7%. وصعد أيضًا سهم مجموعة المواد الغذائية نستله بنسبة 1. 3% بعد أن أعلنت الشركة ارتفاع المبيعات الفصلية بأكثر من المتوقع، بفعل زيادة الأسعار. وارتفع سهم شركة الهندسة إيه بي بي بنسبة وصلت لـ 4. 7%، مستفيدًا من الارتفاع الكبير في الطلبات خلال الربع الأول من العام الجاري. كاك 40 الفرنسي يرتفع بـ 1. 6% صعد مؤشر كاك 40 الفرنسي المكاسب خلال جلسة اليوم، حيث ارتفع بنسبة 1. كلمات الين اليوم. 6%، بعد تراجعه خلال الجلسات الماضية. انتعش المؤشر الفرنسي عقب المناظرة التليفزيونية التي أجراها الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون ومارين لوبان قبل انتخابات الإعادة المقرر إجراءها يوم الأحد المقبل. يقترب مؤشر ستوكس 600 الأوروبي من إنهاء تداولات هذا الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0. 6%، ليمحو خسائر الأسبوع الماضي البالغة 0. 3%. حقق قطاع البنوك مكاسب قوية خلال هذا الأسبوع، بعد التوقعات المتزايدة برفع أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي. ومن جانبه، دعا لويس دي جويندوس، نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، البنك المركزي إلى إنهاء برنامج شراء الأصول بحلول شهر يوليو المقبل، ورفع سعر الفائدة خلال نفس الشهر. يشار إلى أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد رفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه الأخير بمقدار 25 نقطة، ومن المتوقع أن يرفعها مرة أخرى خلال اجتماعه المقبل.
لكننا لا نريد الخضوع لهذا الحظر". وقال غارو بايلان، النائب عن "حزب الشعوب الديموقراطي" والمتحدر من أصول ارمينية، الذي قدم اقتراح قانون هذا الأسبوع للاعتراف بالإبادة الجماعية للأرمن "السياسيون الأتراك يريدون إسكاتنا. لن نفعل ذلك. كلمات اغنية الين اليوم. سنواصل تخليد ذكرى أسلافنا". ويتم إحياء ذكرى الإبادة الجماعية للأرمن التي ارتكبتها القوات العثمانية عام 1915، في 24 نيسان/أبريل وهو التاريخ الذي بدأت فيه عمليات توقيف المثقفين الأرمن والذي يعتبر بداية الإبادة الجماعية. وبدأ مثقفون أتراك إحياء ذكرى الإبادة الجماعية للأرمن منذ العام 2005، وهو موضوع بقي محظورا لعقود في تركيا التي ترفض مصطلح إبادة جماعية وتشير إلى حرب أهلية فاقمتها مجاعة. وشارك مئات الأتراك في إحياء هذه الذكرى على مر السنوات في مواقع رمزية مختلفة في اسطنبول، ما يشير إلى ابتعادهم عن الموقف الرسمي. كذلك، أقيمت تجمعات ومعارض وعروض كتب ومناقشات حول هذا الموضوع في مدن أخرى من البلاد، من أنقرة إلى ديار بكر (جنوب شرق)، وتغاضت عنها السلطات رغم رفضها بشكل متواصل الاعتراف بالإبادة الجماعية. ومع ذلك، صعّدت السلطات نبرتها منذ العام 2016 وحظرت إحياء الذكرى في ميدان تقسيم ثم في السلطان أحمد، وهما موقعان أساسيان في اسطنبول.