موقع شاهد فور

السينما في تبوك

June 26, 2024
أجيال جديدة وقالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مديرة مؤسسة «فن» ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب: «إن النهوض بمستقبل صناعة السينما في الإمارات والمنطقة يتطلب الاستثمار بأجيال جديدة من المبدعين والأطفال والشباب سواء على مستوى صناعة الأفلام أو نقدها وتقييمها، وتطوير معايير لديهم لتقدير النوعي والمميز منها، لهذا يستكمل المهرجان رؤيته في تطوير ودعم المبدعين السينمائيين الأطفال والشباب، من خلال فتح المجال أمامهم لتعلم واكتساب خبرات تحكيم الأفلام، ليكون المهرجان منصة شاملة وواسعة أمامهم لاحتراف صناعة الأفلام». وأضافت: «الدعوة مفتوحة أمام كل الأطفال والشباب الراغبين في المشاركة، ممن يملكون الشغف لتعلم واحتراف مهارات ومعايير تقييم الأفلام والوقوف عند جمالياتها ونقاط قوتها، فنحن في مؤسسة «فن» نتطلع لصناعة مجتمع كبير من السينمائيين الجدد، يتواصل خلاله المبدعون، ويتبادلون التجارب والخبرات، ويطلعون على ثقافات وفنون وتقنيات جديدة».

السينما في تبوك للنساء

ويجري المخرج في فيلمه سلسلة من اللقاءات مع شخصيات فلسطينية تتحدث عن معاناتها اليومية بسبب الحصار واضطرارها إلى الهجرة بعد توقّف النشاطات الاقتصادية والتواصل مع الخارج. أما فيلم "بانتظار بن غوريون" للمخرجة الفلسطينية نورما مرقص فهو مستوحى من تجربتها الشخصية وتروي فيه ما حصل لها عند وصولها إلى مطار بن غوريون حيث قامت السلطات الإسرائيلية بإيقافها على الرغم من دخولها الأراضي الإسرائيلية حاملة جواز سفر فرنسياً. السينما في تبوك haraj com. وبعد استجواب دام يومين، يسمح لها بالذهاب إلى مدينة بيت لحم شرط عدم المغادرة من مطار بن غوريون. وفي بيت لحم تقرّر الاتصال بكافة المنظّمات الحقوقية ووزارة الخارجية الفرنسية والمحامين لإدانة القرار الإسرائيلي وفضح عنصريته لأنه بات يطال اليوم جميع الفلسطينيين الحاصلين على جنسيات أجنبية. وتكون إقامتها في فلسطين مناسبة لتصوير الحياة اليومية الفلسطينية من خلال ابنة شقيقتها الطفلة يارا البالغة من العمر سبع سنوات والتي تروي بلسان الصغار عذاب الفلسطينيين بسبب الحواجز والاحتلال. الفيلم الثالث بعنوان "لكلّ فلسطينُه"، من إخراج اللبنانية نادين نعوس والفرنسية لينا روكسيل، ويضمّ مجموعة من اللقاءات مع الشباب الفلسطينيين من مخيم الرشيدية في لبنان.

السينما في تبوك باحث متخصص

الخميس 26 ذي القعدة 1428 هـ - 6 ديسمبر 2007م - العدد 14409 شرفة على العصر أقيمت في مدينة "روبي" الفرنسية فعاليات مهرجان سينمائي بعنوان "ضفافنا المتوسطية" تخلّلته عروض لأفلام وثائقية وروائية أنجزها فنانون قادمون من ضفتي المتوسط وتميزت بتناولها للقضايا الساخنة المهيمنة على الفضاء الإعلامي ومنها الصراع العربي - الإسرائيلي والتطرف الديني والفساد السياسي وأوضاع المرأة والأنظمة الاستبدادية. افتتح المهرجان بفيلم عنوانه "هي فوضى" للمخرج يوسف شاهين وفيه قراءة للواقع الاجتماعي والسياسي في مصر اليوم كما في الأفلام التي أنجزها خلال مرحلة السبعينيات ومنها "العصفور" و"عودة الابن الضال" "واسكندرية ليه"، مبتعداً عن المقاربة الذاتية التي ميزت أفلامه الأخيرة مركّزاً على موضوع الفساد السياسي والأخلاقي الذي، بحسب الفيلم، بات يسيطر على كافة مجالات الدولة مما أدى إلى انتشار ظاهرة الرشوة والمحسوبية. عبد الحميد جودة إسهامات وطنية وتاريخ مشرف فى تاريخ السينما | الثقافة | بوابة الدولة. كذلك يتطرّق شاهين إلى موضوع تزوير الانتخابات والتراجع الحاد في المستوى التعليمي والحياة الثقافية عند فئة واسعة من الشعب. بالنسبة للأفلام التي تتناول القضية الفلسطينية فقد عرضت ثلاثة أفلام هي على التوالي: "أن تغمض عينيك" للمخرج الفرنسي روبين هانزنغر وهو يكشف من خلال تحقيق ميداني موثّق كيف أدى الاحتلال الإسرائيلي إلى تدمير المدن الفلسطينية ومنها نابلس والخليل وطولكرم.

وأضافت أن أدهم اعتذر لها كثيرًا بعد المشهد وبكى لتسامحه، ولكن بعدما أفقدها قوتها وتسبب في ألم جسدي لها اقرأ أيضاً: الجمهور في صدمة بسبب الديانة الحقيقية لسلاف فواخرجي والتي أخفتها عن الجميع اقرأ أيضاً: سألوا حمادة هلال ليه تم استبعاد نسرين طافش من مسلسل "المداح 2" فكشف السر الخطير! تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]