موقع شاهد فور

أبو سلمة المخزومي - موضوع

June 28, 2024

عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسود، أو عبد الأسد القرشيّ المخزوميّ: يُكْنَى أبا حفص، وُلد بالحبشة في السنة الثانية، وقيل: قبل ذلك، وقَبل الهجرة إلى المدينة؛ ويدلُّ عليه قولُ عبد الله بن الزبير: أن عمر كان أكبر منه بسنتين؛ لأن عبد الله بن الزبير ولد في السنة الأولى للهجرة، وكان عمر أصغر سنًّا من أخيه سلمة، وهو ربيب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، لأَن أُمه أُم سلمة زوجُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ولما حضرت أَبا سلمة الوفاة قال: "اللهم اخلُفْني في أَهلي بخير". فخلفه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم على زوجه أُم سلمة، فصارت أَمًّا للمؤمنين، وصار رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أَبًا لأَولاده: عُمَر، وسلمة، وزينب، ودُرَّة، وعمر هو ابن عمّ عمر بن سفيان بن عبد الأسد، ولد عمرُ بن أبي سلمة: سلمةَ، ومحمدًا، وزينبَ، وأُمُّهُم ملكيةُ بنتُ رِفَاعة بن عبد المنذر. وقد كان يوم الخَنْدَق هو وابن الزبير في أطُم حسان بن ثابت، وقيل:‏ إنه كان يوم قبض رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ابن تسع سنين، قالوا: وفرض عمر بن الخطاب لعبد الله بن عمر في ثلاثة آلاف، ولعمر بن أبي سلمة في أربعة آلاف، فكلمه عبد الله بن عمر في ذلك، فقال عمر: هات أَمًّا مثل أم سلمة.

  1. عمر «عمرو» بن أبي سلمة | رجال الحديث
  2. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3
  3. ماذا قال عمر بن الخطاب عن الشاعر زهير بن أبي سلمة وما هو سر إعجابه به - أجيب
  4. عمر بن أبي سلمة المخزومي

عمر «عمرو» بن أبي سلمة | رجال الحديث

تاريخ النشر: ١٥ / ربيع الأوّل / ١٤٣١ مرات الإستماع: 2897 الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فهذا باب "الأكل مما يليه ووعظه وتأديبه من يسيء أكله"، وذكر حديث عمر بن أبي سلمة -رضي الله عنهما- قال: كنت غلاماً في حجر رسول الله ﷺ وكانت يدي تطيش في الصحفة، فقال لي رسول الله ﷺ: يا غلام، سمِّ الله تعالى، وكل بيمنيك، وكل مما يليك [1] ، متفق عليه. مضى الكلام على هذا الحديث في الكلام على البسملة، وقد أورده المصنف -رحمه الله- هنا في باب الأكل مما يليه؛ لأن هذا الحديث قد تضمن ثلاثة آداب وهي: التسمية، والأكل باليمين، والأكل مما يليه. ويقول: "ووعظه وتأديبه من يسيء أكله"، يعني ولو كان صبيًّا صغيراً، أو كان كبيراً، فالنبي ﷺ قال لعمر بن أبي سلمة وكان صغيراً لما هاجر النبي ﷺ إلى المدينة، وكان في كنف رسول الله ﷺ؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قد تزوج أمه، وكان له من العمر آنذاك ست سنين، فيعلمه النبي ﷺ "سمِّ الله"، وبهذا نعرف أنه لا يُحتقر تعليم الصغار، ولا يقال: هذا صغير، يُترك، لا، الصغير يُعلّم ويُنشأ على الفضائل، ومكارم الأخلاق، وهكذا الكبير إذا لم يُحسن فإنه يُعلم، فقد قال النبي ﷺ لرجل كبير كانت يده كذلك تطيش في الصحفة، يأكل من هنا وهنا، فقال النبي ﷺ: كل من موضع واحد؛ فإنه طعام واحد [2].

إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عمر بن أبي سلمة- الجزء رقم3

سلمة بن أبي سلمة معلومات شخصية مكان الميلاد مملكة أكسوم مكان الوفاة المدينة المنورة الزوجة أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب الأب أبو سلمة بن عبد الأسد الأم أم سلمة إخوة وأخوات عمر بن أبي سلمة ، وزينب بنت أبي سلمة ، ودرة بنت أبي سلمة ، وأم كلثوم بنت أبي سلمة الحياة العملية عدد الأحاديث التي رواها لم يَرْوِ الحديث تعديل مصدري - تعديل سلمة بن أبي سلمة ، هو ربيب النبي محمد ، وأكبر أبناء أم سلمة زوجة النبي من زوجها الأول أبي سلمة بن عبد الأسد ، وهو الذي زوج أمه بالنبي وهو صبي. [1] سيرته [ عدل] هو سلمة بن أبي سلمة بن عبد الأسود بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشيّ المخزوميّ، كان النبي عمه من الرضاع، حيث أن النبي وأبو سلمة أخوة من الرضاعة، [2] ولد في الحبشة، [3] وعاد مع والديه إلى مكة لما سمعوا إشاعة إسلام قريش ، وعندما هاجر أبو سلمة إلى المدينة المنورة ، منع أهل أم سلمة أن تخرج معه. قالت: «لما أجمع أبو سلمة الخروج إلى المدينة رحل لي بعيره ثم حملني عليه، وجعل معي ابني سلمة بن أبي سلمة في حجري، ثم خرج يقود بي بعيره، فلما رأته رجال بني المغيرة قاموا إليه فقالوا: هذه نفسك غلبتنا عليها، أرأيت صاحبتنا؟ هذه علام نتركك تسير بها في البلاد؟ فنزعوا خطام البعير من يده وأخذوني منه، وغضب عند ذلك بنو عبد الأسد رهط أبي سلمة، وقالوا: والله لا نترك ابننا عندها إذ نزعتموها من صاحبنا.

ماذا قال عمر بن الخطاب عن الشاعر زهير بن أبي سلمة وما هو سر إعجابه به - أجيب

روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أحاديثَ في الصحيحين وغيرهما، وعن أبيه، وروى عنه ابْنُهُ مُحَمَّدٌ، وَسَعِيدُ بْنُ المُسَيّبِ، وَعُرْوَةُ، وأبُو أمَامَةَ بْنُ سَهْلٍ، وَوَهْبُ بْنُ كَيْسَانَ، وغيرهم، ومن حديثه ما رَوَاه عبد الله بن كعب الحْميَري، عَن عمر بن أبي سلمة؛ قال: سألْتُ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم عن قُبْلةِ الصائم، قال: "سَلْ هَذِهِ ـــ لأمِّ سَلَمَةَ". فقلت: "غَفَرَ الله لَكَ". قَالَ: "إِنِّي أخْشَاكُم لله وأتْقَاكُمْ". (*) أخرجه مسلم. وفي "الصَّحِيحَيْنِ" مِنْ رواية وهب بن كَيسان عنه أنَّ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم، قال له: "ادْنُ يَا بُني فَسَمِّ الله وَكُلْ بِيمَيِنكَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ". (*) ، وروى هشام بن عروة، عن أبيه، عن عمر بن أبي سلمة، قال: رأيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يصلّي في بيت أمّ سلمة في ثوب واحد متوشّحًا به، واضعًا طرفيْه على عاتقه. (*) بعث علي بن أبي طالب إلى أم سلمة، أن اخرجي معي إلى الجَمَل فأبت، وقالت: أبعث معك أحب الناس إليّ، فبعثت معه عمر بن أبي سلمة، فشهد مع علي الجمل، وقد استعمله علي رضي الله عنه على فارس والبحرين قال أبو عمر: مات بالمدينة سنة ثلاث وثمانين في خلافةِ عبد الملك بن مَرْوان.

عمر بن أبي سلمة المخزومي

والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه البخاري، كتاب الأطعمة، باب التسمية على الطعام والأكل باليمين، برقم (5376)، ومسلم، كتاب الأشربة، باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما، (2022). أخرجه الترمذي، أبواب الأطعمة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، باب ما جاء في التسمية في الطعام، برقم (1848)، وابن ماجه، أبواب الأطعمة، باب النهي عن الأكل من ذروة الثريد، برقم (3274)، وضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة، برقم (5098). أخرجه مسلم، كتاب الأشربة، باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما، برقم (2021).

فقال: لقد تركت رجلين من قومك لا أعلم أكثر حديثا منهما: عروة ، وأبو سلمة. قال: فلما رجعت إلى المدينة وجدت عروة بحرا لا تكدره الدلاء. قلت: لم يكثر عن أبي سلمة وهو من عشيرته; ربما كان بينهما شيء ، وإلا فما أبو سلمة بدون عروة في سعة العلم. قال ابن سعد توفي أبو سلمة بالمدينة سنة أربع وتسعين. في خلافة الوليد وهو ابن اثنتين وسبعين سنة. [ ص: 290] وقال الواقدي في وفاته وسنه ما لا يتابع عليه فقال: مات سنة أربع ومائة وهو ابن اثنتين وسبعين سنة. وقال الهيثم بن عدي في وفاته كالأول. قال إسماعيل بن أبي خالد: قدم علينا أبو سلمة زمن بشر بن مروان وكان زوج بنته بمد تمر. وقال عمرو بن دينار ، قال أبو سلمة: أنا أفقه من بال ، فقال ابن عباس: في المبارك. رواها ابن عيينة عنه. ابن لهيعة ، عن أبي الأسود ، قال: كان أبو سلمة مع قوم ، فرأوا قطيعا من غنم ، فقال أبو سلمة: اللهم إن كان في سابق علمك أن أكون خليفة فاسقنا من لبنها ، فانتهى إليها فإذا هي تيوس كلها. قال عمرو بن دينار ، عن عائشة أنها قالت لأبي سلمة وهو حدث: إنما مثلك مثل الفروج يسمع الديكة تصيح فيصيح. وروي عن الشعبي قال: قدم أبو سلمة الكوفة ، فكان يمشي بيني وبين رجل ، فسئل عن أعلم من بقي ، فتمنع ساعة ثم قال: رجل بينكما.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]