يمكن أن تكون عواقب مثل هذه التوصيات النادرة وخيمة. في مارس الماضي، اعتبر بنك "جيه بي مورغان" -أحد المتداولين القلائل الآخرين الذين يوصون بتصنيف بيع مكافئ– أن القطاع "غير قابل للاستثمار"، وأفادت "بلومبرغ نيوز" الأسبوع الماضي أن البنك الشهير في وول ستريت شُطب كأكبر مكتتب في إدراج إحدى شركات التكنولوجيا في هونغ كونغ بعد خفضه للسعر المستهدف للسهم. اقرأ أيضاً: موسم العطلات لن يحمي الأسهم الصينية من التراجع.. سوق الصيني في الصين بحضور لافت. هكذا أثبت التاريخ لم يتضرر بنك "دي زي" نسبياً نظراً لأنه لا يمتلك نشاطاً تجارياً في سوق رأس المال في هونغ كونغ. وفيما يتعلق بالتغييرات التي ستجعله يتحول إلى تبني موقف إيجابي بشأن القطاع، قال مويل إنه يريد أن يرى تحولاً موثوقاً ومستداماً في السياسة التنظيمية، وليس "إضافة قواعد جديدة كل أسبوعين". واختتم قائلاً: "يجب أن تشهد نهاية لتدفقات الأنباء السلبية تلك، وأن ترى تدفقاً للأخبار الإيجابية.. وفي الوقت الحالي ليس لدينا أيٌّ من ذلك".
تحدث مويل في مقابلة الشهر الجاري، مستشهداً بحملة بكين الحالية على قطاع التكنولوجيا قائلاً: "رأينا كل هذه المخاطر في الأفق وشعرنا أنه لا أحد في السوق يعطيها حقها بشكل كافٍ.. ولا أحد يعرف قدر علاوة المخاطر الحقيقية للأسهم الصينية في الوقت الحالي لأن السوق ما تزال في خضم عملية استكشاف للسعر". اقرأ أيضاً: "HSBC " يوصي بشراء الأسهم الصينية تسبب التزام الصين الصارم بسياسة "صفر كوفيد" والآفاق الاقتصادية القاتمة للدولة في دعم هذا المعتقد. محلل أسواق مخضرم: أسهم التكنولوجيا الصينية لم تخرج من أزمتها بعد - اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. وقال مويل: "لديك وضع كلي صعب للغاية، فمن الواضح أن قطاع العقارات يعاني من مشاكل ضخمة، بينما تُغلق المدن الكبيرة بالكامل.. كل هذه الأشياء تضر بثقة المستهلك حقاً". حملة ضارة هبط مؤشر "هانغ سينغ" لأسهم التكنولوجيا الصينية بأكثر من 60% منذ ذروة فبراير 2021، متضرراً من حملة بكين على الشركات الخاصة بدءاً من التعليم إلى قطاع الألعاب على الإنترنت، وأدت موجة البيع، التي لا تهدأ وتسببت في شطب تريليون دولار من القيمة السوقية لشركات المؤشر منذ أن أصدر مويل توقعاته في يوليو، إلى دفع بعض مديري الأموال للتشكك في قابلية الاستثمار في قطاع التكنولوجيا. ومع ذلك، لا يشعر أغلب محللي وول ستريت بالقلق، معللين ذلك بوجود إمكانات على المدى الطويل، فضلاً عن الفوائد المتوقعة من المحفزات السياسية، والتقييمات الرخيصة نسبياً.
نما سوق اللحوم البديلة في الصين بسرعة مع زيادة اهتمام المستهلكين والدعم الحكومي. لتكون محايدة للكربون بحلول عام 2060 مع تغير المناخ ، الذي يعد أحد أهم القضايا على جدول الأعمال السياسي للصين ، بما في ذلك هدفها ، حولت بكين اهتمامها إلى البروتينات البديلة كطريقة لتقليل الانبعاثات من القطاع الزراعي. الغذاء الجيد وفقًا للمعهد (GFI) ، يمكن أن تشهد المناطق الرئيسية مثل الصين نموًا قدره 5 مليارات دولار في سوق اللحوم المختبرية بحلول عام 2030. نمط الحياة النباتي آخذ في الارتفاع وراء هذا ، أصبح المستهلكون الصينيون مهتمين بشكل متزايد بدائل اللحوم تظهر الأكاذيب. ومع ذلك ، تستمر التوقعات العالية والمخاوف المتعلقة بالتكلفة في منع القطاع من النمو بشكل أسرع. التغيير في هذا المجال هو في مجال النقل. سيكون له تأثيرات ثورية وثقافية أكثر بكثير من التغيير الذي سيتم تجربته. للسبب نفسه ، التغيير صعب للغاية. سوق الصيني في الصين إلى. ومع ذلك ، بدأ المستهلكون الصينيون في متابعة الاتجاهات النباتية المتزايدة. أدى اهتمام المستثمرين المتزايد بدعم حكومي إلى إنشاء العديد من الشركات الجديدة في هذا المجال. بدأت الحوافز الحكومية في جذب المستثمرين بواسطة GFI ، الشبكة الدولية للمنظمات غير الربحية وفقًا لتقرير صدر الأسبوع الماضي ، تعد منطقة آسيا والمحيط الهادئ (APAC) ، ولا سيما الصين ، واحدة من أكثر المناطق أهمية لتحويل سوق البروتين العالمي.
يجري الترويج بقوة للبدائل النباتية والخلوية للمنتجات الحيوانية. يمكن أن تصل قيمة مشاريع GFI إلى 250 مليار دولار من المبيعات السنوية. خطة التنمية للفترة 2021-2025. جولة في سوق الجمعة في الصين (الحراج الصيني) || Second Hand street Market in China - YouTube. تتضمن الخطة تعزيز الابتكار في "التقنيات الحدودية ومتعددة التخصصات" للحوم وغيرها من "الأغذية المستقبلية" ، بما في ذلك إنتاج المحاصيل المزروعة. الرئيس الصيني شي جين بينغ الزراعة ، في اجتماع مشترك مع المستشارين السياسيين للضمان الاجتماعي والرعاية الاجتماعية ، أشار إلى دعم تنوع البروتين ، بما في ذلك المصادر النباتية والكائنات الحية الدقيقة ، قائلاً إن الابتكار هو مفتاح الأمن الغذائي والتنمية المستدامة. مصادر البروتين البديلة متنوعة وفقًا لـ GFI ، مصادر البروتين البديلة يتوسع نطاق المكونات المستخدمة للبروتين بشكل كبير في الصين. بالإضافة إلى المصادر التقليدية مثل فول الصويا أو القمح أو البازلاء ، فإن النباتات المائية مثل الفول السوداني والأعشاب البحرية والطحالب الدقيقة والطحالب تستخدم أيضًا كمصادر بروتينية جديدة. نظرًا لأن البروتينات الحيوانية ليست ملتهبة مثل البروتينات الحيوانية وتمنع الجسم من الحصول على الدهون المتحولة في هذه العملية ، فهو يعتبر نوعًا أكثر استدامة من البروتين من حيث الصحة.
الاحد 19 يوليو 2020 | 02:00 صباحاً قال بنك الشعب الصيني، إنه سيربط بين سوق سندات بين البنوك وبورصة السندات، في خطوة تهدف إلى توحيد أسواق أدوات الدين وتسهيل سريان السياسة النقدية وإدارة الاقتصاد الكلي. وأورد البنك المركزي، في بيان أنه سيسمح للمستثمرين المؤهلين بشراء السندات وبيعها بصرف النظر عن سوق تداولها عن طريق بنية "الربط" التحتية. سوق تداول السندات بين البنوك، تأسست في 1997 وتخضع لرقابة البنك المركزي وتهيمن عليها البنوك، وهي أكبر بكثير من بورصة السندات من حيث أحجام الإصدار والتداول. وتخضع بورصة السندات، لرقابة اللجنة التنظيمية للأوراق المالية وتضم مستثمرين من قبيل شركات السمسرة وصناديق الاستثمار والأفراد. الاسهم الصينية | الشركات الصينية | بورصة الصين | سوق الاسهم الصيني | IFCM Arabic. وبنهاية 2019، بلغ إجمالي السندات القائمة في الصين 99. 1 تريليون يوان، أي ما يعادل 143 مليار دولار، بحسب بيانات البنك المركزي، وتصل قيمة السندات في سوق بين البنوك إلى 86. 4 تريليون يوان، بما يعادل 87. 2% من ذلك الإجمالي. وكان البنك المركزي، عمد في 2018 إلى توحيد شروط تصنيف السندات في سوقي بين البنوك وبورصة السندات، في خطوة أولى صوب إلغاء الحواجز بين السوقين.