ عزَّ وجلَّ.
( قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد) هود 80. ( قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا) الإسراء 42. ( قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا) الإسراء 95. ( قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق وكان الإنسان قتورا) الإسراء 100. ( قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا) الكهف 77. ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا) الكهف 109 ( لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين) الأنبياء 17.
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «احرِصْ على ما يَنْفَعُكَ، واستَعِنْ بالله ولا تَعْجَزَنَّ، وإن أصابك شيء فلا تقُلْ: لو أنني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله، وما شاء فعل، فإن «لو» تفتح عمل الشيطان». [ صحيح. ] - [رواه مسلم. ] الشرح لما كان الإسلام يدعو إلى عُمران الكَوْن وإصلاح المجتمع أَمَر رسول الله صلى الله عليه وسلم كل مسلم بالعمل الجاد والتحصيل مستعينا على تحقيق ذلك بالله عزوجل، متجنبا للعجز ومواطنه، وأن لا يفتح على نفسه باب اللَّوْم والنَّدَم إذا فاته المطلوب؛ لأن ذلك يَجُرُّه إلى السَّخَط والجَزَع، وإنما يُفَوِّض أمره إلى الله، ويُعَلِّل نَفْسَه بالقضاء والقدر حتى لا يكون للشيطان عليه سبيلٌ، فيَسْتَفِزُّه ويُزَعْزِع إيمانه بالله عزوجل وبقضائه وقدره. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية الهوسا البرتغالية عرض الترجمات