موقع شاهد فور

الناس فيما يعشقون مذاهب – جريدة نورت

June 26, 2024

الناس فيما يعشقون مذاهب - YouTube

للناس فيما يعشقون مذاهب!.. - اكتب

03 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 28 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 العام - منتدى العام - منتدى المواضيع العامة رد: الناس فيما يعشقون مذاهب موضوع في غايه الروعه حقيقي 02-03-2020, 07:43 PM المشاركة رقم: 14 ( permalink) العام - منتدى العام - منتدى المواضيع العامة رد: الناس فيما يعشقون مذاهب ميّز الله الإنسان بالعقل كي يستوعب المتغيّرات. الناس فيما يعشقون مذاهب.. عراقي يجمع 2300 مجسم لأبطال ”الكوميكس” (صور) | المنوعات | جريدة الطريق. ما نراه حاليا هو.... ضيق في العقل و اتساع في أحوال الدنيا.... والأصل أن يكون العقل أكبر كي يستوعب كل ما يدور في الدنيا.... ولا ينحشر في زاوية ضيّقة. شكرا للطرح. تحياتي ،،،،

الناس فيما يعشقون مذاهب.. عراقي يجمع 2300 مجسم لأبطال ”الكوميكس” (صور) | المنوعات | جريدة الطريق

عفواً المحتوى المطلوب غير موجود أو ليس لديك صلاحية لقراءته عودة للرئيسية

للناس فيما يعشقون مذاهب. | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

ويضيف نبيل: "أنا من جيل عاصر إصدارات القصص المصورة العربية، في الستينات والسبعينات والثمانينات، قرأ فتذوق متعة القراءة، عايش تلك القصص والشخصيات وظلت حية في ذاكرته ووجدانه، حالفه الحظ أن يشاهد أجمل ما قدمته أعمال الرسوم المتحركة في تلك الحقبة، أفلام ديزني والأبطال الخارقين والسلاسل الأوربية واليابانية، ميراث كبير له قيمته الفنية والمعنوية، وأرى أنه يستحق التوثيق، خصوصا أن الاهتمام به يتراجع بقوة مع تقدم الزمن، وعلو الموجة الإعلامية والفنية الحديثة". اقرأ أيضا: خالد الصفتي يكشف لـ"الطريق" سر "فلاش" نبيل لـ"الطريق": أحلم بمتحف عالمي لأبطال القصص المصورة ويرى نبيل أن الشخصيات والأعمال الجديدة رديئة في معظمها، وبعيدة عن الذوق والميزان الأخلاقي السليم، وهذا من الأسباب التي جعلت الجيل الحالي لا يتذوق روعة ما عاشه هو وجيله من قصص وأعمال في الماضي، ومن هذا المنطلق هناك مسؤولية على الجيل القديم في إحياء التراث الماضي من هذا الفن ليستفيد منه من يأتي بعدهم. ويقول العراقي المولع بشخصيات "الكوميكس" إن هناك الكثير قد سبقوه في التفكير بتوثيق أو إحياء الميراث القديم، بعضهم اهتم بالتوثيق الإلكتروني، أو حتى النشر الورقي، والبعض الآخر اتجه لجمع الأعمال الكارتونية الكلاسيكية وبثها في قنوات اليوتيوب أو صفحات الفيسبوك، وبالطبع الاجتهادات مختلفة في هذا الصدد، أما بالنسبة له فإن جهوده تخصصت في توثيق الذكريات من خلال المتحف الذي يضم تشيكلة من المجسمات وبعض اللوحات والديكورات.

الناس فيما يعشقون مذاهب - تواصل نت - سياحة - معلومات - تسويق - حراج - تقنية - دليل وأكثر

ويضيف نبيل: "أنا من جيل عاصر إصدارات القصص المصورة العربية، في الستينات والسبعينات والثمانينات، قرأ فتذوق متعة القراءة، عايش تلك القصص والشخصيات وظلت حية في ذاكرته ووجدانه، حالفه الحظ أن يشاهد أجمل ما قدمته أعمال الرسوم المتحركة في تلك الحقبة، أفلام ديزني والأبطال الخارقين والسلاسل الأوربية واليابانية، ميراث كبير له قيمته الفنية والمعنوية، وأرى أنه يستحق التوثيق، خصوصا أن الاهتمام به يتراجع بقوة مع تقدم الزمن، وعلو الموجة الإعلامية والفنية الحديثة". اقرأ أيضا: خالد الصفتي يكشف لـ"الطريق" سر "فلاش" نبيل لـ"الطريق": أحلم بمتحف عالمي لأبطال القصص المصورة ويرى نبيل أن الشخصيات والأعمال الجديدة رديئة في معظمها، وبعيدة عن الذوق والميزان الأخلاقي السليم، وهذا من الأسباب التي جعلت الجيل الحالي لا يتذوق روعة ما عاشه هو وجيله من قصص وأعمال في الماضي، ومن هذا المنطلق هناك مسؤولية على الجيل القديم في إحياء التراث الماضي من هذا الفن ليستفيد منه من يأتي بعدهم. ويقول العراقي المولع بشخصيات "الكوميكس" إن هناك الكثير قد سبقوه في التفكير بتوثيق أو إحياء الميراث القديم، بعضهم اهتم بالتوثيق الإلكتروني، أو حتى النشر الورقي، والبعض الآخر اتجه لجمع الأعمال الكارتونية الكلاسيكية وبثها في قنوات اليوتيوب أو صفحات الفيسبوك، وبالطبع الاجتهادات مختلفة في هذا الصدد، أما بالنسبة له فإن جهوده تخصصت في توثيق الذكريات من خلال المتحف الذي يضم تشيكلة من المجسمات وبعض اللوحات والديكورات.

نرى تغنّي المعشوق بمعشوقه بترانيم وأشكال متعددة.. فتراةً نرى المحبوب يُنشد.. تارةً يكتبُ شِعراً.. تارةً يرسمُ بعينيّ محبوبه فجراً!.. إنها اختلافات التعبير وطرقه.. ماتجعل لكل عاشق جواً وأسلوباً خاصاً.. يُميّزه عن باقي العاشقين.. وليس من المنطقيّ أن يتمّ نقد عاشق على أسلوب عشقه وطريقة تعبيره عن مشاعره.. لأن للناس فيما يعشقون مذاهب!.. لنقوم بتحليل لُغويّ بسيط.. إن أخذنا كلاً من كلمتي العشق والمذهب.. سنرى بأنّ العشق هو التعلّق القلبي أو الولع الشديد بشخصٍ ما أو حتى شيءٍ ما!.. وإن نظرنا لمعاني مذهب اللغوية.. فهي تعني طريق ونهج.. أو معتقد يُذهب إليه.. فكلّ شخص له نهج وطريق فيما يتعلق به قلبه.. وإن اعتنقنا في سطورنا منهج المباحث العلمية سنرى أن العشق والذي هو من أعلى مراتب المحبة ليس منبعه قلبيّ.. فحين نُحب شخصاً ما أو نتعلق بشيءٍ ما.. وظيفةً كانت.. كتاب.. صوت.. منظر.. فإن كيمياء الجسم والتي يتحكم بها الدماغ البشري تقوم بجولاتها وصولاتها في الجسم البشري!.. حين نرى محبوباً يقوم بتنشيط سيالات عصبية في طريق عصبيّ محدد.. وتتنشط مناطق معينة في الدماغ.. ويترتب على ذلك مايقوم به الشخص من تصوف أو سلوك.. فصدقاً حين القول وللناس فيما يعشقون مذاهب.. فالمذهب والذي يُعدّ طريقاً أو منهجاً إنما هو نتاج عقلي اعتنقه الشخص من تفاعلات عصبيّة معينة.. فلن يلومنّ اليوم الناس أيّ عاشق!..

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]