ومع ذلك، نظرًا لأن كلاهما وحدات أساسية من فلكل منهما ميزات خاصة به تميزه عن الآخر. فيما يلي أهم الاختلافات بين الخلايا الحيوانية والخلايا النباتية: الخلية النباتية الخلية الحيوانية أكبر حجماً من الخلايا الحيوانية. أصغر حجما من الخلايا النباتية. تحتوي الخلايا النباتية على جدار خلوي مصنوع من السليلوز. تفتقر الخلايا الحيوانية إلى الجدار الخلوي تحتوي الخلايا النباتية عمومًا على بطانة رقيقة من السيتوبلازم. تتكون الخلايا الحيوانية بالكامل تقريبًا من السيتوبلازم مع العضيات. تحتوي الخلايا النباتية على فجوة مركزية كبيرة. تكون الفجوات في الخلايا الحيوانية صغيرالحجم وكبيرة العدد تحتوي الخلايا النباتية على البلاستيدات وخاصة البلاستيدات الخضراء. لا تحتوي الخلايا الحيوانية أبدًا على البلاستيدات أو البلاستيدات الخضراء. لا يوجد مريكزات في الخلايا النباتية. تحتوي الخلايا الحيوانية على المريكزات. لا تحتوي الخلايا النباتية على الأجسام الحالة. تحتوي الخلايا الحيوانية على الأجسام الحالة وهي مواقع الإنزيمات المعنية بتفكك الجزيئات الكبيرة. تحتوي الخلايا النباتية على حبيبات نشأ في السيتوبلازم. تحتوي الخلايا الحيوانية على حبيبات الجليكوجين في السيتوبلازم.
الخلية الحيوانية تقوم بعملية البناء الضوئي، توجد أنواع عديدة من النباتات في البيئة، ويخضع عالم النبات لأبحاث خاصة لفحص تفاصيل كل نوع من أنواع النباتات تتكون هذه التفاصيل من نوعين من النباتات، النباتات والنباتات المبكرة، بالإضافة إلى نمو مماثل، وطول العمر، وطريقة حصول النباتات على الغذاء من خلال عملية التمثيل الضوئي والضوء وثاني أكسيد الكربون الموجودين في الغلاف الجوي. أولاً، ومن هنا نجيب على أسئلة الخلايا الحيوانية في عملية التمثيل الضوئي، عملية التمثيل الضوئي التي تحدث في النباتات لها العديد من الخصائص التي تسمح للنباتات أن تحدث عند الطلب، صحيح أنها تحتوي على البلاستيدات الخضراء الموجودة في الكلوروفيل الأخضر، وهي كذلك يحدث التمثيل الضوئي للعديد من الكائنات الحية بسبب طاقة الشمس ووجود ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. تتكون جميع الكائنات الحية من أعضاء وأجزاء مختلفة، تسمى أصغرها الخلايا وهي مسؤولة عن عمليات البناء الهيكلية والوظيفية تكون الخلايا مرئية فقط تحت المجهر وبالتالي فهي غير مرئية للعين المجردة هذه الخلايا هي كريات الدم الحمراء، وهي خلايا نباتية تشكل جزءًا رئيسيًا من بنية النبات وتزداد عددها وتصبح خلايا أخرى وفقًا لعمليات متعددة من انقسام الخلايا وانقسامها.
الدكتور شوقى علام - مفتى الجمهورية ناشد فضيلة الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء فى العالم، الجميع بالاستجابة لنداءات الله عزَّ وجلَّ المتكررة بالتوبة والإنابة له سبحانه، مشيرا إلى أنه رغم أن باب التوبة مفتوح فى كلِّ الأوقات، فإن مواسم الخير تأتى وكأنها دعوةٌ أخرى، تجدِّد الأملَ أمام العبد فى رحمة مولاه، وفى قبوله سبحانه لتوبة التائبين، فيشدِّد على أنه هو مَن يتقبَّل توبتهم. وأكد مفتى الجمهورية فى تصريحات اليوم: إنَّ العلماء حددوا أربعة شروط للتوبة هى الندم بالقلب، وترك المعصية فى الحال، والعزم على ألا يعود إلى مثلها، وأن يكون ذلك حياءً من الله تعالى، لا من غيره، فإذا اختلَّ شرط من هذه الشروط لم تصحَّ التوبة"، مضيفا أن هناك بعض العلماء أكدوا أن من شروط التوبة الاعترافَ بالذنب وكثرةَ الاستغفار. وقال مفتى الجمهورية، إن الذنب الذى تكون منه التوبة لا يخلو إمَّا أن يكون حقًّا لله، أو للآدميين، فإن كان حقًّا لله، كترك الصلاة مثلًا، فإن التوبة لا تصحُّ منه حتى يجتهد قدر طاقته فى قضاء ما فات منها، وهكذا إن كان ما ترك صومًا، أوتفريطًا فى الزكاة، وأمَّا إن كان الذنب من مظالم العباد فلا تصحُّ التوبة منه إلا بردِّه إلى صاحبه، إن كان قادرًا عليه، فإن لم يكن قادرًا فيجب أن يعزم على أدائه وقت القدرة عليه، وأن يكون ذلك فى أسرع وقت.
وعن شروط التوبة قال فضيلته: "إنَّ العلماء قد حددوها في أربعة: الندم بالقلب، وترك المعصية في الحال، والعزم على ألا يعود إلى مثلها، وأن يكون ذلك حياءً من الله تعالى، لا من غيره، فإذا اختلَّ شرط من هذه الشروط لم تصحَّ التوبة"، وقد أضاف بعض العلماء أن من شروط التوبة الاعترافَ بالذنب وكثرةَ الاستغفار. واختتم فضيلة المفتي لقاءه قائلًا: الذنب الذي تكون منه التوبة لا يخلو: إمَّا أن يكون حقًّا لله، أو للآدميين، فإن كان حقًّا لله، كترك الصلاة مثلًا، فإن التوبة لا تصحُّ منه حتى يجتهد قدر طاقته في قضاء ما فات منها، وهكذا إن كان ما ترك صومًا، أو تفريطًا في الزكاة، وأمَّا إن كان الذنب من مظالم العباد فلا تصحُّ التوبة منه إلا بردِّه إلى صاحبه، إن كان قادرًا عليه، فإن لم يكن قادرًا فيجب أن يعزم على أدائه وقت القدرة عليه، وأن يكون ذلك في أسرع وقت.
مشاركة رقم: 1 المنتدى: منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام باب التوبـة مفتوح × فلنعاهد الله على التـوبـة × بتاريخ: 29-06-2009 الساعة: 11:39 PM بسم الله الرحمن الرحيم اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عَلِىِّ بْنِ اَبى طالِب اَخى نَبِيِّكَ وَوَلِيِّهِ وَصَفِيِّهِ وَوَزيرِهِ، وَمُسْتَوْدَعِ عَلْمِهِ، وَمَوْضِعِ سِرِّهِ، وَبابِ حِكْمَتِهِ، وَالنّاطِقِ بِحُجَّتِهِ، وَالدّاعى اِلى شَريعَتِهِ، اَللّـهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، وَالْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ العداء مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
[٨] التوبة من المعاصي التوبة الحقيقية من المعاصي تكون بتركها والابتعاد عنها، مع الندم على فعلها، والعزم على عدم الرُجوع إليها، وليس قولها باللسان فقط، وهذه هي التوبة التي سمّاها الله -تعالى- في القُرآن الكريم بالتوبة النصوح، بقوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) ، [٩] وهذه التوبة سهلة ويسيرة على من علم عظمة الله -تعالى-، وعظيم نعمه عليه؛ فالعلم بالنعمة يُقابل بالشكر والعبادة.
و الله يقضي حاجتنا و حاجتكم بحق امير المؤمنين و اولاده المعصومين. شيعي محمدي رقم العضوية: 20705 الإنتساب: Jul 2008 المشاركات: 3, 899 بمعدل: 0.
[٦] طلوع الشمس من مغربها الحالة الثانية التي لا تُقبل بعدها التوبة طلوع الشمس من مغربها، في هذه الحالة لا ينفع العبد فعل الطاعات أو العودة عن الذنوب والمحرّمات، ولا ينجو إلا من سبق له في الإسلام الخير والإحسان [٧] فبمجرد طلوع الشمس من مغربها لا يبقى للمؤمن إلا إيمانه، ولا يبقى للكافر والمُسيء إلا كفره، [٨] أمَّا من تاب قبل ذلك فإنَّ الله -تعالى- يغفر له ويقبله سواءًا أكان ذنبه من الصغائر أو من الكبائر ، إذا صدق في توبته وندم على ذنبه، وعزم على عدم العودة إليه. [٩] التوبة تُعرَّف التوبة في اللغة العربية بأنَّها عقدُ النية على عدم العودة إلى الذنب، وتأتي بمعنى عدم الرجوع، وكلمة التوبة مفرد لكلمة التوب، والتوبة النصوح هي انتفاء المعصية بانتفاء أثرها بالخفاء والعلن، [١٠] أمَّا التوبة في الاصطلاح الشرعي فتأتي بمعنى الابتعاد عن كل ما يُذَم من الأفعال والأقوال؛ والدافع وراء هذا الابتعاد والترك الخوف من الله تعالى والشعور بشؤم الذنب وسوئه، وكره المعصية، وإذا كانت المعصية في ترك المأمورات يحرص على استدراك ما فاته بقضائه ما أمكنه ذلك. [١١] والتوبة في أصلها شعورٌ ينبُع من داخل الإنسان ويكونُ في جُلِّه ندمٌ على الذنب، وحرصٌ على التقرب من الله -تعالى- ويُترجم هذا الشعور بفعل صالح يُستدل به على التوبة أو ترك الذنوب والآثام، فلا يتحقَّق مفهوم التوبة إلا بالعزم الأكيد المُنعقد بالقلب، الذي يُتبَع بالقول المُتمثِّل بالاستغفار ، وترك المُنكرات والاقتراب من كل ما يُحبُّه الله -تعالى- ويرضاه، مع الاستمرار بالتوّجه إلى الله بالدعاء أن يحفظه من الذنوب وعظيم ضررها، وأن يُعينه على تزكية فؤاده وتنقيته، وجاءت التوبة في القرآن الكريم تحمل مجموعة من المعاني، فالتوبة ندم على الذّنب، ورجوعٌ عنه.
وعن أبي عبدالرحمن عبدالله بنِ عمَرَ بنِ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهما، عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((إِنَّ الله عز وجل يَقْبَلُ تَوبَةَ العَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ))؛ رواه الترمذي، وَقالَ: حديث حسن.