موقع شاهد فور

قصص واقعية حقيقية مرعبة لعشاق الرعب

June 24, 2024

اقرأ: قصص جن مستشفى عرقه والمرأة العجوز المخيفة لا تفوتها!

  1. قصص مرعبه عن الجن حقيقيه
  2. قصص مرعبة عن الجن حقيقية
  3. قصص مرعبة حقيقية قصيرة

قصص مرعبه عن الجن حقيقيه

إنه لشعور آخر غريب يجتاحك لمجرد دخولك إلى ذلك المبنى، وكان ذا جدران عريضة وعالية، يخيل إليك أنك انقطعت عن العالم الخارجي لحظة دخولك إليه، سلالم ملتفة ومبنية على الطراز القديم توحي إليك ببعد المسافة بين الطبقات، وتثير الحزن في النفس، فعمر هذا المبنى يعود لتسعين عامًا مضى أو أكثر، والمهم أن حبي للمغامرة وحده الذي جعلني أتطوع للعمل بحراسة هذا المبنى. أحضرت بعض الحاجيات المهمة لي ولتساعدني في قضاء الوقت في هذا المبنى اثناء حراستي له، فقد أحضرت جهاز تلفزيون صغير وبعض الأطعمة والمكسرات. الليلة الأولى دخلت في المساء إلى المبنى وكان خاليًا، فأغلقت الباب الرئيسي وفي الغرفة الصغيرة على السرير وكنت أشاهد التلفاز، وأقوم بالتسلية قليلًا بالهاتف بمعاكسات بريئة، وفجأة ماذا حصل؟ انقطعت المكالمة الهاتفية بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار وانقطعت الحرارة من الهاتف معها، قلت وأنا أحدث نفسي لا يهم سوف أصعد إلى السطح وأصلح الخط الهاتفي فمن المؤكد أنه انقطع بفعل الرياح العاصفة، نعم لقد فاتني أن أقول لكم أن الرياح كانت تعصف بشدة تلك الليلة، نعم لقد قررت أن أصعد لأصلح الخط الهاتفي بعد أن أكون قد أكلت شيئًا مما أحضرته معي من الأطعمة.

قصص مرعبة عن الجن حقيقية

كانت صديقتها تنصحها بشكل ملحوظ بأن تبتعد عن شغفها بقراءة قصص الجن وكل ما يتعلق بعالمهم، ولكن الفتاة بحب استطلاعها الغريب أخذت كلامها ونصيحتها بشكل معاكس، فاستغرقت الكثير من الوقت لتتبين أي نوعية من الكتب التي تحمل بطياتها كل هذه المغامرة والقدرة على رؤية عالم خفي. انقادت وراء فضولها الزائد عن حده بشكل لا يحتمل، لتقرأ كتابا حذر من قراءته بل حرم قراءته بالفعل، وعلى الرغم من قراءتها له إلا أنها لم تفهم فعليا كلمة واحدة منه، فقد كان عبارة عن طلاسم وهي على غير دراية بها؛ وما أصابها منه غير تعب عينيها من كثرة التدقيق به. قصص حقيقية مرعبة أقرب للواقع من الأحلام » مجلتك. وعندما أتاها الليل خلدت للنوم كعادتها اليومية، وما إن غفت عينيها حتى شعرت بنسيم من الهواء البارد يمر على وجنتيها، لدرجة أنها استيقظت من نومها؛ وما إن خلدت للنوم للمرة الثانية حتى راودها أسوء كابوس بكل حياتها. رأت الفتاة أنواعا غريبة من الحيوانات الضارية سوداء اللون تطاردها، تريد أن تنال منها بالمنام، كانت الفتاة لا تهنأ بنوم ولا تستطيع أن تشعر بالأمان كسابق عهدها، ندمت أشد الندم على قراءتها لمثل هذه الأشياء التي لم تنجي من خلفا سوى إرهاق قلبها وزهق روحها. أصبحت الفتاة لا تعلم عن الوقت شيء، ليلها نهارا ونهارها ليلا، ولا تعرف الوقت مطلقا.

قصص مرعبة حقيقية قصيرة

وبالفعل بنفس اليوم عندما جاء الليل، خلدت لنومي بعد أداء صلاة العشاء وقيام الليل بقدر ما يسره الله لي؛ راودني حلم غريب لقد جاء الرجل الأسود الذي ذكره لي سالفا الرجل الغريب بالحافلة، ولم يعطني مالا بل أعطاني ورقة، فأخذتها منه وعندما فتحتها وجدت محفورا عليها (يس)، استيقظت من نومي في الحال، أمسكت بالمصحف وقرأت منه سورة يس، أكملت نومي فراودني نفس الحلم مجددا، لقد أتاني نفس الرجل الأسود، كان نائما على ظهره ويخرج من بطنه زرعا شديد الخضرة، طلب مني أن آخذ الزرع، وأنها عطية علي أن أحافظ عليها، وبالفعل أخذت الزرع واستيقظت من نومي على الفور. ومن حينها أصبحت قادرا على تمييز من به مس أو سحر أو حسد، وما إلى ذلك فساعدت الكثيرين ممن يعانون من ذلك؛ ولكن ذات مرة ارتكبت أكبر ذنب حرمني مما أنعم الله بي علي، لقد شربت خمرا ومن بعدها حرمت من كل ذلك. اقرأ: قصص رعب عبر التاريخ قصة قصر البارون بين الاسطورة والحقيقة وأيضا: قصص جن جبل الظلام رعب بلا حدود القصـــــــة الثانيـــــة فتاة داومت على قراءة قصص الرعب فأصابها العشق، كانت تحلم بكل ليلة أن تعيش قصة رعب وتشعر بما يشعرون بها أبطال القصص التي قرأتها، وبالفعل في يوم من الأيام سمعت من صديقة مقربة إليها أن هناك فتاة قرأت كتابا متعلقا بالعالم الخفي عالم الجن والمردة والشياطين فأصابها منهم ما أصابها، فأمست غير قادرة على إكمال حياتها بشكل طبيعي.

الصعود إلى السطح باستخدام السلالم الملتفة لا اخفيكم سرًا إذا قلت لكم بأنني شعرت برعب شديد عندما نظرت باتجاه السلالم ورأيت الظلمة تلفها وتخيم على المكان، وقد شعرت بالندم على تطوعي للقيام بعمل كهذا وبهذا المكان الموحش، كل شيء كان يوحي بالرعب الشديد، على الرغم من الرياح التي كانت تعصف إلّا أن الصمت المطبق كان يلف المكان، لدرجة أني لم اكن أسمع سوى دقات قلبي المتصاعدة شيئًا فشيئًا. ماذا عليّ أن أفعل؟ فهل أفتح الباب وأطق ساقي للريح، لا سأصبح مسخرة الجميع لو فعلت ذلك، وكان لا بد من الصعود لإصلاح الهاتف فهو من الضرورة بمكان لقضاء بقية الليلة، همهمت بأغنية كنت أحفظها ليذهب الخوف والرعب الذي ينتابني، فلم أفلح بذلك لأن صوتي خرج متحشرجًا فازدت رعبًا، فقد كنت أحس بأن شيئًا ما ينتظرني في الأعلى إلّا أنني قررت متابعة الصعود. الصعود على الدرج بسرعة البرق كانت خطواتي باتجاه الدرج تتثاقل فقد سيطر الرعب علي بالكامل، وما إن وضعت اول خطوة على الدرجة الأولى حتى خطرت ببالي فكرة الصعود وبسرعة كبيرة، نعم لقد نفذت الفكرة وصرت أصعد كل درجتين معًا، وخيل لي أن السلالم تزداد ارتفاعًا، وأني بقيت زمنًا طويلًا حتى وصلت إلى السطح.

ألم تسمع صوت أنفاس تلهث في مكان ما من غرفتك ليلًا، وهل سمعت مرة أصوات خطوات تتجول ليلًا، ولم تفكر مرة بأن الشخص الذي يحادثك على التشات ليس من البشر. إليكم أصدقائي قصتنا الأولى الرجل الغريب والمقبرة حدثت هذه القصة في مدينة القاهرة بمصر العربية في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، حيث كان رجلًا يسير وحيدًا على الطريق في الليل، والمطر يهطل بغزارة شديدة والرياح تعصف بلا هوادة، وكان يشعر بالبرد الشديد مع الجوع المضني، وقد سار لمسافة ليست بالقصيرة حتى وجد بيتًا فطرق الباب. الدخول إلى البيت أطل من النافذة رجل تبدو عليه معالم الوقار والثراء، وسأله حاجته، فقال له: إنني أشعر بالجوع والبرد الشديدين، ففتح الباب ودعاه للدخول، فشعر بالدفء والأمان، وقدم له الطعام ودعاه للبقاء عنده هذه الليلة الليلاء، فشكر الرجل الغريب صاحب البيت على كرم ضيافته والحفاوة التي استقبله بها، وكان قد قدم له معطفًا ليأخذه معه عندما يرحل ليقيه البرد. استيقظ صاحب البيت وكان وحيدًا فيه وقد حضّر الفطور وذهب لإيقاظ الضيف لكنه لم يجده! فقال في نفسه أنه استفاق باكرًا وذهب دون أن يزعج صاحب البيت. قصص مرعبة عن الجن حقيقية. في المتحف كان صاحب المنزل من التجار المعروفين حيث تلقى دعوة لحضور افتتاح متحف للألواح التاريخية القديمة، وكم كانت المفاجأة كبيرة عندما وجد صورة الرجل الغريب الذي استضافه بالأمس في منزله، معلقة في المتحف وفي مكان بارز، فسأل عن الصورة فقيل له بأنها لرجل كان قد توفي منذ أكثر من خمسين عامًا، فأخبر أصدقائه بما جرى بينه وبين الرجل الغريب صاحب الصورة، فقد نام عنده في المنزل الليلة الماضية بالتحديد، فقيل له (يخلق من الشبه أربعين).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]