إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون عربى - التفسير الميسر: فمن طلب لقضاء شهوته غير الزوجات والمملوكات، فأولئك هم المتجاوزون الحلال إلى الحرام. والذين هم حافظون لأمانات الله، وأمانات العباد، وحافظون لعهودهم مع الله تعالى ومع العباد، والذين يؤدُّون شهاداتهم بالحق دون تغيير أو كتمان، والذين يحافظون على أداء الصلاة ولا يخلُّون بشيء من واجباتها. أولئك المتصفون بتلك الأوصاف الجليلة مستقرُّون في جنات النعيم، مكرمون فيها بكل أنواع التكريم. إعراب قوله تعالى: والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون الآية 8 سورة المؤمنون. السعدى: { وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ} أي: مراعون لها، حافظون مجتهدون على أدائها والوفاء بها، وهذا شامل لجميع الأمانات التي بين العبد وبين ربه، كالتكاليف السرية، التي لا يطلع عليها إلا الله، والأمانات التي بين العبد وبين الخلق، في الأموال والأسرار، وكذلك العهد، شامل للعهد الذي عاهد عليه الله، والعهد الذي عاهد عليه الخلق، فإن العهد يسأل عنه العبد، هل قام به ووفاه، أم رفضه وخانه فلم يقم به؟. الوسيط لطنطاوي: قوله: ( والذين هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ) أى: أن من صفات هؤلاء المؤمنين الصادقين ، الذين إذا مسهم الشر لا يجزعون ، وإذا مسهم الخير لا يمنعون.. أنهم لا يخلون بشئ من الأمانات التى يؤمنون عليها ، ولا ينقضون شيئا من العهود التى يعاهدون غيرهم عليها ، وإنما هم يراعون ذلك ويحفظونه حفظا تاما.
تاريخ الإضافة: 25/12/2019 ميلادي - 28/4/1441 هجري الزيارات: 14080 ♦ الآية: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (8). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ ﴾ ما ائتمنوا عليه من أمر الدِّين والدُّنيا ﴿ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾ وحلفهم الذي يُوجد عليهم راعون يرعون ذلك ويقومون بإتمامه.
عمرو بن معد يكرب | ما الأحداث العجيبه التي قالها لعمر بن الخطاب عن اشجع فارس واجبن فارس! - YouTube
[الطبراني]. وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يمينًا ويسارًا، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رءوس الفرس حصدًا، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: يا معشر المهاجرين كونوا أسودًا أشدَّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس. فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله النصر للمسلمين. وفي موقعة نهاوند، استعصى فتح نهاوند على المسلمين، فأرسل عمر بن الخطاب إلى النعمان بن مقرن قائد الجيش قائلاً: اسْتَشِر واستعن في حربك بطلحة وعمرو بن معد يكرب، وشاورهما في الحرب، ولا تولِّهما من الأمر شيئًا، فإن كل صانع هو أعلم بصناعته. وقاتل عمرو في هذه المعركة أشدَّ قتال حتى كثرت جراحه، وفتح الله على المسلمين نهاوند، وظفر عمرو في تلك المعركة بالشهادة، ودفن بقرية رُوذَة من قرى نهاوند. و السلام. الله و بركاته المصدر 2010-07-03, 23:15 رقم المشاركة: 2 بارك الله فيك 2010-07-04, 10:09 رقم المشاركة: 3 2010-07-04, 15:19 رقم المشاركة: 4 ولكني اسأل عن شيئ هل ارتد عمرو بن معد مع المرتدين بعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم كنت قرأت شيئا عن ذلك ارجوا الافادة بارك الله فيكم 2010-07-05, 20:06 رقم المشاركة: 5 2010-07-09, 00:14 رقم المشاركة: 6 بارك الله فيك وجزاك الله خير الدارين 2010-09-21, 19:01 رقم المشاركة: 7 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالباسط عبيد بسم الله.
رواه الطبراني. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله تعالى النصر للمسلمين. وقد قاتل قتالا شديدا واغار على مواضع الجيش الفارسي متسللا لوحده عدة مرات و كان من اوائل الذين هاجموا الفيلة التي وضعها الفرس في مقدمة جيوشهم لارهاب خيل جيوش المسلمين فقطعوا اشفارها وخراطيمها وولت بالفرار وانتصر المسلمون ثم استمر في قتاله مع جيوش المسلمين و كان ابرز فرسانها حتى الاقوال وفي ذلك يقول: قد علمت سلمى وجاراتها ما قطَّر الفارس إلا أنـا شككت بالرمح حيازيمه والخيل تعدو زيما بيننـا. وقد وصف انه طويل القامة وقوي البنية وقال عمر بن الخطاب قال فيه: الحمد الله الذي خلقنا وخلق عمرو تعجبا من عظم خلقته. و في معركة اليرموك حارب في شجاعة واستبسال يبحث عن الشهادة حتى انهزم الأعداء وفروا أمام جند الله. وقبيل معركة القادسية طلب قائد الجيش سعد بن أبي وقاص مددًا من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ليستعين به على حرب الفرس فأرسل أمير المؤمنين إلى سعد رجلين فقط، هما: عمرو بن معد يكرب، وطليحة بن خويلد وقال في رسالته لسعد: إني أمددتك بألفي رجل.. وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يمينًا ويسارًا، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رؤوس الفرس حصدًا، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: -يا معشر المهاجرين كونوا أسودًا أشدَّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس.
ص 272.