التعايش العلاقات بين الكائنات الحية التعايش بين الكائنات امثلة على علاقة التعايش العلاقات بين الكائنات الحية التعايش تعايش الحيوانات تبادل المنفعه والتعايش نوعان مختلفان من علاقات تعريف التعايش ان هذا المصطلح يطلق على مختلف الارتباطات الوثيقة ذات التاريخ الطويل بين كائنات حية من انواع مختلفة. ويمكن تمييز ثلاثة انواع من هذه الارتباطات هي: 1 – تبادل المنفعة (Mutualism): وفي هذه الحالة فان كلا النوعين المتفاعلين يستفيدان من هذه العلاقة التي تكون اجبارية ومهمة لبقاء كلا النوعين. ان هذه الحالة منتشرة بكثرة ومهمة جدا فمثلا العلاقة بين جذور البقوليات وبكتريا تثبيت النتروجين فضلا عن العلاقة بين المايكورايزا (Mycorrhiza) وجذور الاشجار. وتبادل المنفعة من الممكن ان تحتوي على انواع تختلف تصنيفيا عن بعضها البعض. احيائيات: بعض صور التعايش في الطبيعه. فمثلا مجموعة من الاشنات (Lichens) تعد مثالا لذلك ، ففي هذه الحالة نجد ان الطحالب (Algae) والفطريات (Fungi) ترتبط بعلاقة وثيقة جدا مما حدا بعلماء النبات عد هذه العلاقة على انها نوع واحد. ويمكن اعتبار الاشنة عبارة عن نظام بيئي صغير يحوي على نباتات ذاتية التغذية وهي الطحالب وكائنات مختلفة التغذية وهي الفطريات.
فجوفية المعي تنمو على صدفة السرطان وهي سوف تعطي الحماية والتخفي للسرطان فضلا عن انها تكون حاوية على خلايا لاسعة. وبالمقابل فان جوفية المعي سوف تنتقل من مكان الى اخر وتحصل على الغذاء عندما يقتنص السرطان ويأكل الحيوانات الاخرى. من المحتمل ان تكون حالة التعاون الابتدائي والمعايشة قد نشأت وتطورت ليس فقط من علاقة المعايشة وانما من علاقة التطفل ايضا. التعايش بين القطة والهامستر. ففي بعض الانواع البدائية للاشنة حيث يخترق الفطر الطحلب وهي في هذه الحالة تعد طفيليات تصيب الطحلب. وفي الانواع ذات التطور الاكثر نجد ان خيوط الفطر لاتخترق خلايا الطحلب وانما توجد مع بعضها البعض بصورة ترابط وثيق. واكثر الحالات نجاحا هي حالة الاشنة التي تعيش في المحيط البيئي ذي الظروف الفيزياوية القاسية كما هي الحال مع تندرا القطب.
الميكروبات الميكروبات مهمة لصحة الحيوان، على سبيل المثال يحتوي حليب الثدييات على السكريات القليلة وهي سلاسل قصيرة من جزيئات السكر، لا توجد قيمة غذائية لصغار الحيوانات لكن الميكروبات مهمة لتطوير جهاز المناعة لديها. الأبقار والبلشون لا تستفيد الماشية ولكنها لا تتأثر؛ لأن البلشون يأكل الحشرات المضطربة كعلف للماشية.
© مشروع أسام هاثي في أقصى الظروف الطبيعية، لا يستطيع الإنسان أن يعيش بدون هواء أكثر من ثلاث دقائق، وبدون مياه أكثر من ثلاثة أيام، وبدون طعام أكثر من ثلاثة أسابيع. ولدعم سكان العالم الذين ارتفع تعدادهم إلى 7. 5 مليار نسمة، يتزايد الطلب على هذه الموارد الطبيعية الأساسية، مما أدى إلى إزالة الغابات، وتدهور الموائل الطبيعية وتفتيتها، والتوسع المفرط في استخدام الأراضي لرعي الماشية والزراعة. تعايش - المعرفة. وفي إطار سعيه للبقاء والنماء، حوّل الإنسان في بالفعل 38% من مساحة الأراضي في العالم لاستخدامها لأغراض الزراعة؛ كما قام بقطع الغابات لأغراض الصناعة والتعدين والبنية التحتية، مما ترك أقل من 15% من مساحة الأراضي في العالم لاستخدامها كمناطق برية محمية لأغراض الحفاظ على التنوع الحيوي. لكن إذا تواصلت الضغوط البشرية على المناطق المحمية، فأين يمكن للنسبة المتبقية من الأفيال والقطط الكبيرة والحيوانات الأخرى أن تذهب في بحثها عن الغذاء والمياه؟ لا شك أن جني محصول وفير من الذرة، أو امتلاك حقل أرز لا تضطر لحراسته، أو رعي أبقار سمان في الأراضي الخضراء المحيطة هي جميعا أمور لا يمكن مقاومتها (وهو أمر مفهوم). ويشكل هذا الصراع على الموارد الطبيعية، وخاصة الأراضي والمياه، السبب الأساسي للصراع بين الإنسان والحيوان.