حاول معرفة أي من لغات الحب هي المفضلة عند زوجتك، هل هي من النوع الذي يفضل الكلمات العاطفية؟ أم الهدايا؟ أم قضاء الوقت سويًا؟ يمكنك التنويع بين كل هذه الطرق ، لتضفي على حياتكم الجانب العاطفي وتضمن بقاء جذوة الحب مشتعلة إلى الأبد. 5- تشجيعها ودعمها إذا كانت زوجتك امرأة عاملة، أو اختارت أن تستكمل دراستها أو تحقق أي من أحلامها وطموحاتها، فإن دورك الأساسي هو تقديم التشجيع والدعم لها. أظهر لها فخرك بما تفعله، وتقديرك لقدرتها على تحقيق أحلامها والسعي وراء أهداف حياتها. لا تصدر الأحكام أو تحاول فرض سيطرتك عليها، ناقشها بطريقة عقلانية إذا ما كان لديك أي اعتراض. تأكد من أن حكمتك في إدارة الأمور تضمن لك كيف تسعد زوجتك و تحقق السعادة والاستقرار في حياتك الزوجية. 6- كيف تحترم زوجتك وتسعدها الاحترام هو دعامة أساسية لأي علاقة سوية، وخاصة في علاقة الزواج المقدسة. دليل المتزوجين: كيف تسعد زوجتك بدون تعب - Mumzworld. بتخذ الاحترام صورا عديدة، بعضها بديهي مثل الحديث بطريقة لائقة وحنونة مع الزوجة وعدم التلفظ بكلمات قاسية أو الصراخ بصوت مرتفع. كما أن زوجتك ستقدر كثيرا اهتمامك برأيها ومشاركتها في اتخاذ القرارات، ولا تنسى احترام مساحتها الشخصية أيضا. امدح حكمتها وآرائها السديدة أمام أهلكم وأصدقائكم، وخذ برأيها إن كان صحيحا.
لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك.!! 4. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك!! 5. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك. ففي الأثر: " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني. وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية!! 6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون. كيف تسعد زوجتك. وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب!! 7. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين. 8. عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا.
قال صلى الله عليه وسلم: " أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك … " رواه مسلم وأحمد