ليون س. كينيدي معلومات شخصية اسم الولادة ( بالإنجليزية: Leon Scott Kennedy) الميلاد سنة 1977 (العمر 44–45 سنة) [1] الولايات المتحدة مواطنة الولايات المتحدة الحياة العملية الجنس ذكر [لغات أخرى] المهنة شرطة ، ووكيل [لغات أخرى] اللغات الإنجليزية موظف في الخدمة السرية تعديل مصدري - تعديل ليون سكوت كينيدي ( باليابانية: レオンケネディ) ، ( بالإنجليزية::Leon S. [2] [3] [4] Kennedy) هو شخصية خيالية في سلسلة ريزدنت إيفل المملوكة من قبل كابكوم. ظهر ليون لأول مرة كأحد الشخصيتين التي يمكن اللعب بها في لعبة الفيديو ريزدنت إيفل 2. عاد ليون لاحقاً بدور الشخصية الرئيسية في ريزدنت إيفل 4 وكواحد من الشخصيات الرئيسية الستة في ريزدنت إيفل 6. الشخصية لاقت إستقبالاً نقدياً إيجابي. خلال أحداث ريزدنت إيفل 2 ، يظهر ليون كشرطي مبتدأ يصل متأخر عن أول يوم له في العمل في مدينة راكون التي يتفشا فيها (تي -فايروس)في ذلك اليوم محولاً معظم سكانها إلى زومبي. ريزدنت إيفل 6 ans. خلال أحداث اللعبة يتحد ليون مع طالبة جامعية تدعى كلير ريدفيلد (Claire Redfield)وينقذان الطفلة شيري بيركين (sherry Birkin)ويساعدهما خلال الاحداث آدا ونغ. بعد 6 سنوات لاحقة، يعود ليون بدور عميل سري لصالح الحكومة الأمريكية في مهمة لإنقاذ ابنة الرئيس الأمريكي من طائفة غامضة في إسبانيا.
ريزدنت ايفل 6 لوجو كاپكوم المطور كاپكوم الناشر الموزع سلسلة اللعبة ريزدنت ايفل محرك اللعبة ام تى فريمورك النسخة الحالية 6 النظام بلاى ستيشن 3, بلاى ستيشن 4, اكس بوكس 360, اكس بوكس ون, مايكروسوفت ويندوز تاریخ الإصدار 2 اكتوبر 2012 نوع اللعبة تصويب منظور شخص تالت النمط لعب فردى جماعى التقدير 18 الوسائط قرص ضوئى دى ڤى دى تحميل التقييم ESRB: الموقع الرسمي الموقع الرسمى تعديل لوجو شركه امبريلا اللى هى ركن اساسى لسلسله ريزدنت ايفل, "شعار شركه وهميه". ريزدنت ايفل 6 ( بالانجليزى: Resident Evil 6) ، ويسمى ف اليابان ( يابانى:Biohazard 6)، ده فيديو جيم اللى انتجه شركه كاپكوم يابانى سنه 2012، وبتعمل ع انظمه بلاى ستيشن 3, بلاى ستيشن 4, اكس بوكس 360, اكس بوكس ون, مايكروسوفت ويندوز. [1] [2] مصادر [ تعديل] لينكات برانى [ تعديل] ويبسايت رسمى, an alternate reality game promotion of the game
لمن كان مترددا، بعد مرسوم هيئة الانتخابات، لم يعد هناك شك أن قيس سعيد لن يتراجع من تلقاء نفسه على تحطيم البلاد، تبين أنه في حالة لاتسمح له بتقدير المخاطر، ولا أمل في غير قيادات الجيش والأمن للتنبيه عليه بالعودة للشرعية تحت طائلة رفض الخضوع لتعليماته. المناصب لا قيمة لها أمام الوطن، ومبررات إنقاذ الوطن لا مصداقية لها أمام وجود سيناريو شرعي يسمح بالعودة لأحكام الدستور وإلغاء مراسيم العار، ثم إلى انتخابات تشريعية وعند الاقتضاء لانتخابات رئاسية أيضا تجرى تحت رقابة على التمويل الأجنبي والتمويل الداخلي غير الشرعي وعلى شراء الذمم، مع استبعاد رموز الفساد من حكم فترة الانتخابات وفترة مفاوضات تشكيل الحكومة، ومهما يكن من سيفوز فسيكون الدرس قد حصل وقتها للجميع بأن هناك أجهزة دولة تقوم بواجبها في حماية الوطن، في كنف احترام الجميع للدستور وتحت رقابة سلطةالقضاء وبقطع النظر عن اللون السياسي لمن يحكم أو سيحكم. محمد عبو
(5) ينظر: الرخص الشرعية، للنملة (ص42)، بتصرف. (6) شرح المنهاج للبيضاوي، للأصفهاني، تحقيق النملة (1/83). (7) ينظر: الرخص الشرعية، للنملة ص(38-39) بتصرف. (8) ينظر: الدرر البهية في الرخص الشرعية، للصلابي، ص36، بتصرف.
اتخذ قيس سعيد قراره تحت تصفيق أغلبية المواطنين، ثم حصل ما يعرفه كل العقلاء اليوم من خيانة للقسم وللأمانة الموضوعة فيه ومن مشاريع تافهة وسياسات غريبة تنم عن جهل وعدم قدرة على الحكم، انتهى فيها بانقلاب صريح على الدستور واعتداء على أمن الدولة الداخلي وبمشروع لتحطيم الدولة و"تفليسها". يلومنا البعض على مواقفنا وقد يلومون أيضا أجهزة الدولة على مسايرة المنقلب، وأذكرهم هنا بأنهم لما كانوا في الحكم بأحزابهم المختلفة عملوا على اختراق القضاء والداخلية والإدارة العمومية، في حين عملت في تجربتين قصيرتين بكل جهدي على فرض الحياد وجعل الكفاءة معيار التسمية والترقية وترفيع مكانة كفاءات الدولة وجعلها مستقلة عن ضغوطات الأحزاب وكل مراكز النفوذ لخلق مناخ عام من الثقة في كفاءة الدولة ونزاهتها واستقرارها ومناخ أعمال كفيل بجلب الاستثمارات وخلق الثروة. أدرجنا ببرنامجنا الانتخابي نقاطا تتعلق بالتنصيص في قانون قوات الأمن الداخلي والقانون الأساسي للعسكريين على أن واجب الطاعة لا يشمل الأوامر بديهية اللاشرعية كالتعذيب والانقلاب على السلطة الشرعية وعلى وجوب تدريس هذا في الأكاديميات العسكرية، وعندما أتيحت لنا فرصة الحكم القصيرة الأخيرة سجلت مقترحي في مشروع لتنقيح القانون الأساسي لقوات الأمن الداخلي، لم يخرج من وزارة الداخلية لقصر المدة، كما أعددت مشاريعا لضمان الحياد وتغليب الكفاءة.