10 views التعليق ع كتاب هدي المجيد Comments Showing 1-2 of 2 (2 new) post a comment » date newest » message 1: by Patience nice (new) - added it Apr 28, 2015 04:22AM كتاب جميل جدا للي حابين يتقنوا التجويد reply | flag * message 2: حنين للشام Jul 27, 2016 03:09AM هل يمكنني شراؤه عبر النت؟ أرجو المساعدة جزاكم الله خيرا back to top post a comment »
وكان أول مَن ألَّف في التجويد أبا مزاحم الخاقاني المتوفَّى سنة: 325 هـ، وذلك في أواخر القرن الثالث الهجري، ألف قصيدة رائية مكوَّنة من واحد وخمسين بيتًا - وهي تعتبر أقدم نظمٍ في علم التجويد - ذكر فيها عددًا من موضوعات التجويد، وكان لها أثر في جهود العلماء اللاحقين من خلال استشهادهم بأبياتها، أو شرحهم لمعانيها، أو اقتباسهم منها. ثم تتابعت المصنفات؛ وكان من أقدمها: كتاب السعيدي علي بن جعفر (ت: 410هـ تقريبًا): " التنبيه على اللحن الجلي واللحن الخفي "، وكتابه: " اختلاف القراء في اللام والنون ". ثم ألَّف مكي بن أبي طالب القيسي (ت: 437 هـ) كتابه: " الرعاية لتجويد القراءة وتحقيق لفظ التلاوة "، وألَّف الداني: (ت: 444 هـ) كتابه: " التحديد في الإتقان والتجويد ". المقتنيات: هدي المجيد في أحكام التجويد/. وهذا الكتاب للأستاذ " عبدالرحمن بن سعد الله عيتاني " يشتمل على أحكام التجويد، وكيفية تلاوة كتاب الله تعالى حق التلاوة؛ برواية حفصٍ عن عاصم من طريق الشاطبية.
عدد الصفحات: 260 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 4/8/2014 ميلادي - 8/10/1435 هجري الزيارات: 144922 قال ابن الجزري رحمه الله: والأخذ بالتجويد حتم لازم من لم يجود القرآن آثم لأنه به الإله أنزلَ وهكذا منه إلينا وصلَ فالمقصود بالتجويد: العلم الذي يعنى بكيفية قراءة القرآن.
محفوظ في: التفاصيل البيبلوغرافية المؤلف الرئيسي: العمروسي، هدى التنسيق: كتاب اللغة: Arabic منشور في: الرياض: مكتبة الرشد، 2010 الطبعة: ط6 الموضوعات: القرآن > القراءات والتجويد التجويد > علم الوسوم: إضافة وسم لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة! المقتنيات الوصف التعليقات معاينة انظر أيضاً عرض للأخصائي تسجيل الدخول لمعلومات الحجز والاستدعاء المكتبة المركزية بالمجمعة (CL): تفاصيل المقتنيات من المكتبة المركزية بالمجمعة (CL):
تلوث الهواء أحد المشاكل البيئيّة المعاصرة الناجمة عن زيادة تركيز الغازات وبقايا السوائل والمواد الصلبة في الهواء -الغلاف الجوي للأرض- عن الحدّ المسموح به من قبل منظمة الصحة العالمية مما ينتج عنه تأثيراتٍ سلبيةٍ على صحة الإنسان والحيوان والغلاف النباتي قد يصعُب إيجاد حلول لها على المدى القصير، وينسحب هذا الأثر السلبي للأجيال القادمة ويُفاقم من المشكلة، وفي بحث حول تلوث الهواء لا بد من الإشارة إلى أسبابه وأضراره وطرق الحدّ من مشكلة التلوث هذه.
من المهم الحدّ من المخلّفات الصناعيّة التي يتمّ رميها ونواتج الاحتراق من المصانع والمواد الكيميائيّة الضارّة في الجو كالمبيدات الحشرية وبعض أنواع سوائل التبريد التي كانت تستخدم في المكيفات والثلاجات قديماً، فتعتبر هذه المواد عالية السمية والضرر في الغلاف الجويّ إذ إنّها تقوم بالتأثير على طبقة الأوزون بشكلٍ مباشر والتي تعتبر الطبقة الحامية للأرض من الإشعاعات فوق البنفسجيّة الضارّة بها. إنّ تأثير الإنسان لم يقتصر فقط على تلويث الهواء، بل إنّه قام بتلويث النباتات أيضاً والماء الذي يؤدّي إلى موت النباتات في المقابل، كما أنّه ما زال مستمرّاً بالقطع الجائر للنباتات من أجل الحصول على الأخشاب أو من أجل التوسّع في العمران على حساب المناطق الزراعيّة، وهو الأمر الذي يؤثّر في المقابل على الهواء، إذ إنّ النباتات هي العنصر الرئيسيّ الذي يقوم بتنقية الهواء بشكلٍ مستمرٍّ من الملوّثات المختلفة الموجودة فيه ويكمل دورة الهواء في الطبيعة، ولذلك فإنّه من المهم زيادة عدد الأشجار في العالم والقيام باستصلاح الأراضي الزراعية بشكلٍ مستمرّ والتوقّف عن القطع الجائر لهذه الأشجار وتلويثها. إن المخلّفات المختلفة التي يرميها الإنسان سواءً في المنازل أو الأماكن الصناعية تعتبر ضارّةً بشكلٍ كبيرٍ في الغلاف الجوي فهي تتحلل للعديد من الموادّ الضارّة بالهواء، كما أنّ حرقها يزيد المشكلة بشكلٍ أكبر، فمن المهم القيام باستخدام المواد الصديقة للبيئة والتي يمكن إعادة تدويرها أو أنّها تساعد عند تحللها البيئة بدلاً من تسميمها.