موقع شاهد فور

ريهام حجاج ترد على هجوم بدرية طلبة بإجراء قانوني مفاجئ

June 29, 2024

قدم إلى إسطنبول في عام 2015، وعائلته تقيم في سوريا. يقول إنه في الأشهر القليلة الأولى التي أتى فيها إلى هنا واجه الكثير من الصعوبات، وتعرض للخداع والنصب عدة مرات. بعد ثلاثة أشهر، بدأ العمل في غسل أطباق داخل مطعم، ثم عمل في مخبز لصنع الفطائر منذ سبع سنوات، وهي مثل صنعته في سوريا. يقيم حالياً في منزل بمفرده ويدفع أجرة بقيمة 1500 ليرة تركية. يقول أحمد: "أبي لا يعمل. الحرب الجسدية توقفت في سوريا ولكن الآن هناك حرب اقتصادية ونفسية. الناس هناك ينتحرون بسبب البطالة. أنا أساعد عائلتي وأرسل الأموال، ولكن لا توجد مثل هذه الفرصة للجميع. سأبقى هنا من أجل عائلتي على أي حال". الحمدلله على كل حال وفي كل حين التقيتك. وفي رده على خطاب إعادة السوريين، قال أحمد: "ليس لدي أقارب هنا، وليس لدي سوى أصدقاء سوريين قابلتهم هنا. ليس لدي حياة، وأنا لست متزوجًا، أنا هنا أعمل فقط 14 ساعة في اليوم، ليس لدي أي إجازة. حالتي لا تناسب العيش، ولكن لأجل عائلتي يجب أن أبقى هنا. أفتقد عائلتي كثيرًا وسأعود يومًا ما، ولكن ليس اليوم". "نحن معتادون جدا على تركيا" محمد ووحيد صديقان مقربان من حلب، كلاهما يبلغ من العمر 16 عامًا. وحيد في الصف السابع ومحمد لا يذهب إلى المدرسة، ويعملان في محل حلاقة.

الحمدلله على كل حال وفي كل حين التقيتك

وأنت تقول لها: معكِ حقٌّ، أحتاج إلى فنجان قهوة فقط… فتغضب أُمُّنا… وأنت تضحك، وهي تقول كان الله في عون من ستبتلى بك…!! لا يغيب عن ذهني أبداً ما دونْتَه عن أول قصةِ حبٍّ عاصفة مررتَ بها، وعشتَها، وكادت تنتهي بزواجك مبكراً، لولا بعضُ الأسباب الاجتماعية القاهرة، خصوصاً عندما أتذكرها، هي، في أول زيارة لها إلى منزلنا، بعد هجرتِك الأولى إلى بيروت، وقد تزوجَتْ، وباعدتْ بينكما العاداتُ والتقاليد البالية، وطلبَها أن تدخلَ غرفتك وقراءاتِها لما كتبْتَه عن قصتكما، التي أعددْتَها للطباعة والنشر، ولكنك لم تفعلْ، وبقيت حبيسة الأدراج وصدرك، وهي تبكي حرقة وشوقاً إليك. القصة التي انتهت بوعد منها، كما كتبتَ أنت، على لسانها: (إن فاز بجسدي، والمقصود زوجها، فلن يفوز بقلبي). يحضرني ألمك وخيبتك… لوعتك وقصائدك الجميلة في الحب والعشق. تقرير تركي: ما رأي اللاجئين السوريين في العودة إلى بلادهم؟. أتذكر يوم أنبتَني في إجازة صيف؛ لأني ألهو وألعب وأبدد وقتي، ولا أنكب على القراءة والمطالعة، وأنا ابن الثانيةَ عشرةَ فقط…!! أتذكر صرامتَك وجديتك، وأنا أضحك بملء فمي، عند قولِك لي أيها المناضلُ والمثقفُ: لا تسرفْ باستخدام الماء، فالحروبُ قادمةٌ في المنطقة؛ لأجل قطرة ماء… وأنا أضحك وأضحك… وأضحك…!!

الحمدلله على كل حال وفي كل حين من الدهر

الفقير و المسكين الحمد لله وكفى وأصلى وأسلم على رسوله الذي اصطفى وارتضى أما بعد أسأل الله عز وجل الغني مالك وملك كل شيء المكتمل والمكتفي بذاته عن العالمين وعن كل حاجة ونقص وعوز و شيء أن يجعل ما أكتب لي ولوالدي أجرا وان يحط عنا له وزرا.

"مهنيون يرفضون صرامة شروط نقل المسافرين في زمن "كورونا … اشترك في قناة هسبريس عبر الرابط التالي أول جريدة إلكترونية مغربية تجدد على مدار الساعة شارك برأيك من خلال التعليقات أسفله، وساهم في إغناء النقاش زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار: تابعونا على إنستغرام: تابعونا على تويتر: تابعونا على فايسبوك: حملوا تطبيقنا على أندرويد: حملوا تطبيقنا على الآيفون: by: #هسبريس #Hespress #Maroc #Morocco #News #المغرب #أخبار source

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]