التصلّب اللويحي المتعدد هو مرض مناعة ذاتية ليس له علاج حتى الآن. أعراض هذا المرض هي تخدّر وضعف في الجسم كله ومشاكل في الإبصار واختلال التوازن والإرهاق. وحيث إنه ليس هناك بروتوكول لتشخيص هذا المرض، يتم إجراء سلسلة معينة من الاختبارات ليتم استبعاد باقي الأمراض التي تتوافق مع أعراض المريض. قد تشمل الاختبارات التي يتم إجرائها لتأكيد إصابة المريض بالتصلّب المتعدد تحليل الدم والبزل القطني وعملية تشخيصية تعرف باختبار التحفيز الأولي. فريق دراجيّ التصلب المتعدد @MS_Biking , Twitter Profile - twstalker.com. يتم تشخيص التصلب المتعدد حينما لا يتم اكتشاف أي اعتلال جسدي آخر خلال إجراء الفحوصات. 1 حدد موعدًا لزيارة الطبيب لتناقش أعراضك واحتمالية إصابتك بالتصلب المتعدد. برغم أنه شيء جيد أن تحاول تشخيص إصابتك بالتصلب المتعدد بنفسك، إلا أن التشخيص المفصّل الصعب يجعل الأمر صعبًا حتى بالنسبة للمتخصصين الموثوقين أن يتموا التشخيص بدقة. 2 ابحث عن الأعراض المبكرة للتصلب المتعدد. بدأت أعراض العديد من المصابين بالتصلّب المتعدد في الظهور خلال الفترة العمرية من 20 إلى 40 سنة. [١] إذا شعرت بأي من هذه الأعراض، عليك أن تدونها للطبيب لكي تسهل استبعاد الاحتمالات الطبية الأخرى: الرؤية الضبابية أو المزدوجة.
تشخيص التصلب اللويحي المتعدد Multiple Sclerosis diagnosis يستند تشخيص مرض التصلب اللويحي المتعدد على الخبرة السريرية لطبيب أعصاب أو طبيب اعصاب الأطفال. هناك بعض المعايير التي تمت ملاحظتها والتي تطورت بمرور الوقت من شوماخر، إلى Poser ، إلى ماكدونالد حاليًا. يجب على الأطباء تقييم العمر المميز لظهور المرض ونمطه السريري وتاريخه، والنتائج العصبية النموذجية لمرض التصلب اللويحي المتعدد. أزاي بيتم تشخيص التصلب المتعدد - أ.د. عمرو حسن الحسني - YouTube. كما تتطلب معايير التشخيص أيضا أن تكون التبدلات في اصابة الجهاز العصبي المركزي تتميز بتغير مكانها وبمعاودتها بفواصل زمنية وليس فقط ان تحدث لمرة واحدة فقط. في نهاية المطاف، يُعد مرض التصلب اللويحي المتعدد تشخيصًا سريريًا لأنه في حين أن هناك العديد من الفحوص المخبرية، لا يوجد فحص واحد محدد يمكنه اثبات حقيقة المرض بشكل مؤكد ؛ لذلك، من المهم أن يتم هذا التشخيص من قبل اختصاصي مرض التصلب اللويحي المتعدد. تشمل الميزات السريرية التي تشير إلى مرض التصلب العصبي المتعدد عمر بداية ظهور المرض وهو عادة يتراوح ما بين 15 و 50 سنة. يكون العرض الأقل شيوعا عند رجل كبير في السن أو امرأة تطور تدريجي للمشاكل العصبية (الشكل المترقي)، أما العرض الأكثر شيوعاً فيكون مع الأعراض التي هي مؤقتة وتتحسن بشكل تلقائي (متكرر الهدوء والانتكاس).
لذلك يجب على أي شخص تظهر عليه علامات وأعراض مرض التصلب العصبي المتعدد التحدث إلى الطبيب في أسرع وقت ممكن ويجب على الشخص الذي تم تشخيصه مؤكدًا طلب المشورة الطبية إذا توقف علاجهم عن العمل.
مواجهة صعوبة في النطق والكلام. الشعور بالإرهاق والتعب المستمر. الإحساس بالدوخة والدوار. التعرض لآلام في الجسم. التعرض إلى وجود مشكلات جنسية وفي وظائف الأمعاء والمثانة. أسباب التصلب المتعدد لا يوجد هناك سبب واضح في الإصابة بهذا النوع من المرض ولكن هناك بعض العوامل المكتسبة بفعل البيئة المحيطة والتي سوف نذكرهم من خلال السطور التالية: وجود خلل بجهاز المناعة حيث يقوم بمهاجمة ذاته مما يؤدي إلى إتلاف طبقة الميالين وهي المادة الدهنية التي تقوم بتغليف الألياف العصبية في الدماغ والعمود الفقري وتقوم بحمايتها. يزداد خطر الإصابة بهذا المرض عند التقدم في العمر. تزداد فرصة إصابة النساء بالتصلب المتعدد المتكرر مقارنة بالرجال. العوامل الوراثية والتاريخ العائلي، فإنهم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض. التعرض للعدوى والفيروسات. تشخيص التصلب المتعدد - موضوع. نقص فيتامين D حيث يرتبط وجود مستويات منخفضة من فيتامين D إلي زيادة فرصة الإصابة وكذلك عدم التعرض لأشعة الشمس. تزداد فرص الإصابة لدى الأشخاص المصابة بالأمراض المناعية الذاتية الأخرى مثل: مرض الغدة الدرقية أو مرض فقر الدم أو داء السكري من النوع الأول أو مرض الأمعاء الالتهابي. تناول التدخين حيث يعد من أكثر الأسباب.
الإصابة بضعف المثانة مقالات قد تعجبك: تعتبر الإصابة بضعف المثانة من الأعراض الشائعة، والتي تصيب الأشخاص المصابين بالتصلب اللويحي المتعدد. وذلك بسبب التأثير السلبي الذي يتركه المرض على الأعصاب، والتي تتحكم بعضلات المثانة. كما إن نسبة كبيرة من المصابين بالتصلب اللويحي يعانوا من هذا الأمر. بعض الأعراض الحسية الأخرى لا شك إن هناك بعض الأعراض الحسية، التي تصاحب الإصابة بالتصلب اللويحي المتعدد. والتي تعتبر من أهم العلامات، التي تشير إلى الإصابة بالتصلب اللويحي المتعدد. كما إن من أهم هذه الأعراض الحسية، هي الشعور بالتنميل والخدران والوخز في العديد من الأماكن في الجسم. هذا بالإضافة إلى انعدام الشعور في الكثير من الأماكن في الجسم، وهذه الأعراض تصيب نسبة كبيرة المصابين بالتصلب اللويحي المتعدد. تصل إلى 50% من المصابين بالمرض. أسباب الإصابة بالتصلب اللويحي المتعدد لا شك إن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالصلب اللويحي ، وفيما يلي أهم الأسباب التي من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بالتصلب اللويحي المتعدد: العوامل الوراثية أو الجينية لا شك إن العوامل الجينية تعتبر من العوامل، والتي لها تأثير في الإصابة بمرض التصلب اللويحي.
يمكن تشخيص كل هذه الحالات بتحاليل الدم فقط، ويمكن أن تكشف هذه التحاليل عن إصابات أخرى مثل السرطان ونقص فيتامين B12. التصوير بالرنين المغناطيسي التصوير بالرنين المغناطيسي ثاني الاختبارات المتاحة لتشخيص مرض التصلب اللويحي. خلال هذا الاختبار يتم استخدام المجالات المغناطيسية وموجات الراديو لتقييم المحتوى المائي النسبي في أنسجة الجسم، وبالتالي الكشف عن الأنسجة الطبيعية وغير الطبيعية. يقدم التصوير بالرنين المغناطيسي صورة مفصلة وحساسة عن الدماغ والحبل الشوكي. الهدف من هذا الاختبار الكشف عن أي تشوهات أخرى يمكن أن تستبعد مرض التصلب العصبي المتعدد وتشير إلى تشخيص مختلف مثل ورم المخ. كما يمكن أن يوفر التصوير بالرنين المغناطيسي دليلاً قوياً على حدوث إزالة مادة الميالين. لإجراء الاختبار يتم وضع المريض داخل جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي (المفتوح من كلا الطرفين) طوال مدة الإجراء والتي تستغرق ما بين 45 دقيقة وساعة واحدة. البزل الشوكي (البزل القطني) يستخدم البزل القطني أحياناً في عملية تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد. سيؤدي هذا الإجراء إلى إزالة عينة من السائل الدماغي الشوكي (CSF) للاختبار. أثناء الإجراء، يتم إدخال إبرة في أسفل الظهر وبين الفقرات وفي القناة الشوكية.