موقع شاهد فور

قصص سكس سحاق

June 26, 2024

قصص مثليات: قصة سمية. السلام عليكم ومرحبا بكم في مدونة المثلي اليوم قصة جديد لفتاة غير مثلية ولكن جعلتها الضروف ان تلتقي فتاة مثلية تحبها وهنا تبدأ معاناة سمية مع صديقتها المفضلة المثلية.. أنا سمية مغربية من الدار البيضاء عمري 23 عام, أنا لست بسحاقية أو مثلية ولكن الضروف جعلتني أن أكشف أن صديقتي مثلية و مغرمة بي وتحبني حبا شديدا. بدأت قصتي في الثانوية عندما تعرفت إلى فتاة كانت تدرس معي في نفس الصف ، إسمها حنان.

ثم قمت انا كان جسمي يلمع ومثير جدا و خاصة طيزي لانها دهنتني بالزيت كثيرا ثم وضعتها على السرير الذي كنت عليه و بدات اقبلها و اداعب طيزها و كسها بقوة و احركه و هي تتاوه و انا اكتم انفاسها و اغلق فمها حتى لا ننفضح و سحاق ملتهب جدا و ادخلت اصابعي كلها في كسها و لم اتوقع ان كسها سيستوعب اربعة اصابع كاملة. و ملات اصابعي بماء كسها من كثرة ما كان الكس يفرزه ثم لحست ماء الكس و اعطيتها اصابعي تلحسها و انا ادخل اصابعي ايضا في كسي و مشاعر ساخنة كانت في داخلي من ممارسة السحاق ثم بدات اشعر بالبرود فقد لعبت بجسمها و كسها حتى شبعت و قمت البس ثيابي و اخفي جسدي بينما راحت المدلكة تستمني امامي و تلعب بكسها الذي كان يفرز الماء الوفير بقوة و انا شعرت بالهيجان و لكن علمت انها شهوانية و سحاقية و لذلك بقيت انظر فقط اليها و هي تلاعب الكس و تستمني. ثم ارتعشت المدلكة و تعبت من كثرة اللعب بالكس و قامت و لبست ايضا ثيابها و عادت الي تلمس صدري وهي تضحك و مستمتعة و منتشية بعد احلى سحاق ملتهب بيننا و همست في اذني انت لذيذة جدا و شكرا على المتعة

قصة سحاق ملتهب جدا و ساخنة سارويها لكم و حدثت معي مع فتاة مدلكة حسناء و فاتنة حيث كنت في ذلك الوقت اشكو من بعض الالم في ظهري و كنت اتردد على عيادة خاصة بالتدليك و اقوم بحصص بمعدل مرتين في الاسبوع و كان هناك فتاة جميلة جدا. كانت طويلة و شعرها اسود ناعم جدا و عيونها ضيقة كانها كورية و قد مضى لي معها اكثر من عشرة حصص و في كل مرة كنت انجذب اليها و ارغب في جسمها بشدة رغم اني لست شاذة و لكن جسمها كان يشهيني و في ذلك اليوم الذي مارست معها السحاق فيه وجدت نفسي معها وجها لوجه حيث اخذت مكاني على ذلك السرير و خلعت لباسي العلوي و بقيت بالستيان فقط و من تحت كنت ارتدي تنورة و كيلوت و هكذ وجدت نفسي على بطني و هي كانت تمسد لي اسفل ظهري و تضع الزيت و انا احس بشهوة قوية و بحرارة من لمسات يدها الناعمة جدا. و احسست بانفاسها و هي تلمس ظهري و تنزل يدها لتكاد تصل الى الطيز و التفتت و رايت نظراتها الحارة جدا و و هي تدلك ظهري كاملا و تصل الى طيزي ثم تمرر يدها الى نحو صدري الذي كان محصورا بين جسمي و بين السرير و انا لحظتها شعرت برغبة فيها و في ممارسة سحاق ملتهب لانها سحرتني و انزلت المدلكة التنورة اكثر حتى اصبحت الى نصف الطيز و راحت تدلك الفلقتين بقوة حتى هيجتني و خاصة لما تمرر اصبعها بين فلقاتي عبر الخط الفاصل بينهما ثم بدات تبعبص طيزي و انا سخنت و فهمت منها انها تريد السحاق و فعلا كان سحاق ملتهب جدا و انا لم امانع.

أن بنت عمتي أسمها مروة عمرها 26 سنة أرمله وذلك لان زوجها توفى بحادث أسطدامه بسيارة فأني صرت أتوسل اليها بأنها لم تخبر أبي وامي بذلك فوعدتها بأني سوف اترك هذه الامور غير انها عاتبتني بأفعالي ثم قالت لي أني لم أتخبر أي احد بالامر مقابل أن تترك هذه الامور الجنس فوافقت أنها مروه بنت جميلة جدا ورائعة غير أني لم أفكر لحظة بان أنظر الى جسمها واتخيلها في ذهني ولم أفكر لحظة بأن أتزوجها لانها أكبر مني بثلاثة سنوات واعتبر صلة القرابة التي تجمعنا كالاخوه وعندما أصبح الصباح خرجت من غرفتها تنظر لي بغرابة فتعجبت بذلك لما تنظر لي هكذا ؟ أنها سامحتني على فعلي لما هي تلمح في وجهي. لا اعرف صحيح اني تركت مشاهدة الجنس لبضعة أيام ولكني لم أتحمل ترك الافلام فعاودت مرى ثانية لمشاهدة الافلام.

". فأخذتها إلى مقهى وجلسنا وقلت لها أرجوكي ما بك ؟؟ فقالت لي: " أنا لا يعجبني أنس وأشعر شعورا سيء تجاهه أرجوكي أن تفارقيه ، إنه لا يعجبني ". فقلت لها وأنا أضحك:" يالكي من غيورة " قالت: " نعم أنا أغار " فقلت: " نعم أعلم لأنكي صديقة وحبيبتي ". فقالت:" لا أنا أحبكي " فقلت:"أنا أيضا ولكن قلتيها بطريق وكأنكي شاب يحادثني ،،ماذا تعنين ؟! " أمسكت يدايا بقوة وقالت: " أنا أحبكي وليس كصديقتي بل أنا مغرمة بكي ، وأرجوكي أن تضعي حدا لعلاقتك بأنس لأنني أغير عليك كثيرا ومستعدة أن أجعلكي أسعد إنسانة على وجه الأرض ". فاهتز قلبي وقلت لها:" ماذا! ؟ ، حقا! ؟ ، أنا حتى لم.... لا أعرف ماذا أقول... أنتي صديقتي ولا أستطيع أن أربط معكي علاقة غرامية " فصرخت وقالت:" ستفعلين ولن أدع أحد يقترب منكي لأنكي ملكي أنا فقط ".

و درت اليها و فتحت رجلاي و اشرت لها ان تعريني و تلعب بكسي و لكنها وضعت يدها على صدري و اخرجت لي ثديي و راحت تمص و تلحس بكل قوة و ترضع و حلمتي انتصبت و بظري وقف كانه زب من شدة الشهوة ثم بدانا في القبلات الحارة جدا و انا الف يداي على كتفيها و احضنها و كانها رجل و اقبلها من الفم بكل قوة و بلا توقف و هي تخرج لسانها. ثم تعرت امامي الفتاة الحسناء ورايت جسمها الذي كان يظهر كانها فتاة اوروبية جميلة جدا رغم سمرتها فهي تبدو و كانها بطلة في العدو طويلة و عضلاتها كلها مشدود حتى في البطن و امسكتها من خصرها و هي تقابلني و ساعدتها حين كانت تجلس على كسي و وضعت كسها على كسي في سحاق ملتهب و بدات تهتز و تتحرك على الكس و انا العب بصدرها الصغير و حلماتها الجميلة و قد شعرت بحرارة كبيرة و انا لم اعد قادرة على التحكم في حركاتي و وضعت يدي على طيزها و ادخلت اصبعي في طيزها و هيجتها اكثر حين كنت اداعب غدة البروستات التي تهيج المراة و الرجل ايضا و الفتاة المدلكة صارت تعطيني كسها و تلصقه مع كسي في سحاق ملتهب جدا و ساخن. و اخرجت لسانها و التقمته في فمي بين شفتاي و انا اقبلها و الحسها و يدي تحرك فلقات طيزها و اصبعي في الفتحة الشرجية و كسها على كسي يحتكان و كل كس يفرز على الكس الاخر ماء شهوته و المتعة كبيرة و جميلة جدا.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]