بقلعتها التاريخية وأسواقها وحدائقها المورقة ومتاحفها وكنائسها. وفيها بيت الحبوب الذي كان مقر النقابة. كما يوجد على تمثال الحرية ، الذي يخلد ذكرى استقلال لاتفيا وشهدائها. كما تم إدراج مدينة ريغا القديمة في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي. سيغولدا: وهي من أفضل الوجهات السياحية في لاتفيا. كما تشتهر بقصورها وقلاعها وبقاياها الأثرية. جغرافيا لاتفيا - ويكيبيديا. كما أنها مليئة بالفنادق والمطاعم. حديقة غوجا الوطنية: وهي من الأماكن المثالية للاستمتاع بالطبيعة في الهواء الطلق ، وهي أقدم وأكبر حديقة في الدولة ، حيث تمتد على مساحة 90 ألف هكتار ، وفيها العديد من الكهوف والينابيع. المياه الطبيعية ، وفيها يمكنك ممارسة الأنشطة المختلفة ، مثل تسلق الجبال والتجديف وصيد الأسماك في بحيرتها والمشي لمسافات طويلة. كنيسة سان بيدرو: تتميز بتصميماتها المثلثة التي تنتمي إلى مدارس فنية وحضرية مختلفة ، وهي مدرسة للفن القوطي والروماني والباروكي ، وهي شاهقة الارتفاع ومخصصة للزوار من جميع أنحاء العالم.. جورمالا: وتتميز بشواطئها الرملية وفنادقها ومنتجعاتها الفخمة. كما أنها تبعد 15 كيلومترًا فقط عن العاصمة ريغا ، حيث توجد ينابيع مياه غنية بأملاح الطين المعدنية ، ذات الخصائص العلاجية ، وتقع غابات الصنوبر.
موقع لاتفيا دولة لاتفيا تقع في شمال شرق القارة الأوروبية العجوز في منطقة بحر البلطيق، على مساحة تقارب 62. 25 ألف كيلو متر مربع على اليابسة، وقرابة 2. 34 ألف كيلو متر مربع على البحر، بمجموع كلي يقارب 64. 59 ألف كيلو متر مربع، وترتيبها 125 على العالم من حيث المساحة، ويحدها بحر البلطيق من الغرب، ومن الشمال دولة إستونيا ، ومن الجنوب دولة بيلاروسيا، ومن الشرق دولة روسيا، ومن الجنوب الغربي دولة ليتوانيا، وتشترك مع دولة السويد بحدود بحرية غربية، وعاصمتها مدينة ريغا الواقعة على الجهة الجنوبية لخليج ريغا، ويبلغ عدد سكانها قرابة 2 مليون نسمة؛ إذ تُعد من أقل الدول كثافة سكانية في القارة الأوروبية، واللغة الرسمية في البلاد هي اللغة اللاتفية، وهي عبارة عن لغة مكتوبة بالأبجدية الرومانية، ومناخ لاتفيا مناخ مشابه لجميع دول شمال المحيط الأطلسي، وتتراوح درجات الحرارة في الشتاء ما بين (2. 8-6. 6) سيلسيوس، وفي الصيف ما بين (16. آراء وتحليلات - من سوريا الى روسيا: وقاحة تكرير السيناريو ال.... 8-17. 6) سيلسيوس، ومعدل مستوى هطول الأمطار فيها يبلغ ما بين (56-79) سم.
وهي الغرفة التي تدار فيها اليوم عملية تجميع الإرهابيين من سوريا لتهريبها باشراف تركيا إلى أوكرانيا، اذ يعود ليتكشف في كل مرة الدور التركي في زعزعة الأمن والنظام في المنطقة من روسيا إلى سوريا. غرفة، أطلقت "داعش" و"النصرة" ومررتها عبر كازاخستان إلى سوريا، تعيد اليوم تجميعها في سوريا ومن دول آسيا الوسطى لتعيد تركيا شحنها إلى أوكرانيا لتقاتل في وجه الجيش الروسي. تماماً كما أعلنت الإرهابيين ثوارًا في وجه الجيش السوري. ولكننا لن نشهد وجود إرهابيين جندوا في السعودية وعدد من دول الخليج وتونس وليبيا للقتال في أوكرانيا، ببساطة لأنهم سمر وذوو شعر أسود وهم لا يتماهون مع السحنة الأوكرانية من مقاتلي آزوف العنصريين والذين يعتزون بوجه النازية الجديدة في أوروبا، ولا يشبهون المقاتلين المرتزقة الذين دربتهم "اسرائيل"، وقاتلوا ضمن القوات الخاصة في ألويتها. مرتزقة جسدوا طلائع المجرمين الذين قتلوا الأطفال والعزل في غزة وفي كل شبر من فلسطين. واليوم يعود هؤلاء لقتال الجيش الروسي في أوكرانيا، وللتنكيل وقتل كل مواطن في اوكرانيا من أصول روسية أو يتبع كنيسة موسكو الأرثوذكسية. إن الحرب على روسيا تتبع النمط الخطير، الذي اتبع في سوريا، اذ اعتبر الإرهابيون في سوريا أنفسهم في قتال مع "النصيريين الكفار"، وقاموا بالتنكيل بجميع الناس ولم يستثنوا أحداً.
X اغلاق شارك من خلال حماد غربي الشمري
التحفيز للتجارة - حماد غربي الشمري - YouTube
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها