المسدس الكاتم للصوت هو اختراع ظهر في بدايات القرن العشرين علي يد العالم الأمريكي هيرام مكسيم، ويعتبر المسدس الكاتم للصوت هو الأداة المثالية المستخدمة في العديد من عمليات الاغتيال والتصفية على مستوى العالم، نظرا لما ينتج عنه من خفض هائل لحدة ومستوى الصوت المنطلق عن استخدام المسدسات.
قدر كاتم ألمنيوم 23 لتر من PN الكورية. مصنوع يدوياً من الالمنيوم المذاب (كاستد) إذابة وصب الألمنيوم تمكنهم من التحكم بسهولة بسمك الألمنيوم بعكس الطرق التقليدية ( لذلك الألمنيوم المذاب والمصبوب أكثر سماكة) الوحيد في كوريا بهذه المواصفات واسلوب الصنع اليدوي إذابة الالمنيوم تمكنهم من التحكم بسهولة بسمك الألمنيوم يوزع الحرارة بشكل مميز سمك القاعدة عالي ويتناقص بالجوانب لزيادة فعالية توزيع الحرارة السعة: 23 لتر خاصية إغلاق عالية الأمان سريع الفتح و الإغلاق. صنع في كوريا
قدر كاتم تيفالPN - YouTube
في مثل هذا اليوم 22 يوليو 1987، أطلق شاب مجهول النار على رسام الكاريكاتير الفلسطيني ناجي العلي في لندن فأصابه تحت عينه اليمنى، ومكث في غيبوبة حتى يوم إستشهاده. ففي لندن، عام 1987، فتحت رصاصةٌ انطلقت من "كاتم الصوت" تاريخًا جديدًا من الاغتيالات، حيث اخترقت لأوّل مرّة رأس رسام كاريكاتير عربي فلسطيني، هو ناجي العلي، والتي قرّرت ذلك بسبب رسوماته الشهيرة، التي طالت كلّ شخصٍ أو جهةٍ فلسطينية أو عربيّة لها دورٌ في حياة العرب عامةً والفلسطينيين خاصّة، المأساوية، والتي لم يسلم منها أحدٌ حتى الحزب الذي انتمى إليه "أبو خالد". اغتيل ناجي سليم العلي (مواليد 1937)، بسبب خطوطٍ سوداء بسيطة، كان يخطّها على الورق، لتخيف العشرات، ولترسم للآلاف من بعده طريقًا لا يضلوا خلفه. مقارنة بين كاتمات الصوت في BMW S1000RR - AvtoTachki. يمكن أن نعتبر هذا الرجل نبيّ العصر، فرسومات "أبو خالد" تبدو كأنّها تصف عالمًا حديثًا نعيشه الآن، وهو الذي خطّ فيها كلّ حالةٍ يمرّ بها الوضع العربي، ويمرّ بها الصراع الفلسطيني مع الصهاينة على أرض فلسطين. لا يختلف ناجي العلي (الذي خطّ أكثر من 40 ألف رسم)، عن معلّمه غسّان كنفاني. فكلاهما من نفس طينة فلسطين التي أخرجت هؤلاء المقاتلين بالريشة والقلم، وكلاهما هاجرا إلى لبنان، و الكويت.