موقع شاهد فور

قصة حب قصيرة : بدايت حب فتاة كانت ترفض الوقوع بالحب

June 26, 2024

قصة حب قصيرة القصة الثانية قصه حب جندي لفتاة غنية وقع شاب فقير في قصة حب مع فتاة من عائلة ثرية رومانسيه، وتقدّم لها ليخطبها لكن أهلها لم يوافقوا لاختلاف الوضع المادي، إلا أن الشاب أصرّ أن يثبت نفسه لأبويها فعمل بجدّ وتقدّم مرّة أخرى وأثبت لأهلها ذلك، فعرفوا أن الشاب جندّي لذا وافقوا على الخطبة، إلا أن الزواج تأجل لأنه كان جندياً في الجيش واضطر أن يبتعد بسبب الحرب عن بلده وعنها، واتفقا أن يعود بعد الحرب ليتمّا الزواج رومانسية.

قصص حب رومانسية قصيرة جدا

اليوم وقفت بجانبها في حفل زفافهم أراقبها تؤشر بيدها (أنا موافقة). الفتاة: هل يمكنني أن أعترف بشيء ما؟ الفتى: بالتأكيد! الفتاة: لديك أجمل ابتسامة رأيتها في حياتي. الفتى: هل يمكنني أن أعترف بشيء كذلك؟ الفتاة: نعم. الفتى: هذه الابتسامة موجودة فقط بسببك!

قصص حب رومانسية قصيرة بالانجليزي

خسرت كل من حولها من أجله، باعت الغالي والثمين رخيصا من أجل عيونه، انتظرته قرابة الأربعة عشرة عاما، بكل مرة يخرج لها بالحجج التي لا تنتهي على الدوام، حذرها كل قريب منها وكل بعيد، ولكنها كذبت الجميع وضربت بكلامهم جميعا عرض الحائط. لم تصدق فيه كلمة واحدة، دوما ما أبكاها وببضع كلمات مزيفات ولكنها ليست كذلك بالنسبة إليها راضاها وعاد إليها من جديد، كان بكل مرة يرغب بالابتعاد عنها لا يصارحها ويصدقها القول بل يتحجج بمشاكل وأشياء، كانت تبذل قصارى جهدها لتلبي له جميع مطالبه وتحل المشكلات التي يضعها أمامها. أخبرته بأنها تضحي بكل شيء في نظير بيت معه وورقة زواج على سنة الله ورسوله، وفي النهاية كانت نائمة أيقظتها والدتها على خبر زواجه من فتاة أخرى، وأنه بنفس اللحظة لتوه جاء بها لمنزله. أصيبت الفتاة بحالة من الانهيار لقد ساعدته في كل شيء، في بناء منزله والذي قامت بدفع الأموال أكثر منه فيه، وبالذهب الذي اشتراه لزوجته، لقد أراها صور كل شيء، وفي النهاية استبدلها بأخرى. قصص حب رومانسية قصيرة بالانجليزي. كانت مصيبتها وفاجعتها كبيرة للغاية في شخصية مثله انعدمت الرحمة من قلبه. قيل أن الرجل لا يكتشف أنوثة المرأة إلا إذا كانت عاشقة لغيره، ولا يكتشف عقلها إلا إذا رفضته، ولا يكتشف روحها إلا إذا عشقها، ولا يكتشف ضعفها إلا إذا عشقته، ولا يكتشف قوتها إلا في خالة تخليه عنها ووقوفها صامدة على قدميها من جديد، ولا يكتشف غيابها إلا إذا أصبحت غير قابلة للتعويض.

قصص حب رومانسية قصيرة عن

قصة حب شاب وفتاة ماليزية دارت أحداث هذهِ القصة في ماليزيا؛ حيثُ كان هناك شاب وفتاة يعملان في استديو لتحميض الصور، وكان تربط بينهما حالة من العشق الجنوني، حيثُ كانوا لا يفترقون أبدًا طوال اليوم أثناء العمل، حتى بعد العمل يظلان معًا يتنزهون ويخرجون حتى وقت النوم، وكانا يعشقا الصور والذكريات، فلا يذهبون إلى مكان الإ وقاما بالتقاط صور لهم بهِ، فكانت صورهم تملأ الاستديو لتكون أكبر شاهد على حبهما. وفي يوم من الأيام لم تستطيع الفتاة الذهاب إلى العمل، حيثُ ذهبت مع والدتها لزيارة الطبيب، حتى تطمئن على صحتها، وعمل الشاب في ذلك اليوم لوحدهُ، وبعد أن انتهى من العمل قام بترتيب كل شيء، ووضع المواد الكيميائية في أحد الرفوف الموجودة بالاستديو، وفي اليوم التالي استيقظت الفتاة مُبكرًا، وسارعت بالذهاب إلى الاستديو، وشرعت في العمل، وبينما هى ترفع رأسها إلى أعلى لتتناول بعض المواد، وإذا بحمض يسقط على جبهتها من أعلى، وكان هذا خطأ حبيبها، حيثُ وضع الحمض في مكان غير ﺁﻣﻦ. صرخت الفتاة وتجمع حولها كل من يعمل في المكان، وسارعوا بنقلها إلى المستشفى، وقاموا بالاتصال بصديقها وأخبروه بما حدث، ادرك صديقها فورًا إنها لن تستطيع أن ترى بعد ذلك وإنها تفقد بصرها، لأن ذلك الحمض هو أقوى الأحماض، وبعد ذلك ذهب إلى الاستديو ومزق كل ما يجمع بينهم من صور، والجميع في حالة من الاندهاش مما يفعلهُ، وخرج بعدها هائمًا على وجهُ لا يعرف أحد إلى أين قد اتجه.

وفي يوم من الأيام قامت الجامعة بالإعلان عن رحلة ترفيهية إلى مدينة ساحلية وكان ذلك قبل امتحانات نهاية العام، حبت أميرة الفكرة جدًا وطلبت من زميلتها أن تشتركن جميعًا في هذهِ الرحلة وهو ما حدث بالفعل، سافر الجميع وبدأوا في الاستمتاع بالرحلة، وكانت مليئة بالأحداث المشوقة والمجنونة.. قصص حب رومانسية قصيرة عن. وفي يوم من الأيام قامت أحدى زميلات أميرة بعمل اقتراح عليهم وهو الذهاب للمولات والتسوق منها، وافقت أميرة على ذلك واصطحبت زميلتها وذهبن جميعًا للتسوق. وكانت أميرة تسير في أحد المولات وإذا بها تصطدم بقوة بشاب طويل القامة، غضبت أميرة من ذلك ورفعت عينها إلى الشاب، فاندهشت من ملامحهُ وهيئته، وتسلل شعور إلى قلبها أن هذا الشاب ليس بالغريب عنها، بل هى تعرفهُ جيدًا وقابلتهُ أكثر من مرة، ولكن لا تتذكر أين حدث ذلك. وسرعان ما قامت أميرة بطرد تلك الأفكار من راسها، واتجهت تتحدث للشاب، ودار بينهم الحوار التالي:- أميرة: كيف لكَ أنت تصطدم بي بهذا الشكل، عليكَ أن تكون حذر؟ الشاب بصوت صارم وعصبي: بل أنتِ أيتها الفتاة التي تسيرين بلا أي وعي أو تركيز" أميرة بصوت صارخ بعد أن أغضبها أسلوب الشاب: أنت المخطئ من البداية ولستُ أنا. وفي تلك اللحظة إذا بالشاب يمد يدهُ ويمسك يد أميرة، ويقول بل أنتِ المخطئة، شعرت أميرة في تلك اللحظة برعشة تتسلل إلى كل جسدها، وكاد قلبها أن ينفجر من سرعة نبضاته، فسحبت يدها على الفور من بين يد الشاب، وتركتهُ وسارت مُكملة في طريقها، سارت أميرة وهى في حالة من الشرود التام، لا يُسيطر على تفكيرها سوى هذا الشاب، فتقول أنا أعرفهُ جيدًا، ولكن لا أتذكر من هو، وإذا بصوت يُوقظها من ذلك الشرود.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]