الجيل الخامس للحاسبات (جيل المستقبل) يُعدُّ الجيل الخامس الجيل المستقبليّ لأجهزة الحاسوب هوا جيل الذكاء الاصطناعى، حيث ستُدمَج خصائص الذكاء الاصطناعي، والأنظمة الخبيرة، واللغة الطبيعية مع أجهزة الحاسوب، بهدف جعلها تقوم بالمهام بشكل يشبه البشر، وإعطائها القدرة على التعلّم، والتفاعل مع البشر بلغة طبيعية. كاتب المقالة كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع nology. جديد قسم: الحاسوب شاهد المزيد
تاريخ ظهور الحاسوب الكومبيوتر ومراحل تطوره - YouTube
الجيل الأول تمتدّ فترة الجيل الأول من عام 1943 – 1958م، حيث تمّ تقديم أول نموذج من الحواسيب للاستخدام التجاريّ في هذه الفترة، التي تتميّز باستخدام الأنابيب المفرّغة (بالإنجليزيّة: vacuum tubes) كمكوّنات داخليّة، يبلغ طولها حوالي 5 – 10 سنتيمترات، لكنها جعلت أجهزة الحاسوب كبيرة الحجم، ومرتفعة التكلفة، وتتعطل بسرعة، وكان الحاسوب يُوني فاك (بالإنجليزيّة: UNIVAC) المُقدّم عام 1951م لمكتب الولايات المتحدة للتعداد أول حاسوب تجاريّ.
الشّكل النجميّ (بالإنجليزيّة: Star): تكون الأجهزة في الشّكل النجميّ متّصلةً بجهاز رئيسيّ مسؤول عن تنظيم نقل البيانات بين الأجهزة، وفي حال تعطُّل الجهاز الرئيسيّ تتعطّل الشّبكة تعطُّلاً كاملاً. الشّكل الشبكيّ (بالإنجليزيّة: Mesh): وهو من أفضل الأشكال المُستخدَمة في تصميم الشّبكات ؛ لأنّ كلَّ جهاز في الشّبكة يكون متّصلاً بالأجهزة الأخرى جميعها ضمن الشّبكة الواحدة، وإن تعطّل أحد مسارات هذه الشّبكة فلن يُؤثّر على فعاليّتها؛ بسبب اتّصال كلّ جهازٍ بأجهزة الشّبكة كافّةً. تاريخ تطوُّر الشّبكات مرّت شبكات الحاسوب بخطٍّ زمنيٍّ طويل إلى أن وصلت إلى ما هي عليه في العصر الحاليّ، واستمرّت بمختلف أنواعها وأجهزتها وتقنياتها التكنولوجيّة بالتطوّر والتقدّم، فأصبحت سُرعات نقل البيانات كبيرةً، واختلفت معها أنواع الكيبلات المُستخدَمة في ربط الأجهزة والشّبكات، فأصبحت تتميّز بسُرعة نقلها وتغطيتها مسافاتٍ كبيرةً، ويمكن تلخيص الخطّ الزمنيّ لشبكات الحاسوب كما يأتي: [٣] [٤] [٥] 1934: كان هذا العام بداية ما يُسمّى بمحرّكات البحث والروابط التشعُّبيّة؛ وكان ذلك عن طريق البلجيكيّ بول أوتليه الذي هدَف إلى تجميع المعلومات كلّها، ونشرها في أنحاء العالم.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
الجيل الثالث للحاسبات(1965-1970) تمتدّ فترة الجيل الثالث من عام (1965م- 1970م)، حيث حَلّت فيها أجهزة الحاسوب ذات تقنيّة الدارات المتكاملة مكان حواسيب تقنيّة الترانزيستور لتوفير الطاقة الكهربية ، وكانت اصغر حجما، مع زيادة كبيرة فى السرعة ، وتحسن اداء الحاسبات فى معالجة البيانات، وزيادة اكبر فى امكانيات التخزين الداخلى، مما جعلها فى متناول عدد كبير من المستخدمين ، واستخدام اوسع للغات عالية المستوى لغة فورتران 66 وكوبول 68، وظهور نظام المشاركة الزمنية ، والتوسع فى استخدام الحاسبات فشملت البنوك وشركات الطيران.
من صور الابتلاء الابتلاء ب نرحب بكم على موقع الداعم الناجح موقع حلول كل المناهج التعليمية وحلول الواجبات والاختبارات وكل ما تبحثون عنه من اسالتكم التعليمية... واليكم حل السؤال...... اختر الإجابات الصحيحة الإجابة مكونة من عدة اختيارات) من صور الابتلاء الابتلاء ب... بالنعم. بالتكاليف. بالجنه::الاجابة هي::: بالتكاليف
يُرِيدُ عَيْنَيْهِ). [٥] [٢] الابتلاء بالسراء أمّا الابتلاء بالسّراء فهو ذلك النوع الخفيّ، الذي يظهر للإنسان بهيئة السعادة والسرور، لكنّه يكمن في داخله الاختبار على ثبات الدين أو المبدأ، وهو بالحقيقة أصعب من النوع الأول؛ لأنّ الجو العام لهذا الابتلاء لا يظهر وكأنّه امتحان يستعدّ له الإنسان، فيتنعّم بالنّعم، وينسى شكرها، ويتمتّع بالهبات الإلهيّة وينسى أداء حقوقها. [٦] والمال ابتلاء، والمُلك ابتلاء، وكرامات الصالحين ابتلاء، يقول -سبحانه- على لسان سليمان -عليه السّلام-: (هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ) ، [٧] فليس كل من وسّع الله -سبحانه- عليه من الرّزق والنّعم يكون ذلك إكراماً منه. [٨] وليس كل من ضيّق عليه وامتحنه كان ذلك إهانةً له، وفي هذا المعنى جاء في القرآن الكريم: (فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ* وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ* كَلَّا). [٩] [٨] حال الإنسان عند السراء والضراء لقد وصف الله -سبحانه- حال الإنسان عند السّراء والضّراء وصفاً دقيقاً للطبيعة البشريّة، إذ يقول -جلّ وعلا- في كتابه: (وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُوسٌ كَفُورٌ* وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ) ، [١٠] فالإنسان إن أصابته الضّراء بعد السّراء، يأس من زوالها، وجحد ما كان عليه من النّعم، وبقي مهموماً بالضّراء.