آيات قرآنية عن الابتسامة قال تعالى. أحاديث عن البسمة والأبتسامة. حديث عن الابتسامة. وأنه هو أضحك وأبكى. – قال النبي صلى الله عليه وسلم. يقول جابر بن سمرة رضي الله عنه في وصف النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يضحك إلا. عن جابر بن عبدالله البجلي رضي الله عنه قال. حديث عن الابتسامة حديث شريف عن الابتسامة احاديث عن الابتسامة احاديث عن الابتسامه حديث كان النبي لايقوم من مصلاه الذي يصلي حديث الابتسامة حديث شريف عن الابتسامه حديث الإبتسامة حديث الرسول عن الابتسامه.
قال تعالى: {إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ * فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّىٰ أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ * إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ}. مقالات أخرى قد تهمك:- احاديث عن الاب احاديث عن احترام الكبير
عمان- الابتسامة لها رونق وجمال، وتعابير تضفي على وجه صاحبها الراحة والسرور، بل رتب عليها النبي صلى الله عليه وسلم أجراً عظيماً، فقال صلى الله عليه وسلم: "وتبسمك في وجه أخيك صدقة"، ومعنى الحديث، أنّ إِظْهَارَك الْبَشَاشَةَ إِذَا لَقِيت أخاك المسلم، تُؤْجَرُ عَلَيْهِ كَمَا تُؤْجَرُ عَلَى الصَّدَقَة. يقول ابن عيينة -رحمه الله "والبشاشة مصيدة المودة، والبر شيء هين وجه طليق وكلام لين"، وفيه –أي الحديث- رد على العالم الذي يصعر خده للناس كأنه معرض عنهم، وعلى العابد الذي يعبس وجهه ويقطب جبينه كأنه منزه عن الناس مستقذر لهم أو غضبان عليهم". يا من ضيعتم الابتسامة من قاموس حياتكم، ألم تقرأوا سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، ألم تعلموا أن البسمة كانت إحدى صفات نبينا محمد التي تحلّى بها، حتى لم تعد الابتسامة تفارق مُحيّاه، فأصبحت عنواناً له وعلامةً عليه، يُدرك ذلك كل من صاحبه وخالطه وكتب السير مليئة بالمواقف التي ذُكرت فيها طلاقة وجه النبي، فتراه يخاطب من حوله فيبتسم، أو يُفتي الناس فيضحك، أو تمرّ به الأحداث المختلفة فيُقابلها بإشراقة نفسٍ وبشاشة روح. الابتسامه في وجه اخيك صدقه | TLB News (طلبة نيوز للإعلام الحر). لذا قال عبد الله بن الحارث رضي الله عنه: ما رأيت أحدا أكثر تبسّما من رسول الله عليه السلام، وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال "مَا حَجَبَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ وَلَا رَآنِي إِلَّا تبسّم".
إن اللسان نعمة من الله علي بني آدم؛ إذ به يعبد الله وحده لا شريك له، ويتم التخاطب بين جميع أفراد البشر، فباللسان ينطق المؤمن بالشهادتين، ويؤدي الصلاة ونحو ذلك من سائر الواجبات والفروض والسنن، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وشهادة الحق ونشر العلم والذكر المستحب. حديث نبوي عن الابتسامه. وفي المقابل، فإن إطلاق العنان للسان يوقع الإنسان في العصيان مثل الكذب والغيبة والنميمة والرياء والنفاق والفحش والخوض في الباطل وإيذاء الخلق وهتك العورات، لذا جاء الهدي النبوي عن سهل بن سعد رضي اللّه عنه، عن الرسول عليه السلام قال "مَنْ يَضْمَنْ لي ما بينَ لَحْيَيْهِ وَما بينَ رِجْلَيْهِ، أضْمَنْ لَهُ الجَنَّةَ". وأخيرا تذكر أخي المسلم أن أفضل المسلمين من سلم المسلمون من إيذاء لسانه، فعن أبي موسى الأشعري قال: قلتُ يا رسولُ اللّه، أيُّ المسلمين أفضلُ؟ قال: "مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدِهِ". د. حسن تيسير شموط عضو رابطة علماء الأردن
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 4/11/2012 ميلادي - 20/12/1433 هجري الزيارات: 127413 الابتسامة في أحاديث الأنبياء وفي عيون الشعراء صدقةٌ يُطفئ بردُ ثلجِها لظى العداوة المُستعِرةِ، ويُخمد سيلُ غيوثها أُوار حقدِ القلوب المُلتهِبة، وتبعَثُ طمأنينةً في النفس، وجمالاً في الرُّوح، وانشراحًا في الضمير. صدقةٌ يُكتب لك ثوابُها مِن غير أن تدفَع ولو جزءًا يَسيرًا مِن مالك إلى الفقير!! صدقةٌ تستطيع أن تحصل على ثوابِها في اليوم الواحد عشرات المرات! وهي صدقةٌ لا تتطلَّب منك إلا أن تُحرِّك شفتَيك، وحتى لا يَخطر ببالِك أنها الكلمة الطيبةُ؛ فإنَّني على الفور أُخبرُك أني ما أردتها؛ لأن الصدَقة التي أتحدَّث عنها تأتي مِن دون أن تحرِّك شفتَيك، ومِن دون أن تنبِس ببِنت شَفةٍ!! الابتسامة في أحاديث الأنبياء وفي عيون الشعراء. وهذه الصدقةُ تجعلك مُحببًا في القلوب، ومقرَّبًا مِن شغافها، وتدخلك إلى حناياها مِن غير استئذان! وحتى لا أُطيل عليك - أيها القارئ الكريم - أقول لك: إنها صدَقة التبسُّم. فالبسمة التي تَرتسِم على وجهِك عند لقاء شخص ما ، أو استِقبال ضيف - وإذا كنتَ ذا مَنصِبٍ فعند استِقبال مُراجِع ملهوفٍ - ما هي إلا سرورٌ تَغرِسه في القلب، ومودةٌ تزرَعها في الفؤاد، وسعادةٌ وغبطة تَسكبُها في بحار الإخاء.