موقع شاهد فور

لماذا السيارات الصديقة للبيئة مهمة؟

June 26, 2024

إليكم كيفية الحصول على المال هذا العام في عام 2022 يمكن للكنديين الحصول على 18 ألف دولار مقابل شراء سيارة صديقة للبيئة. لذلك إذا كنت تفكر في شراء سيارة كهربائية فستتلقى الكثير من الدعم من الحكومة الكندية. حيث أعلنت الحكومة الفيدرالية عن تقديم حافز يصل إلى 5000$ مقابل شراء سيارة جديدة وخالية من الانبعاثات. ولقد وضعت حكومة كندا في العام الماضي هدفاً إلزامياً يقضي بأن تكون جميع السيارات الخفيفة وشاحنات الركاب الجديدة التي تباع في البلد خالية من الانبعاثات بحلول عام 2035. وهذا يعني أنه سيتم حظر بيع السيارات التي تعمل بالوقود في محاولة للحد من مستويات التلوث ومكافحة تغير المناخ. كما سيكون لديك متسع من الوقت لتغير سيارتك قبل تنفيذ الحظر والاستفادة من الحوافز الفيدرالية للحصول على سيارة أكثر صداقة للبيئة. 3 سيارات كهربائية صديقة للبيئة.. ساعد في إنقاذ الكوكب | مجلة رواد الأعمال. في حين يمكنك الحصول على المزيد من الحوافز اعتماداً على المكان الذي تعيش فيه. برنامج السيارات الخالية من الانبعاثات تم إطلاق برنامج المركبات الخالية من الانبعاثات في عام 2019 ويهدف إلى مساعدة الكنديين في شراء سيارة جديدة وصديقة للبيئة. ويقدم البرنامج حافز يصل إلى 5000$ للأشخاص الذين يشترون أو يستأجرون مركبة مؤهلة خالية من الانبعاثات.

  1. السيارات الكهربائية ليست صديقة للبيئة | مجلة المجلة
  2. 3 سيارات كهربائية صديقة للبيئة.. ساعد في إنقاذ الكوكب | مجلة رواد الأعمال
  3. هل السيارات الكهربائية صديقة للبيئة؟ أم أنها حقاً لا تفيد في عالم اليوم؟ - أراجيك - Arageek

السيارات الكهربائية ليست صديقة للبيئة | مجلة المجلة

بدوره، يرى جورج كرابتري، مدير المركز المشترك لأبحاث تخزين الطاقة التابع لوزارة الطاقة الأمريكية، أن البطارية هي أكثر المكونات تعقيداً في السيارة الكهربائية، ولديها سلسلة إمداد معقدة كذلك. معتبراً أن مصدر الطاقة المستخدم في إنتاج البطاريات يُحدث فرقاً كبيراً في البصمة الكربونية للسيارات الكهربائية. ويرجع السبب ببساطة إلى أن مصانع البطاريات العملاقة والقديمة في الصين تعمل عادة بالوقود الأحفوري، وهذا هو الاتجاه السائد منذ عشر سنوات؛ لذلك، فإن المركبات الكهربائية التي تستخدم بطاريات من هذه المصانع سيكون لها بصمات كربونية كبيرة. ولكن هذه النظرة تتغير الآن بحسب كرابتري، وقد أدرك الناس خطورة هذه البصمة. السيارات الكهربائية ليست صديقة للبيئة | مجلة المجلة. وأشار الخبراء إلى اعتبارات أخرى بخصوص إنتاج البطاريات، تشمل: عمليات التعدين غير الشرعية وغير المستدامة بيئياً للمواد الخام، فضلاً عن الطبيعة الجيوسياسية المعقدة لسلسلة التوريد؛ حيث لا ترغب بعض البلدان في الاعتماد على دول أخرى، للحصول على المواد الخام مثل الكوبالت والليثيوم، أو شراء البطاريات الجاهزة. إعادة التدوير يتم اليوم إعادة تدوير عدد قليل جداً من خلايا البطاريات المستهلكة، لكن ذلك يمكن أن يتغير بمرور الوقت، فالمواد الخام اللازمة لإنتاج البطاريات محدودة العرض، مما يترك الشركات بلا خيار سوى إعادة تدوير القديمة منها.

3 سيارات كهربائية صديقة للبيئة.. ساعد في إنقاذ الكوكب | مجلة رواد الأعمال

سدّ محطّة توليد طاقة كهرمائيّة في السّويد | الصّورة:: Mariusz Hajdarowicz, Shutterstock تقليل الاستهلاك - في البيت أيضًا ليست السّيّارات الكهربائيّة التّكنولوجيا الوحيدة الّتي يمكنها التّقليل من انبعاث الغازات الدّفيئة، بل هناك وسائل أخرى يشير إليها الباحثون، مثل المضخّات الحراريّة. تعمل الثّلاجات المنزليّة، مكيّفات الهواء، آلات صناعة الثّلج، بعض أجهزة التّدفئة، وغيرها من الأجهزة المشابهة كمضخّات حراريّة للتّبريد أو التّدفئة، وتُعتبَر ناجعة جدًّا من ناحية استهلاك الطّاقة. ويتوقّع الباحثون أنّ الزّيادة في استخدام المضخّات الحراريّة، كبديل لأنظمة التّدفئة المعتمِدة مباشرةً على الوقود، يمكن أن تقلّل من كميّة الكربون المنبعث في العالم بمقدار 0. 8 جيجا طن سنويًّا حتّى عام 2050 - كمية تعادل انبعاث الكربون الكلّيّ في ألمانيا كلّها اليوم. يوضح قائد فريق البحث فلوريان كنوبلوخ من جامعة نايميخن في هولندا: "إنّ فكرة زيادة انبعاث الكربون جرّاء استخدام السّيّارات الكهربائيّة والمضخّات الحراريّة هي مجرّد خرافة". هل السيارات الكهربائية صديقة للبيئة؟ أم أنها حقاً لا تفيد في عالم اليوم؟ - أراجيك - Arageek. ويتابع: "أدركنا أنّ هناك معلومات مغلوطة كثيرة تُنشَر حول هذا الموضوع، ودراستنا تدحضها بشكل لا لبس فيه".

هل السيارات الكهربائية صديقة للبيئة؟ أم أنها حقاً لا تفيد في عالم اليوم؟ - أراجيك - Arageek

وتوجد في الغرب حملات شرسة من الجماعات البيئية المتطرفة والتي تسعى لتقديم «السيارة الكهربائية» بأنها الحل السحري لمشكلة الانبعاثات الكربونية الملوثة للهواء، مقارنة مع السيارة العادية ذات محرك الاحتراق الداخلي والتي تنفث غاز ثاني أكسيد الكربون وأكسيد النيتروجين عن طريق عوادم السيارات. وتشجع حكومات الدول الأوروبية خصوصا على التحول إلى السيارات الكهربائية لأسباب تتباين ما بين دواعي أمن الطاقة والوصول إلى أهداف وطنية للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ومعالجة تلوث الهواء في مراكز المدن المكتظة بالسكان. والجدير بالذكر أن المنافع البيئية للسيارة الكهربائية تعد محدودة وليس كما يروج لها إعلاميا وفي منصات التواصل الاجتماعي الرقمية المختلفة والصحف اليومية والمجلات. مثلا أعلنت فرنسا بدعم من الرئيس ماكرون (فرنسا دولة منتجة للسيارات التقليدية) أخيراً عن هدف إنهاء بيع سيارات البنزين والديزل بحلول عام 2040م. وقبل ذلك أعلنت شركة «فولفو» للسيارات عن التخلص التدريجي من محرك الاحتراق الداخلي! وأنه بحلول 2019م ستكون السيارات إما سيارات هجينة وإما سيارات تعمل بالبطاريات. وتخطط النرويج لبيع السيارة الكهربائية فقط من عام 2050م وتخطط الهند للقيام بذلك في عام 2030م!

ووجدت دراسة عن مبادرات الطاقة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أن إنتاج البطارية والوقود للمركبة الكهربائية، يولد انبعاثات أعلى من صناعة السيارات، ولكن هذه التكاليف البيئية المرتفعة، تقابلها كفاءة الطاقة الفائقة لتلك المركبات بمرور الوقت. باختصار، فإن إجمالي الانبعاثات لكل ميل للسيارات التي تعمل بالبطاريات أقل من السيارات المماثلة بمحركات الاحتراق الداخلي. وأوضح سيرجي بالتسيف، كبير الباحثين في مبادرة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وأحد مؤلفي الدراسة، أن الفوائد الكاملة للمركبات الكهربائية لن تتحقق إلا بعد أن تصبح مصادر للكهرباء متجددة، وقد يستغرق الأمر عدة عقود حتى يحدث ذلك. وقال: «تنبعث حالياً من السيارة الكهربائية في الولايات المتحدة نحو 200 جرام في المتوسط من ثاني أكسيد الكربون لكل ميل. ونتوقع أنه من خلال تنظيف الشبكة، يمكننا تقليل حجم الانبعاثات بنسبة 75%، إلى نحو 50 جراماً من ثاني أكسيد الكربون لكل ميل في عام 2050». إن إزالة الكربون هي عملية تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري. ومن المتوقع أن تؤدي الجهود المبذولة للحد من التلوث في مختلف الصناعات إلى تخفيف الأثر البيئي لإنتاج المركبات الكهربائية وشحنها بمرور الوقت.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]