ورد في الروايات تفسيرات متعددة ويمكن إرجاعها إلى شيء واحد. و لسوف يعطيك ربك. ولسوف يعطيك ربك فترضى الضحى5. For more information and source. اجمل صوت من احد الشيوخ صوت قران جميل جدا و قل كان البحر لكلماتي ربهاجمل صوت قران من. فسروا لنا قول الحق تبارك وتعالى. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. جاء في الأحاديث الصحيحة أن الله وعد رسوله ﷺ أن يرضيه في أمته ومن ذلك أنه يأذن له بالشفاعة فيشفع لهم في دخول الجنة ويشفع لكثير منهم دخل النار أن يخرج منها وهذا مما أعطاه الله له عليه الصلاة والسلام لأهل الموقف حتى. وقال الإمام أبو عمرو الأوزاعي. 188 222 Jaime. و لسوف يعطيك ربك فترضى Le Caire. فلقد اختار الله نبيه الخاتم واصطفاه وفضله على خلقه وكفاه و أعطاه فأجزل له العطاء حتى رضي. و لسوف يعطيك ربك. فاعل مرفوع بالضمه والكاف ضمير متصل مبنى على الفتح فى محل جر مضاف اليه فترضى. ولسوف يعطيك ربك فترضى Islamic Art Calligraphy Islamic Calligraphy Painting Arabic Calligraphy Art. مبخر خشب طبيعي محفور بالصدف. ولسوف يعطيك ربك فترضى إن كنت في أمرك في حيرة عمياء و أذن الآخرين عن سماعك صماء و أصابتك الضراء فاعلم أن ربك يسمع و يرى و لسوف يعطيك ربك فترضى وليذيقنك نعماء بعد ضراء.
فقال اللّه تعالى لجبريل: [اذهب إلى محمد، فقل له: إن اللّه يقول لك: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك]. وقال علي رضي اللّه عنه لأهل العراق: إنكم تقولون إن أرجى آية في كتاب اللّه تعالى { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله} [الزمر: 53] قالوا: إنا نقول ذلك. قال: ولكنا أهل البيت نقول: إن أرجى آية في كتاب اللّه قوله تعالى { ولسوف يعطيك ربك فترضى}. وفي الحديث: لما نزلت هذه الآية قال النبي صلى اللّه عليه وسلم: [إذا واللّه لا أرضى وواحد من أمتي في النار]. اسباب النزول - أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي قوله تعالى: { وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ ٱلأُولَىٰ.... } [4]. أخبرنا أبو بكر بن أبي الحسن المُسَيَّبيُّ، أخبرنا محمد بن عبد الله بن محمد الضَّبِّيُّ، حدَّثنا أبو عمرو أحمدُ بن محمد بن إسحاق. أخبرنا محمد بن الحسن العسقلانيُّ، حدثنا عصام بن داودَ، قال: حدَّثني أبي، حدَّثنا الأوْزاعيُّ، عن إسماعيل بن عبيد الله، حدَّثني علي بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يُفتَحُ على أمَّته من بعده، فسُر بذلك. فأنزل الله عز وجل: { وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ ٱلأُولَىٰ * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ} قال: فأعطاه ألف قصر في الجنة من لؤلؤ، ترابُه المسك، في كل قصر منها ما ينبغي له [من الأزواج والخدم].
قال ابن إسحاق: الفلج في الدنيا، والثواب في الآخرة. وقيل: الحوض والشفاعة. وعن ابن عباس: ألف قصر من لؤلؤ أبيض ترابه المسك. رفعه الأوزاعي، قال: حدثني إسماعيل بن عبيدالله، عن علي بن عبدالله بن عباس، عن أبيه قال: أري النبي صلى اللّه عليه وسلم ما هو مفتوح على أمته، فسر بذلك؛ فأنزل اللّه عز وجل { والضحى - إلى قوله تعالى - ولسوف يعطيك ربك فترضى} ، فأعطاه اللّه جل ثناؤه ألف قصر في الجنة، ترابها المسك؛ في كل قصر ما ينبغي له من الأزواج والخدم. وعنه قال: رضي محمد ألا يدخل أحد من أهل بيته النار. وقال السدي. وقيل: هي الشفاعة في جميع المؤمنين. وعن علي رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (يشفعني اللّه في أمتي حتى يقول اللّه سبحانه لي: رضيت يا محمد؟ فأقول يا رب رضيت). ""وفي صحيح مسلم عن، عبدالله بن عمرو بن العاص""أن النبي صلى اللّه عليه وسلم تلا قول اللّه تعالى في إبراهيم { فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم} [إبراهيم: 36] وقول عيسى { إن تعذبهم فإنهم عبادك} [المائدة: 118]، فرفع يديه وقال: (اللهم أمتي أمتي) وبكى. فقال اللّه تعالى لجبريل: (اذهب إلى محمد، وربك أعلم، فسله ما يبكيك) فأتى جبريل النبي صلى اللّه عليه وسلم، فسأل فأخبره.
وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ (21) قال الله تعالى: ( ولسوف يرضى) أي: ولسوف يرضى من اتصف بهذه الصفات. وقد ذكر غير واحد من المفسرين أن هذه الآيات نزلت في أبي بكر الصديق ، رضي الله عنه ، حتى إن بعضهم حكى الإجماع من المفسرين على ذلك. ولا شك أنه داخل فيها ، وأولى الأمة بعمومها ، فإن لفظها لفظ العموم ، وهو قوله تعالى: ( وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى وما لأحد عنده من نعمة تجزى) ولكنه مقدم الأمة وسابقهم في جميع هذه الأوصاف وسائر الأوصاف الحميدة; فإنه كان صديقا تقيا كريما جوادا بذالا لأمواله في طاعة مولاه ، ونصرة رسول الله ، فكم من دراهم ودنانير بذلها ابتغاء وجه ربه الكريم ، ولم يكن لأحد من الناس عنده منة يحتاج إلى أن يكافئه بها ، ولكن كان فضله وإحسانه على السادات والرؤساء من سائر القبائل; ولهذا قال له عروة بن مسعود - وهو سيد ثقيف ، يوم صلح الحديبية -: أما والله لولا يد لك كانت عندي لم أجزك بها لأجبتك. وكان الصديق قد أغلظ له في المقالة ، فإذا كان هذا حاله مع سادات العرب ورؤساء القبائل ، فكيف بمن عداهم ؟ ولهذا قال: ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى) وفي الصحيحين أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " من أنفق زوجين في سبيل الله دعته خزنة الجنة: يا عبد الله ، هذا خير " ، فقال أبو بكر: يا رسول الله ، ما على من يدعى منها ضرورة فهل يدعى منها كلها أحد ؟ قال: " نعم ، وأرجو أن تكون منهم ".
وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ تفسير بن كثير روى الإمام أحمد، عن جندب بن عبد اللّه قال: اشتكى النبي صلى اللّه عليه وسلم فلم يقم ليلة أو ليلتين، فأتت إمرأة فقالت: يا محمد ما أرى شيطانك إلا قد تركك، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: { والضحى والليل إذا سجى. ما ودعك ربك وما قلى} ""أخرجه الشيخان والترمذي والنسائي"". وفي رواية: أبطأ جبريل على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فقال المشركون: ودع محمداً ربه، فأنزل اللّه تعالى: { والضحى والليل إذا سجى. ما ودعك ربك وما قلى} ، وهذا قسم منه تعالى بالضحى وما جعل فيه من الضياء { والليل إذا سجى} أي سكن فأظلم وادلهم، وذلك دليل ظاهر على قدرته تعالى، كما قال تعالى: { والليل إذا يغشى.