5 مجم إلى 1 مجم في اليوم ، ويجب ألا تكون الجرعة أكبر من ذلك حتى لا تكون لها نتائج عكسية. جرعة البالغين المناسبة هي 3 مجم إلى 4. 5 مجم يوميًا وينصح بتقسيم الجرعة على مدار اليوم بدلاً من تناول الجرعة بأكملها في وقت واحد. تجربتي مع حبوب موسيجور – جربها. أفضل وقت لأخذ الجرعة الصحيحة في البداية ، تناولت الجرعة في أي وقت من اليوم ، لكن طبيبي أخبرني أنه خطأ تمامًا ونصحني بالالتزام بالجرعة الموصوفة في الوقت المحدد للحصول على أفضل النتائج. يُنصح بتناول هذا الدواء قبل الأكل بنصف ساعة أو مع الوجبة ، وليس بعدها ، لتقليل حدوث أي مشاكل في المعدة ، ولا يجب تناوله بعد الوجبة كاملة لأن تأثيره ينخفض بشكل كبير. أنظر أيضا: أدوية زيادة الوزن موانع الاستعمال: تجربتي مع استخدام أقراص Musegur على الرغم من أن أقراص Mosigur متوافقة في الغالب ومناسبة لمعظم الأشخاص والأعمار ، إلا أن طبيبي حذرني من بعض الأشياء ، إلا أن هناك عددًا من الشروط التي تمنع استخدام أقراص Mosigur ، بما في ذلك ما يلي: إذا قمت بالرضاعة الطبيعية ، لأن المادة الفعالة في هذه الأقراص تنتقل إلى الطفل عن طريق الحليب ولها تأثير سلبي عليه. إذا كنت أعاني من نوبات صرع متكررة. أما الرجال فيحرم استعماله لمن يعاني من تضخم البروستاتا.
في حال كان يعاني الشخص من أمراض القلب والأوعية الدموية. دواعي استخدام حبوب موسيجور تستخدم حبوب موسيجور في الحالات التالية: يتم استخدامها من قبل الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي. المادة الفعالة في تلك الحبوب تعمل على فتح الشهية وبالتالي تؤثر على كمية الطعام التي يتناولها الشخص خلال اليوم ومن ثم تساعد على زيادة الوزن. لذا يستخدمها الأشخاص الذين يعانون من النحافة كدواء يعمل على فتح الشهية. الجرعة المناسبة لتناول حبوب موسيجور لزيادة الوزن تعرف على الجرعة المناسبة التي يمكنك تناولها من حبوب موسيجور وذلك لزيادة الوزن من خلال السطور التالية: عند الرغبة في تناول حبوب موسيجور لزيادة الوزن لابد من الذهاب إلى الطبيب لتحديد ما إذا كانت تلك الحبوب مناسبة أما لا. أيضا حتى يتمكن الطبيب من عمل الفحوصات اللازمة لضمان سلامتك ومن أجل الحصول على فوائد تلك الحبوب بشكل كامل. بشكل عام يمكنك تناول قرص واحد يوميا ومن الممكن زيادة الجرعة فيما بعد، وذلك حسب استجابة الجسم لهذا الدواء. أيضا من الممكن أن يتم تحديد الجرعة المناسبة حسب عمر المريض والحالة الصحية. تتراوح الجرعة التي يمكن تناولها من قبل الأطفال ما بين 5 مل جرام وحتى 1 مل جرام بشكل يومي، أيضا يجب عدم زيادة الجرعة عن ذلك حتى لا تؤثر على صحة الطفل.
هنالك العديد من المصطلحات التي تشير إلى انحراف النظر مثل: (اللانقطية أو اللابؤرية أو الاستجماتيزم ( Astigmatism))، وتُعبر كل هذه المصطلحات عن أكثر اعراض انحراف النظر شيوعًا، حيث يُطلق انحراف النظر على إحدى مشاكل العين التي تُسبب الرؤية الضبابية أو زغللة العين، ولا تُعبِّر الأعراض عن وجود مرض قائم بذاته؛ بل تعبر عن وجود مشكلة ما تسبب اضطرابًا في طبيعة النظر، إذ يُصنف انحراف النظر على أنه أحد مشكلات العين الانكسارية؛ حيث تفقد العين قدرتها على تحقيق انكسار الضوء بشكل صحيح. لتحديد اعراض انحراف النظر بشكل واضح يجب أولًا معرفة كيفية الإبصار ثم معرفة سبب حدوث انحراف النظر أو الإستجماتيزم وهو الإسم الأكثر شيوعًا. كيفية الإبصار: تتخذ عين الإنسان الطبيعية الشكل الكروي وفي الحالات الطبيعية يدخل الضوء إلى العين ثم تنكسر أشعة الضوء بواسطة العدسة، لتسقط على شبكية العين بشكل يجعل موضع البؤرة في مركز الشبكية تمامًا، وهو ما يسمى ببقعة الشبكية (Macula)، ولا يعاني الإنسان في هذه الحالة من اعراض انحراف النظر. أما في حالة الإصابة بانحراف النظر ، تستطيل القرنية بدلاً من أن تتخذ الشكل الدائري ؛ مما يؤدي إلى خطأ في الانكسار، وتشويه الضوء عندما يدخل إلى العين؛ فتصبح الرؤية ضبابية.
هل تكفي اعراض انحراف النظر للتشخيص؟ من المؤكد أن اعراض انحراف النظر التي يعاني منها المريض لا تكفي للتشخيص السليم، ولكن تُشخص الإصابة بانحراف النظر بعد الفحص الدقيق والشامل على يد أخصائي فحص النظر أو طبيب العيون فقط، وقد تتزامن الأعراض مع وجود عيوب انكسارية مثل قصر النظر أو طول النظر. ويجدر بالذكر أنَّه قد يعاني بعض الأطفال في سنّ الالتحاق بالمدرسة من هذه الحالة دون أن تظهر عليهم اعراض انحراف النظر. راجع طبيب عيونك بانتظام يجب على المريض مراجعة أخصائي فحص النظر وطبيب العيون لإجراء فحص العينين مرة سنويًا؛ إذ يتفاقم انحراف النظر ببطء، بالإضافة إلى أن أخصائيّ فحص النظر مدربون خصيصًا لتحديد مدى حدة الرؤية وتحسينها ووصف النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة المناسبة، أما أطباء العيون فيمكنهم تقديم الرعاية الطبية الكاملة، من الفحوصات وتصحيح النظر وتشخيص المرض ومعالجته عن طريق الأدوية أو الجراحة. هل تصلح النظارة أو العدسات لعلاج انحراف النظر، أم أن العملية هي الحل؟ يمكن علاج جميع درجات انحراف النظرتقريبًا باستخدام النظّارات أو العدسات اللاصقة المناسبة، وقد لا يحتاج الشخص المصاب بدرجة طفيفة إلى عدسات التصحيح إطلاقًا، إذا لم يكن يعاني من الحالات المرضية الأخرى المتعلقة بالعينين مثل قصر النظر أو طوله.
فقدان الرؤية المحيطية أو الجانبية: تعرف هذه الحالة بأنّها عدم القدرة على رؤية الأشياء على الجانبين أو الجزء العلوي والسفلي من العين، كما أنّ الرؤية المركزية في هذه الحالة لا تزال سليمة. الإصابة بالعمى الليلي: هي عدم القدرة على الرؤية أو ضعف النظر في المناطق ضعيفة الإضاءة كالمسارح أو عند الخروج ليلًا. حدوث عدم وضوح في الرؤية: تؤدي هذه الحالة إلى ظهور المجسمات القريبة والبعيدة بشكل غير واضح. الإصابة بالرؤية الضبابية: يشعر الأشخاص المصابين بهذه الحالة بأن مجال الرؤية بالأكمل مغطى بفيلم أو وهج. تختلف أنواع ضعف النظر، والطبيب وحده من يحددها ويوجه المريض للعلاج الأنسب. تشخيص ضعف النظر هل يمكن للطبيب العام تشخيص ضعف النظر؟ يمكن تشخيص ضعف النظر عن طريق الفحوصات المختلفة التي يقوم بها أخصائي العناية بالعيون والتي تشمل عدة فحوصات تعتمد على الإضاءة والمكبرات وأجهزة التخطيط الخاصة التي تساعد في اختبار حدة البصر وإدراك العمق والحقل البصري ، لذلك ينصح بطلب الرعاية الطبية في حالة ظهور أعراض ضعف النظر التي قد تؤدي إلى صعوبات في الرؤية وتمنع المصاب من ممارسة الأنشطة اليومية كالسفر والطبخ أو العمل والدراسة.
قد يحتاج المريض إلى عدسات تصحيح نظر في الحالات المتوسطة إلى الشديدة، وتسمّى هذه العدسات بالعدسات الحيدية، وتتميز بقدرةٍ أكبر على كسر الضوء لينحني في أحد الاتجاهات بدلًا من اتجاه آخر، ويصف طبيب العيون العدسات الحَيدية الملائمة بعد إجراء العديد من الفحوصات. من الطرق العلاجية الأخرى المتبعة لتصحيح انحراف البصر، تغيير شكل القرنية بعملية جراحية لتعديل انكسار الضوء، وتتطلب عمليات جراحة الانكسار عينين سليمتين بشكل عام. مع تطور التقنيات المتّبعة للعلاج، يجب أن يعرف المريض جميع الخيارات والاحتمالات العلاجية الملائمة له والمبنية على الفحوصات الدقيقة بواسطة الطبيب المختص.