↑ رواه ابن القيم، في تخريج زاد المعاد، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 2/340، صحيح. ↑ رواه ابن القيم، في زاد المعاد، عن أبي مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 2/340، حسن. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن نفيع بن الحارث الثقفي، الصفحة أو الرقم: 2/389، حسن وله شاهد. ↑ رواه ابن ماجه، في سنن ابن ماجه، عن أم سلمة هند بنت أبي أمية، الصفحة أو الرقم: 762، صحيح.
الَّلهُمَّ مَتِّعْنا بأسْمَاعِناَ، وأبْصَارناَ، وِقُوّتِنا ما أحييْتَنَا، واجْعَلْهُ الوَارِثَ منَّا، وِاجعَل ثَأرَنَا عَلى مَنْ ظَلَمَنَا، وانْصُرْنا عَلى مَنْ عادَانَا، وَلا تَجْعلْ مُصيَبتَنا في دينَنا، وَلا تَجْعلِ الدُّنْيَا أكبَرَ همِّنا ولا مبلغ عِلْمٍنَا، وَلا تُسَلِّط عَلَيَنَا بذنوبنا مَنْ لا يْرْحَمُنا، ولا تجعل إلى النار مصيرنا، وتوفنا وأنت راضٍ عنا. اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وكفر عنا سيئاتنا، وتوفنا مع الأبرار، وأرنا الحق حقاً واهدنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وجنبنا اتباعه، اللهم اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم. اللهم يا منزل الآيات والفرقان العظيم، صلِّ وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد النبي الأمين، الذي بعثته رحمة للعالمين، وعلى آله الطاهرين، وأصحابه الميامين، وأتباعه الطييبين، وبصلاتنا عليه وبحرمة القرآن الكريم، اشرح لنا صدورنا لمعرفة الهدى واليقين، ويسر لنا أمورنا، واقض لنا مآربنا، واعصم به قلوبنا من الشيطان الرجيم، وأجر به أجسادنا من النيران، و احطط به وزرنا، وأخلص به نيتنا، واشدد به ازرنا، واصلح به شأننا، و اشفي به نفوسنا ومرضانا، وأصلح به شأن المسلمين اجمعين برحمتك يا ارحم الراحمين و يا رب العالمين.