موقع شاهد فور

ص3 - كتاب تعليقات ابن عثيمين على الكافي لابن قدامة - باب حكم الماء الطاهر - المكتبة الشاملة | أمها وأخوها يرتديان أمامها الشورتات القصيرة ، فهل يجوز لها النظر إليهما ؟ - الإسلام سؤال وجواب

July 3, 2024
والنوع الثاني من الماء هو أن يضع الإنسان به شئ من المواد فيغير أصلها، فالحالة الأولى يكون المار على أصله ويسمى حينئذ ماء طهور وذلك مثل قوله تعالى { وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا} [الفرقان:48{. الماء الطهور أما عن الماء الطهور فهو هذا الماء الذي يكون على خليقته أي الماء على أصله فعلى سبيل المثال إذا حفرت حفرة وخرج الماء من تحت الأرض فهذا عبارة عن الماء الطهور. الفرق بين الماء الطاهر والطهور في الوضوء أما عن حكم الماء الطاهر في الوضوء فهو لا خلاف عليه حيث أنه يزيل النجاسة والخبث وذلك وفق إجماع أهل العلم ويمكن الوضوء به، فقال تعالى:{إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ}. ماذا يفعل في الطهارة إذا لم يجد ماءً ولا تراباً - الإسلام سؤال وجواب. الأنفال /11. أما الماء الطاهر فإنه قد يكون فقد صفة من صفات الماء الطهور ولكن يجوز الوضوء به بشرط أن لا يحدث فيه نجاسة ومن الممكن أن يستدل على ذلك من الحديث الذي روي عن سيدنا محمد صل الله عليه وسلم روى الشيخان: "أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد جابراً رضي الله عنه من مرض, فتوضأ وصبَّ عليه من وضوئه ".
  1. ماذا يفعل في الطهارة إذا لم يجد ماءً ولا تراباً - الإسلام سؤال وجواب
  2. ص3 - كتاب تعليقات ابن عثيمين على الكافي لابن قدامة - باب حكم الماء الطاهر - المكتبة الشاملة
  3. ص496 - كتاب موسوعة أحكام الطهارة الدبيان ط - المبحث الثاني هل يتعين الماء لإزالة النجاسة - المكتبة الشاملة
  4. أنواع الماء وأحكامها - موضوع
  5. حكم لبس القصير - موضوع

ماذا يفعل في الطهارة إذا لم يجد ماءً ولا تراباً - الإسلام سؤال وجواب

الفرق بين الماء الطاهر والطهور، الماء هو شريان الحياة فبدون هذا الماء لا يستطيع الإنسان على وجه هذه الأرض وبالتالي تفنى الحياة وا يحدث تعمير للأرض. وقال تعالى:"وجعلنا من الماء كل شئ حي"، فإن دلت هذه الآية الشريفة على شئ فهي أن الماء العنصر الأساسي على وجه الأرض وبدون هذا العنصر لا توجد حياة. ومن الماء يصنع الإنسان كافة احتياجاته، فبه يغتسل ويستحم من الجنابة ويتوضأ للصلاة ويشرب ويتطهر، فهو شئ أساسي ولا شئ غيره يمكن أن يقوم به. ولغتنا العربية هي لغة مليئة بالمترادفات والمتشابهات وبحور كثيرة ون بينها علم الدلالة، لذا خلال هذه المقالة سوف نتعرف على الفرق بين الماء الطاهر والطهور. أنواع الماء وأحكامها - موضوع. الفرق بين الماء الطاهر والطهور كما ذكرنا في السابق، فإن اللغة العربية أي لغة الضاد هي لغة المتشابهات والمترادفات، ونجد أن هناك العديد من الألفاظ والتي تتشابه في معناها ومع ذلك لكل منها دلالة مختلفة. ومن بين الألفاظ التي يختلط علينا تفسيرها هي الماء الطاهر والطهور فعلى الرغم من تشابه المعنى إلا أن الدلالة مختلفة وسوف نتعرف عليها بالتفصيل. الماء الطاهر أما عن تعريف الماء الطاهر فهو حسبما قال العلماء عبارة عن الماء الذي اختلف عن أصل خلقته التي خلقها بها الله سبحانه وتعالى والذي أصبح برائحة ولون مختلف وذلك على سبيل المثال ماء الورد والزعفران والنعناع وغير ذلك وهناك نوعين من الماء الطاهر، الأول وهو أن يبقى الماء على أصل خلقته مثل ماء السيل أو المطر أو البئر وكذلك من ماء ينبع أي يعني على أصل خلقه.

ص3 - كتاب تعليقات ابن عثيمين على الكافي لابن قدامة - باب حكم الماء الطاهر - المكتبة الشاملة

أما ما يشق صون الماء عنه كورق الشجر الذي تسفيه الريح على ماء الآبار، أو الطحالب التي تنمو في الماء، أو نحو ذلك، مما يغير أحد أوصاف الماء، فليس هناك خلاف في جواز استعماله في الطهارة الشرعية، إلا ما روي عن المالكية من سلب الطهورية بورق الشجر، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 21668. فمعنى (يشق صون الماء عنه) أي لا يمكننا -عادة- أن نحجزه عن الماء، كالطحالب وأوراق الأشجار القريبة من الآبار ونحوها. والله أعلم.

ص496 - كتاب موسوعة أحكام الطهارة الدبيان ط - المبحث الثاني هل يتعين الماء لإزالة النجاسة - المكتبة الشاملة

ذات صلة الفرق بين الماء الطاهر والطهور أنواع المياه الماء الطهور يُعرَّف الماءُ الطهورُ على أنَّه؛ كلَّ ما نزلَ من السماءِ أو نبعَ من الأرضِ، من غير أن يَحدث أيَّ تغيرٍ على لونه أو طعمه أو رائحته، بأيِّ شيءٍ يسلبُ منه صفةَ الطهارةِ، ويصحُّ بالماءِ الطهور رفعَ الحدثينِ الأكبرِ والأصغرِ ، وبهِ تُستباحُ الصلاةُ، ويجوزُ للمسلمِ استعماله بما شاءَ من الأمورِ المُباحةِ مثل الطبخِ والشربِ وغسلِ الثيابِ، وغيرها من الأمورِ. [١] ويتميَّز الماء الطهورِ عن الماءِ الطاهرِ غير الطهور، بصحةِ استخدامهِ مُطلقًا سواءً في العباداتِ والعاداتِ -كما ذكرنا ذلك سابقاً-، بينما الماءُ الطاهرُ لا يصحُّ استخدامه إلّا في الأمورِ المباحةِ؛ إذ إنَّه لا يجوزُ للمسلمِ الاغتسالَ به من الجنابةِ أو الوضوءَ بالماءِ الطاهرِ عند جمهور أهل العلم، كما إنَّه لا يُمكن تطهيرَ النجاساتِ فيهِ. [١] الماء الطاهر غير الطهور يُعرَّف الماءُ الطاهرُ غير الطهورِ على أنَّه؛ الماءَ الذي خالطه شيءٌ طاهرٌ من غير جنسه فغيَّرأحد أوصافه الثلاث، أو أنَّه استُعمل في رفعِ حدثٍ، وكان أقلَّ من القُلتينِ، وحكمُ هذا الماءِ عند جمهور أهل العلم أنَّه طاهرٌ في نفسه، غير مُطهرٍ لغيره، [٢] وهذا النوعُ من الماء تندرج تحته ثلاثُ أنواعٍ أخرى، وفيما يأتي ذكرها مع بيانِ حكمها عند أئمة المذاهب الإسلامية الأربعة: [٣] الماءَ الذي اختلطَ بطاهرٍ غيّر لونه أو طعمه أو رائحته وهذا النوعُ يعدُّ مسلوب الطهوريّةِ؛ أي أنَّه لا يصحُّ للمسلمِ التطهر به.

أنواع الماء وأحكامها - موضوع

وسبب الخلاف: أن العلماء اتفقوا على أن الطهارة تكون بالماء المطلق ، وأنها لا تجوز بالماء المقيَّد كماء الورد ، وماء الخل ، ونحو ذلك. والماء الذي اختلط بالطاهرات وتغير بها محل تردد بينهما. قال ابن قدامة: " وَنَقَلَ عَنْ أَحْمَدَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِهِ جَوَازَ الْوُضُوءِ بِهِ ، وَهَذَا مَذْهَبُ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَصْحَابِهِ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: ( فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا) وَهَذَا عَامٌّ فِي كُلِّ مَاءٍ ؛ لِأَنَّهُ نَكِرَةٌ فِي سِيَاقِ النَّفْيِ ، وَالنَّكِرَةُ فِي سِيَاقِ النَّفْي تَعُمُّ ، فَلَا يَجُوزُ التَّيَمُّمُ مَعَ وُجُودِهِ... وَهَذَا وَاجِدٌ لِلْمَاءِ. وَلِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابَهُ كَانُوا يُسَافِرُونَ ، وَغَالِبُ أَسْقِيَتِهِمْ الْأُدْمُ ، وَالْغَالِبُ أَنَّهَا تُغَيِّرُ الْمَاءَ ، فَلَمْ يُنْقَلْ عَنْهُمْ تَيَمُّمٌ مَعَ وُجُودِ شَيْءٍ مِنْ تِلْكَ الْمِيَاهِ ؛ وَلِأَنَّهُ طَهُورٌ خَالَطَهُ طَاهِرٌ لَمْ يَسْلُبْهُ اسْمَ الْمَاءِ ، وَلَا رِقَّتَهُ ، وَلَا جَرَيَانَهُ " انتهى من " المغني" (1/21). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: " فَمَا دَامَ يُسَمَّى مَاءً ، وَلَمْ يَغْلِبْ عَلَيْهِ أَجْزَاءُ غَيْرِهِ: كَانَ طَهُورًا ، كَمَا هُوَ مَذْهَبُ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَحْمَد فِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى عَنْهُ ، وَهِيَ الَّتِي نَصَّ عَلَيْهَا فِي أَكْثَرِ أَجْوِبَتِهِ.

قال النووي: " وإن كان يسيرا ، بأن وقع فيه قليل زعفران فاصفرَّ قليلاً ، أو صابون أو دقيق فابيض قليلاً ، بحيث لا يضاف إليه ، فالصحيح أنه طهور ؛ لبقاء الاسم ". انتهى من " المجموع شرح المهذب " (1/103) ، يعني: بقاء اسم الماء المطلق عليه. وقال الإمام أحمد: " إذا لم يُنسب الماء إليه ، فيقال: ماء كذا ، فلا بأس به ". انتهى من " الانتصار في المسائل الكبار" لأبي الخطاب الكَلْوَذاني (1/122). الثانية: إذا اختلط الماء الطهور بشيء من الطاهرات ، فغيَّره تغيراً يُخرجه عن اسم الماء. فهذا لا يصح التطهر به قولا واحداً ، كما لو وضع شاياً في الماء ، فغير لونه وطعمه ، بحيث صار لا يقال له: ماء ، وإنما: شاي ، وكذلك لو طبخ لحماً في الماء ، فهذا الماء قد تغير وصار مرقاً فلا يجوز الوضوء به. قال ابن قدامة: " مَا خَالَطَهُ طَاهِرٌ فَغَيَّرَ اسْمَهُ ، وَغَلَبَ عَلَى أَجْزَائِهِ ، حَتَّى صَارَ صِبْغًا ، أَوْ حِبْرًا ، أَوْ خَلًّا ، أَوْ مَرَقًا ، وَنَحْوَ ذَلِكَ ، ومَا طُبِخَ فِيهِ طَاهِرٌ فَتَغَيَّرَ بِهِ ، كَمَاءِ الْبَاقِلَّا الْمَغْلِيِّ ، فَجَمِيعُ هَذِهِ الْأَنْوَاعِ لَا يَجُوزُ الْوُضُوءُ بِهَا ، وَلَا الْغُسْلُ ، لَا نَعْلَمُ فِيهِ خِلَافًا ".

بتصرّف. ↑ "ما حكم لبس المرأة الثوب القصير أمام النساء؟ " ، ، 2007-10-18، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-16. بتصرّف. ↑ هناء بنت عبد العزيز الصنيع، "ويلات التعري" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-16. بتصرّف.

حكم لبس القصير - موضوع

أمـا الملابس المصنوعة من الصوف أو الشعر أو الوبر فهي طاهرة حلال. ولا يجوز لبس الشفاف الذي لا يستر العورة ويحرم التشبه بأهل الشرك والكفر في لباسهم ، فلا يجوز لبس الألبسة التي يختص بها الكفار. عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم علي ثوبين معصفرين ، فقال: إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها. رواه مسلم. ويحرم تشبه النساء بالرجال والرجال بالنساء في اللباس ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم: " لعن المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال ". رواه البخاري من السنة أن يبدأ المسلم لبس ثوبه باليمين ، ويقول: باسم الله ، ويبدأ في خلعه باليسرى. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا لبستم وإذا توضأتم فابدءوا بأيامنكم ". رواه أبو داود وصححه الألباني ويسن لمن لبس ثوبا جديدا أن يشكر الله عز وجل ويدعو. حكم لبس القصير - موضوع. عن أبي سعيد قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه عمامة أو قميصا أو رداء ثم يقول: اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه أسألك خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له. رواه الترمذي وأبو داود وصححه الألباني ومن السنة الاعتناء بنظافة الثوب من غير كبر ولا مبالغة.

والصحيح: أنه يمنع الرجل المحرم من لبس التبَّان ، ويُحمل ما ورد عن عائشة رضي الله عنها أنه للضرورة ، وليس فيه نفي الفدية عمن لبسه. ويُحمل ما ورد عن عمار بن ياسر أنه كان للضرورة بسبب إصابته في المثانة قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي – رحمه الله -: " وما ذُكر عن عائشة رضي الله عنها ظاهره أنها إنما رخّصت في التبان لمن يُرَحِّل هودجها لضرورة انكشاف العورة ، وهو يدل على أنه لا يجوز لغير ضرورة ، والعلم عند الله تعالى ". انتهى " أضواء البيان " ( 5 / 464). ثانياً: يجوز لبس التبان لمن كان يعمل في التحميل – مثلاً - ويَخشى انكشاف عورته ، كما يجوز لبسه لمن يتمزق جلده بسبب الاحتكاك ، ويخشى على نفسه الضرر ، ويجوز كذلك لمن به جرح في عورته ويحتاج لتغطيته ، ومثله من كان مبتلى بسلس البول – وهي حالة مشابهة لحالة عمار بن ياسر - ، وفي كل تلك الأحوال – وما يشبهها – على لابسه الفدية ، وهي: إطعام ستة مساكين ، أو صيام ثلاثة أيام ، أو ذبح شاة قال تعالى: ( فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) البقرة/ 196. وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَعْقِلٍ قَالَ: جَلَسْتُ إِلَى كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَسَأَلْتُهُ عَنْ الْفِدْيَةِ فَقَالَ نَزَلَتْ فِيَّ خَاصَّةً وَهِيَ لَكُمْ عَامَّةً ، حُمِلْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْقَمْلُ يَتَنَاثَرُ عَلَى وَجْهِي فَقَالَ: ( مَا كُنْتُ أُرَى الْوَجَعَ بَلَغَ بِكَ مَا أَرَى - أَوْ: مَا كُنْتُ أُرَى - الْجَهْدَ بَلَغَ بِكَ مَا أَرَى ، تَجِدُ شَاةً ؟ فَقُلْتُ: لَا.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]