ممكن حتى لا تصبح المشكلة معقدة أو تأتي معها مشاكل أخرى وتصبح هناك تراكم المشاكل، لذلك نقع في مأزق حقيقي يمنع التقدم وتصبح الحياة أكثر صعوبة، وعلى الرغم من معرفة المشكلة هي الخطوة الأولى على طريقة لحلها، هذا لا يكفي لحلها، حيث يجب علينا تطوير الخطة المثالية لاستنباط الحل بعدة طرق وعدة خطوات منظمة. خطوة منظمة نتخذها في حل المشكلات. الاستراتيجية. استراتيجية حل المشكلات قد يختلف أسلوب الحل في تطبيقه حسب تفكير الشخص، والمشكلة والواقع المحيط، لكنهم جميعًا متفقون في الاستراتيجيات المتبعة، وهي كالتالي: تحديد المشكلة وتوضيحها: من حيث تحديد كمية المعلومات المتاحة وشرح أسبابها وكيفية حدوث هذه المشكلة ومدى تأثيرها وما إلى ذلك. استخلاص الحلول الممكنة: يتم ذلك في ضوء دراسة المشكلة وأسبابها حول طرق تطوير الحلول الممكنة لاختيار أفضلها لاحقًا. تطوير خطة العمل: بعد مراجعة الحلول المقترحة واختيار الأفضل ووضع خطة العمل وفق الجدول الزمني المناسب. تنفيذ خطة العمل وتقييم النتائج: أي تنفيذ الخطة المقترحة وفق الجدول الزمني المحدد وتقييم النتائج المتحصل عليها من تنفيذ الخطة ومعرفة مدى فعاليتها. التحسين المستمر: استراتيجيات حل المشكلات هي مهارة يمكن تحسينها بشكل دائم ويجب تطويرها لتناسب المشكلات المماثلة بشكل أفضل أو مع المشكلة نفسها إذا ظهرت مرة أخرى.
خطوة منظمة نتبعها في حل المشكلات
خطوة منظمة نتبعها في حل المشكلات. في البداية تعتبر المشكلة عبارة عن عملية منهجية ومتباينة تحتاج الى حل، وهذه العملية تحتاج الى خطوات مفصلة ومرتبة بخطوات معروفة ومفصلة، ويمكننا تعريف عملية حل المشكلات أنها عبارة عن طريقة بحث منهجية تتكون من مجموعة من الإجراءات التي يتم عملها للوصول لهدف معين، وهي تشمل نوعين من التفكير وهما: أولاً الاختلاف ويتم من خلال إنشاء مجموعة متنوعة من الحلول البديلة للمشكلة، ثانياً التقارب ويتم من خلال تضييق الإمكانيات المتعددة للعثور على أفضل طريقة لحل المشكلة. أي مما يلي يمثل الخطوة الأولى للبحث عن حل مشكلة ما ؟ يُعرف حل المشكلات أيضاً بأنه الطريقة التي يقوم بها الفرد أو الباحث في تحديد الوسائل واكتساب المعرفة والمهارات المختلفة و فهمها في محاولة لتلبية متطلبات مواقف غير مألوفة مثل اتخاذ قرار معين وحل المشكلات، وبالتالي هناك مجموعة من الخطوات التي يجب اتباعها بالترتيب وبالشكل الصحيح وهي: أولاً تحديد المشكلة، ثانياً تعريف المشكلة، ثالثاً ايجاد الحلول البديلة، رابعاً ايجاد البديل الأفضل، خامساً تنفيذ الحل.