حرص الفنان اللبناني وائل كفوري، على الاحتفاء بيوم المرأة العالمي، وذلك في منشور عبر صفحته الشخصية بموقع "إنستجرام". عبارات ملهمة عن المرأة قالها رجال عظماء | مجلة سيدتي. وقال وائل كفوري في تدوينته: "دمتن يا قلوبًا حانية مليئة بالعواطف والحنان كل يوم وأنتن عظيمات، يوم المرأة العالمي البنت القوية". حفلات وائل كفوري في مدينة بونتا كانا من ناحية أخرى أحيا المطرب اللبناني وائل كفورى، حفلًا غنائيًا في مدينة بونتا كانا بجمهورية الدومينيكان فى الفترة من 4 إلى 7 مارس، ضمن سلسلة الحفلات التي تجمع عددًا من نجوم الغناء خلال نفس الفترة، وقدم خلال الحفل باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة التى يحبها جمهوره. وكان آخر أعمال وائل كفورى أغنية "البنت القوية"، على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية من كلمات وألحان سليم عساف وتوزيع موسيقى عمر صباغ، والتى تم تناولها فى إطار فكرة صيفية جديدة من خلال فيديو بسيط، جمع بين وائل ومجموعة من أقاربه وأصدقائه، فى لقاء دعا له وائل بمنزله الفخم فى منطقة زحلة بلبنان مسقط رأسه، وكانت المشاهد فى لحظات عفوية عبرت عن الانسجام وجو المرح الذى يجمع بين وائل وأقاربه وأصدقائه
18- سقراط: عندما تُثقِّف رجلاً تكون قد ثقَّفْت فرداً، وعندما تثقّف امرأة فإنما تثقِّف عائلة بأكملها. 19- نيتشه: المرأة لغز مفتاحه كلمة واحدة هي الحب. 20- جان بيار فرديناند: المرأة كالسيف والسلاح، إنّه يجرح من لا يعرف استعماله.
لا يمكن.. وما يقال عن أمشير يقال عن شهر طوبة بالدرجة نفسها من الدقة المتناهية!... حكام المصارف المركزية يبحثون عن وجهتهم ما بين الوباء والحرب في أوكرانيا – اليوم 24. وهكذا الأمر مع باقى هذه الشهور.. وقد عاش الفلاح فى الريف المصرى يزرع ويغرس حسب التقويم القبطى، وكان ولا يزال يستطيع أن يتابع زراعة المحاصيل حسب تتابع الشهور القبطية وهو مغمض العينين!. ولم يعرف العرب سوى التقويم القمرى أو الهجرى، وهو تقويم بدأ مع هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام من مكة إلى المدينة، ولكن اللافت جدًا فى هذا التقويم أن مواقع الشهور تتغير من سنة إلى أخرى ولا تثبت أبدًا على حال واحدة.. ولذلك يأتى رمضان مثلًا فى الصيف مرة، ثم يأتى فى الشتاء مرة أخرى بعدها بسنوات، ونصومه تارةً فى عز البرد، وتارةً ثانية فى عز الحر!.
ولفت غريغوري كلايز الخبير الاقتصادي في معهد بروغل في بروكسل إلى أن "البنك المركزي الأوربي كان يسعى بالأساس قبل الحرب لتفادي كبح الانتعاش الاقتصادي" مضيفا أن "الوضع الحالي زاد من تعقيد الأمور". وقبل سقوط أولى القنابل، بدت المؤسسة المالية الأوربية التي تتخذ مقرا في فرانكفورت على استعداد لوقف عمليات شراء الديون العامة تدريجيا هذه السنة، قبل زيادة معدلات فائدتها لأول مرة منذ 2011. غير أن غزو أوكرانيا جعل هذا الخيار معقدا، وقد يقود إلى تعديل المسار للأخذ بالأزمة خلال اجتماع مجلس حكام المصرف الخميس. وأوضح نيل ويلسون المحلل في موقع "ماركتس. كوم" أن البنك المركزي الأوربي "كان بالأساس يتبع وتيرة مختلفة" عن الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على صعيد الخروج من أزمة وباء كوفيد-19، مضيفا أن "التباين في انعكاس الوضع الأوكراني على كل من الولايات المتحدة وأوربا سيزيد هذا الفارق". فمن الجانب الأمريكي، لا يزال الاحتياطي الفدرالي يتوقع "سلسلة من الزيادات" في معدلات الفائدة بعد زيادة أولى في مارس، وهو ما أكده رئيس المؤسسة جيروم باول، معتبرا أن الوقت ما زال "مبكرا جدا" لمعرفة ما إذا كانت الحرب ستبدل الوضع. واعتبر غريغوري كلايز أن الظروف "أسهل" بالنسبة للاحتياطي الفدرالي في ظل نمو أكبر والعمالة شبه الكاملة وتضخم كبير على ارتباط بطلب الأمريكيين أكثر منه بارتفاع أسعار الطاقة، خلافا لما هي الحال في أوربا.
كما ذكر وليام دو فيلدر بأن "زيادة الأجور أكبر في الولايات المتحدة منها في أوربا" وقد تزيد من ارتفاع الأسعار التي بلغت حاليا أعلى مستوياتها منذ أربعين عاما. وفي ظل أكبر نسبة تضخم تشهدها المملكة المتحدة منذ ثلاثين عاما ومخاوف من تسارعه تحت تأثير زيادة الأجور، زاد بنك إنكلترا معدلات فائدته بالضعف إلى 0, 5%. كذلك عمدت المصارف المركزية في العديد من الدول الناشئة التي عانت بشدة منذ العام الماضي من بلبلة سلاسل الإمداد والارتفاع الحاد في أسعار بعض المواد الأولية، إلى زيادة معدلات فائدتها مع المجازفة بكبح الانتعاش الاقتصادي. ويرى شيلان شاه الخبير الاقتصادي المتخصص بشؤون الهند لدى كابيتال إيكونوميكس أن الوضع قد يستمر على حاله مؤكدا في مذكرة أن "الحرب في أوكرانيا ستزيد من الضغوط التضخمية في جميع الدول الناشئة تقريبا" وخصوصا في أمريكا اللاتينية. وقام البنك المركزي البرازيلي على سبيل المثال بزيادة معدلات فائدته عدة مرات العام الماضي لتصل إلى 10, 75%، ما أضعف حيوية الاقتصاد في هذا البلد مع ترقب نمو لا يتعدى 0, 3% هذه السنة. واليابان التي تعاني من تضخم ضعيف جدا منذ سنوات، هي من الدول الكبرى النادرة التي أبقت على سياسة مالية شديدة التساهل، إذ لم تتمكن بعد من تحقيق أهدافها على صعيد التضخم.