تايلور ماري هيل (من مواليد 5 مارس 1996) عارضة أزياء أمريكية. لقد كانت ملاك فيكتوريا سيكريت منذ عام 2015. تايلور هيل هيل في حدث ولد تايلور ماري هيل 5 مارس 1996 (سن 25) بالاتين ، إلينوي ، الولايات المتحدة الاحتلال نموذج سنوات النشاط 2012 إلى الوقت الحاضر معلومات النمذجة ارتفاع 1. 77 م (5 قدم 9 + 1 ⁄ 2 بوصة) [1] لون الشعر بني [1] لون العين أخضر [1] وكالة نماذج IMG (في جميع أنحاء العالم) [2] Modelwerk (هامبورغ) [1] إدارة Visage (زيورخ) White Cross Management (لوس أنجلوس) حياة سابقة وُلد هيل في بالاتين ، إلينوي ، ونشأ في أرفادا ، كولورادو. [3] في سن مبكرة ، كانت لاعبة جمباز ، قبل أن تصبح عارضة أزياء. لديها ثلاثة أشقاء: شقيقتان لوغان راي وماكينلي وأخوها تشيس. ماكينلي وتشيس هم أيضًا عارضون. تخرجت من مدرسة بومونا الثانوية في أرفادا في سن السادسة عشرة. [4] حياة مهنية تم اكتشاف هيل في عام 2011 عن عمر يناهز 14 عامًا من قبل المصور ووكيل المواهب جيم جوردان [5] في مزرعة في جرانبي بولاية كولورادو حيث امتطت هيل وعائلتها الخيول. [6] قام جوردان بتصوير هيل ثم قام بالتسوق في وقت لاحق من الصور ، وحصل على عقودها مع عدد من وكالات عرض الأزياء.
تايلور هيل (من مواليد 5 مارس 1996) هو سفير العلامة التجارية الأمريكية للممثلة والممثلة والممثلة في رنواي والموضة من بالاتين (إلينوي ، الولايات المتحدة الأمريكية) بالإضافة إلى ذلك ، وقّعت كملاك فيكتوريا سيكريت. اكتشف جيم جوردان (مصور ووكيل) موهبتها عندما كان عمرها 14 عامًا فقط. كانت في حظيرة تقع في جرانبي ، كولورادو. في عام 2013 ، واجهت الكاميرا لأول مرة. حصلت على فرصة لتكون في كتالوج Intimissimi. علاوة على ذلك ، تم اختيار Hill في حملات Forever 21 المطبوعة. مشيت على الطريق المنحدر لـ H&M في عام 2014. وقد أصدرت إعلانًا رسميًا عندما كانت على مدرج لعبة Victoria Secret Angel. بالإضافة إلى ذلك ، كانت أصغر نموذج في الدوران. قامت بتصوير الطابع المعقد لنموذج في The Neon Demon (2016). ثم ، ظهرت لأول مرة في المرتبة 17 في قائمة طرازات Forbes. الحياة المبكرة ، الأهل ، الطفولة والملف الشخصي عيد ميلاد تايلور ماري هيل يأتي في الخامس من مارس في بالاتين. ثم انتقلت إلى مدينة أرفادا ، كولورادو مع والدها ووالدتها. شقيقتا ماري هيل: ماكينلي هيل (من مواليد 9 أغسطس 1997) ولوغان راي (من مواليد 12 يناير 1995). شقيقتها ماكينلي هيل.
خلال وقتٍ سابقٍ من هذا الأسبوع، توجّهت أبرز عارضات الأزياء العالميّات إلى مدينة شنغهاي الصينيّة للمُشاركة في عرض أزياء "فيكتوريا سيكريت" المرتقب. فرغم أنّه يُقام عادةً في مدينة نيويورك، إلّا أنّ العرض الشهير هذا شهد تنقّلاً عالميّاً خلال الأعوام الأخيرة شمل ميامي، وباريس، والآن، شنغهاي؛ تزامناً مع نيّة الشركة بالتوسّع والانتشار أكثر ضمن الصين في السنوات المقبلة. لن يُبَثّ العرض على شبكة CBS الأمريكيّة فعليّاً حتى الـ28 من نوفمبر الساعة الـ10 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، لكنّ العارضات أطلعننا على بعض إطلالاتهن المميّزة خلف الكواليس منذ الآن. وبعد انتهاء الحدث، عادت العارضات إلى بلادهن، في حين حطّت تايلور هيل البالغة من العمر 21 عاماً في بلدٍ آخر قبل وصولها إلى الولايات المتّحدة. حيث توقفت تايلور، التي انضمّت إلى علامة "فيكتوريا سيكريت" عام 2015، لتقوم بزيارةٍ قصيرةٍ في دبي وتحضر حدث إطلاق عطر كارولينا هيريرا، لكنّها لم تسمح لأشغالها أن تمنعها عن الاستمتاع بأجواء المدينة الآسرة. إذ نشرت تايلور عبر حسابها على الإنستغرام صوراً تظهر فيها واقفةً على شرفة الفندق الذي تقيم فيه بدبي، ولقطة أخرى تُبرِز استمتاعها بقضاء وقت رائع في رحلة سفاري بالصحراء.
عام 2013 فازت تايلورسويفت مجدّداً بجائزة CMA Pinnacle Award، لإنجازاتها كمغنيّة للموسيقى الريفيّة، وبسبب "أثرها الإيجابيّ" على هذا النوع من الغناء، وذلك طبقاً لموقع CMA. كما أنّها حصدت فوزين آخرين على خلفيّة تعاونها مع كل من تيم ماكغرو Tim McGraw وكيث إربان Keith Urban، في مراسم توزيع جوائز CMA، والذي أقيم في تشرين الثّاني من ذلك العام. استمرت بعدها سلسلة نجاحاتها في حفل جوائز الموسيقى الأمريكيّة، حيث أنها فازت وللعام الثّالث على التوالي بجائزة AMA في ذلك الحفل، عن فئة أفضل مغنّية في العام، مع عدّة جوائز أخرى. في ألبوم 1989، بدت سويفت وكأنّها تبتعد عن نمط الموسيقى الريفيّة الذي عُرِفت فيه، حيث أنّها أطلقت في الرابع والعشرين من عام 2014 ألبومها 1989، والذي كان أقرب إلى موسيقى البوب، الأمر الذي لم تقم به سويفت مسبقاً، حيث كانت أغنيتها " Shake It Off" من أكثر أغاني العام انتشاراً رواجاً، محتلّةً الصّدارة في لوائح تصنيفات أغاني البوب. أطلقت سويفت بعدها أغنية جديدة شكّلت نجاحاً فريداً، بعنوان "Bad Blood" والتي كانت بمشاركة مغنّي الراب الأمريكيّ كيندريك لامار Kendrick Lamar. الفيديو الموسيقي لهذه الأغنية، والذي عُرِضَ للمرّة الأولى في حفل توزيع جوائز Billboard من عام 2015، حيث ظهرت بشخصيّة قاتلة محترفة اسمها " Catastrophe" أو "كارثة"، كما أنّها جنّدت فرقةً كاملةً من أشهر الشخصيّات للمشاركة في أداء هذا الفيديو، منهم كارلي كلوس Karlie Kloss، سيندي كروفورد Cindy Crawford، ولينا دونهام Lena Dunham.
ابو معاذ المسلم 06-01-2020 10:02 PM أهمية الإيمان باليوم الآخر علي حسن فراج الإيمان باليوم الآخر هو أحدُ أرْكان الإيمان السِّتة، التي لا بدَّ منها، وإذا نظرْنا إلى القرآن الكريم وجدْناه مِن أوَّله إلى آخِره يعطي اهتمامًا كبيرًا للتذكير بهذا اليوم، حتى إنَّه ليقرن ذلك بالأحكام التشريعية، فيلمح إلى ضرورة انتباه المكلَّف في تعاطيه للمعاملات الدُّنيويَّة أنَّه موقوفٌ غدًا بين يدي ربِّه مجازًى بعمله، إنْ خيرًا، وإنْ شرًّا. فمِن ذلك: قوله - تعالى - في سورة الطلاق: ﴿ فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ﴾ [الطلاق: 2]. وقليلة هي السُّور التي لم يأتِ فيها ذِكْر لقضية البعْث والنشور، ممَّا يدلُّ على أهمية الإيمان باليوم الآخِر في حياة المسلِم خاصَّة، وفي حياة الأمَّة عامَّة.
مِن هنا يجب التركيز على إثارة قَضية الإيمان باليوم الآخِر مع التيارات الليبرالية والعلمانية في مجتمعاتنا، التي يزعم أصحابُها أنَّهم ما زالوا مسلمين، وأنَّهم مِن أهل الصلاح والتقوى، ولكنَّهم يريدون تحريرَ الإنسان - والمرأة على الخصوص - مِن القيود والأغلال التي فرَضَها رِجالُ الدين - في زعمهم - مع أنَّ هذه الأمور لو سلَّمْنا أنَّها أغلال، فهي من الدِّين الإسلامي، لا مِن وضْع رجاله - كما يحاول العلمانيون والليبراليون أن يلقوه في أسماع الناس وعقولهم؛ ليتهيَّأَ لهم الانحلالُ من هذه القيود بسهولة بعدَ نفي كونها من الدِّين أصلاً. وتلك لُعبةٌ ماكرة، ومقصِد خبيث يُعبِّر عن عدم نزاهة صاحِبه، بل يبرهِن على تدليسه وخِداعه لنفسه قبلَ الآخرين، فإنَّ تلكم القضايا لم يزلْ أئمة المسلمين الأخيار ينقلونها عن سابقيهم جيلاً بعدَ جيل، كما نقلوا لنا سائرَ العبادات، بل هذا كتابُ الله - تعالى - وسُنَّة نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيهما الفصْل في هذه القضايا محل النِّزاع والاختلاف، ولكن ضعْف الإيمان باليوم الآخر، وحب الدُّنيا، واتِّباع الهوى، والاقتداء بمَن لا يَرْجُون الله واليوم الآخر - يحمل صاحبَه على فِعْل هذا وأكثر منه.