أبلغ السلطات المحلية عن الحيوانات الضالة. اتصل بمسؤولي مراقبة الحيوانات المحليين أو غيرهم من مسؤولي إنفاذ القانون في منطقتك للإبلاغ عن الكلاب والقطط الضالة. لا تقترب من الحيوانات البرية. الحيوانات البرية المصابة بالسعار لا تخشى الناس. وليس من الطبيعي أن يكون الحيوان البري ودودًا مع الناس، ولذلك عليك الابتعاد عن أي حيوان لا يبدو عليه الخوف. أبعِد الخفافيش عن منزلك. سدّ أي شقوق أو فجوات يمكن للخفافيش أن تتسلّل منها إلى المنزل. إذا كنت على علم بأن في بيتك خفافيش، فتشاور مع خبير في منطقتك للتوصل إلى طريقة لإبعادها عن المنزل. فكر في تلقى اللقاح المضاد للسعار إذا كنت تسافر أو تقترب كثيرًا من الحيوانات التي يُشتبه في إصابتها بالسعار. الكلاب الضالة تقتل طالب في الأحساء | شاهد الآن. إذا كنت تخطط للسفر إلى بلد ينتشر فيه السعار وستبقى فيه لمدة طويلة، فاسأل الطبيب عمّا إذا كان ينبغي أن تتلقى لقاح السعار أم لا. وهذا يشمل السفر إلى المناطق النائية التي يصعب فيها الوصول إلى الرعاية الطبية. إذا كنت تعمل طبيبًا بيطريًّا أو تعمل في مختبر يحتوي على فيروس السعار، فعليك أن تتلقى اللقاح المضاد للسعار.
يمكن لاكتشاف آثار العض أو الجروح المفتوحة أن يساعدك في أن تحدد ما إذا كان كلبك معرضًا للإصابة بالسعار. ينتقل المرض بمجرد دخوله الجسم في الأعصاب حتى يصل إلى الجهاز العصبي المركزي (الحبل الشوكي والدماغ). [٨] وينتقل من هناك إلى الغدد اللعابية استعدادًا للانتقال لضحية أخرى. 5 اطلب الرعاية الطبية العاجلة. خذ كلبك إلى الطبيب البيطري في أقرب وقت ممكن إذا تعرض للعض. [٩] يمكن أن يعيش فيروس السعار على جلد الكلب أو شعره مدة تصل لساعتين، لذا ارتدِ قفازات أو قميصًا طويل الأكمام وبنطالًا قبل لمس الكلب. سيسألك الطبيب عن احتمالات تعرض الكلب للسعار (مثل: أن تشم رائحة الظربانات في باحتك أو يتعرض كلبك لأي راكونات أو خفافيش في منطقتك) كما سيفحص كلبك. اتصل بدائرة مراقبة الحيوانات إذا رأيت علامات دالة على إصابة كلب لا تملكه بالسعار فبهذه الطريقة يمكن أخذه للطبيب البيطري دون المخاطرة بتعرضك للعض. لا توجد اختبارات تحدد ما إذا كانت الحيوانات الحية مصابة بالسعار أم لا. الطريقة الوحيدة هي إخراج العقل من الرأس وفحص أجزاء صغيرة منه تحت المجهر بحثًا عن علامات معينة تسمى أجسام نيجري. [١٠] 6 اعرف ما يمكن تقديمه للكلب طبيًا.
صورة من مقطع الفيديو يعيش أهالي "مدينة المستقبل" حالة من الذعر والفزع يوميًا؛ بعد تكرار حوادث الاعتداء الوحشي عليهم وعلى أطفالهم من قبل الكلاب الضالة والمسعورة، وتحولت هذه الأزمة إلى كارثة في الشوارع بعد انتشارها بصورة ملحوظة دفعت العديدين من الخوف من النزول إلى الشارع، والمطالبة بإيجاد حل للأزمة التي جعلت حياتهم تتحول إلى جحيم بعد تشويه أطفالهم بسبب الكلاب. وتواصل "مصر تايمز" ، مع عدد من أهالى "مدينة المستقبل"، ليروون تفاصيل إصابة طفلين بجروح بالغة وتشويهات بسبب الكلاب الضالة بالمدينة. قالت مديحة طلعت، جدة الطفلة سلمى، ضحية الاعتداء الوحشي من "كلب" فى مدينة المستقبل، إن الواقعة حدثت فى الـ6 من مساء أمس الأحد، بعدما كانت حفيدتها ذات الـ5 سنوات، برفقة شقيقها وأولاد خالتها فى الشارع، مؤكدةً أنها لم تغب عن عيون والدتها سوى دقيقتين وهاجمها أحد الكلاب فى الشارع وعقرها وسحلها عدة أمتار حتى تم إنقاذها من قبل المارة. وتابعت جدة الطفلة، أن أشقاء الطفلة وأقاربها شعروا بالفزع بعد رؤية هجوم الكلب خاصةً وأنه نهش جسدها وسحلها عدة أمتار لينفرد بها كأنه كلب مدرب، مشيرةً إلى أن الطفلة نقلت إلى مستشفى "الجنزوري" بسبب إصاباتها البالغة وتلقت الأمصال اللازمة ومن المقرر أن يجرى لها عملية جراحية الأسبوع المقبل بعد نقل دم لها ليعوض كمية الدماء التي فقدتها.