نقل المستلزمات اليومية: خلال المعارك كانت الإمدادات اليومية بما في ذلك الطعام والأسلحة والخيول تدعم الاحتياجات الأساسية للجنود، وكانت حدود البلاد طويلة جداً ويمكن أن تكون أرض المعركة شديدة الانحدار، لذلك لا يمكن ضمان إرسال الإمدادات إلى ساحة المعركة في الوقت المناسب، وهذا ما وفره هذا السور العظيم، حيث ساعد الجنود على نقل الموارد بسهولة. ارسال التعزيز: كان هناك الكثير من الجنود المتمركزين في كل قلعة، وبمجرد مهاجمة قلعة واحدة، يمكن إرسال التعزيزات من الحصون القريبة والممرات الاستراتيجية بسرعة على طول الجدار، وفي هذه الحالة، تم تعزيز خط الدفاع هذا بشكل أكبر لحماية الناس والأراضي. معلومات عن الصين وشعبها - شبكة الصحراء. وفي نهاية هذا المقال نكون قد ذكرنا بعض المعلومات عن سور الصين العظيم، كما و تحدثنا عن تاريخ هذا السور العظيم، ووضحنا سبب بنائه. المراجع ^, Great Wall of China, 15/11/2020 ^, Fun Facts about Great Wall: 25 Things You didn't Know, 15/11/2020 ^, Why was the Great Wall of China built?, 15/11/2020
تميزت الصين بانتاج انواع متعددة من الشاي, منها الشاى الأسود والشاى الأخضر والشاى الصينى, كما تشتهر الصين بالماكولات الصينية وهي تعد من اشهر المطابخ في العالم. أقراء ايضا: كم مساحة المملكة العربية السعودية وعدد سكانها
الصين هي أكبر مصدر ومستورد للسلع في العالم ، فضلاً عن كونها أول قوة صناعية معترف بها. كما أنها القوة الثانية من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي ، وتتعامل مع ثاني أكبر ميزانية عسكرية في العالم ، بعد الولايات المتحدة. الديانة بالصين تجمع الديانة الصينية بين الكونفوشيوسية والبوذية والطاوية. ينص الدستور الصيني على الحق في حرية العبادة ، لأنها دولة علمانية. ومع ذلك ، فإن تدينها الخاص يتكون من التوفيق بين المذاهب الرئيسية الثلاثة: الكونفوشيوسية والبوذية والطاوية. بنسب أقل بكثير ، من الممكن العثور على مستوطنين مسيحيين ومسلمين. المدن الرئيسية في الصين المدن الصينية الرئيسية هي: شنغهاي مع أكثر من 20،000،000 نسمة. بكين يبلغ عدد سكانها حوالي 18 مليون نسمة. كانتون فوشان. يبلغ عدد سكانها 17 مليون نسمة. معلومات عن الصين واليابان. شنتشن. مع أكثر من 12 مليون نسمة. تيانجين. مع أكثر من 9،000،000 نسمة. أهمية الصين تاريخيا الثقافة الصينية لديها الكثير من الأهمية التاريخية، نظرا مشاريعها الكبيرة البنية التحتية (الجسور والمعابد وسور الصين العظيم) و اختراع الكتابة والبارود وتربية دود القز، والبوصلة ، والعديد من الأدوات الأخرى ، و أيضا العديد من التقنيات والمعرفة التي لا تزال تزودهم بهالة من الغموض والحكمة والأهمية للثقافة الغربية.
منذ أن بدأت الإصلاحات الاقتصادية في عام 1978، تطورت اقتصاد جمهورية الصين الشعبية إلى اقتصاد متنوع للغاية وهي واحدة من أهم المؤثرين في التجارة الدولية. تشمل القطاعات الرئيسة ذات القوة التنافسية: التصنيع، وتجارة التجزئة، والتعدين، والصلب، والمنسوجات، والسيارات، وتوليد الطاقة ، والخدمات المصرفية، والإلكترونيات، والاتصالات ، والعقارات، والتجارة الإلكترونية، والسياحة. معلومات عن شعب الصين. كانت جمهورية الصين الشعبية في المرتبة الثانية في التصنيع عالي التقنية منذ عام 2012 وفقًا لمؤسسة العلوم الوطنية الأمريكية. الصين هي ثاني أكبر سوق لتجارة التجزئة في العالم بجانب الولايات المتحدة. تتصدر الصين العالم في التجارة الإلكترونية، حيث تمثل 40٪ من حصة السوق العالمية.
أما من الناحية السكانيّة فيبلغ عدد سكانها 1, 350, 665, 000 مليار نسمةٍ وذلك حسب إحصائيات عام 2012م، حيث تُعدّ من الدول الأولى بين دول العالم من حيث عدد السكان، ويتألف غالبية المجتمع السكانيّ فيها من هان الصينية، وتشوانغ، والكوريين، والمغول، والتبتيين، والإيغور، وتوجيا، واليي، وبواي، وهوي، ومياو، والمانشو. معلومات عن الصين وأهم معالمها تعرف عليها. معلومات عامة عن الصين الجيش الصيني اسمه جيش التحرير الشعبيّ الصينيّ، تأسّس في العام 1927م، ويعدّ من أكبر الجيوش بين جيوش دول العالم من حيث عدد الجنود؛ إذ يبلغ عدد جنوده 1. 6 مليون جندي، ويتكوّن من القوات البحرية، والقوات الجوية، والقوات النووية الاستراتيجية، والقوات البرية، وقد شارك في الكثير من المعارك والحروب كالحرب الأهليه الصينية في العام 1945م، والحرب الكوريّة في العام 1950م، و الحرب الصينيّة والهنديّة في العام 1962م، ومعارك النزاع الحدوديّ الصينيّ السوفيتيّ من العام 1969م إلى العام 1978م، والحرب الصينية الفيتنامية في العام 1979م. الانتماءات والعضويات تنتمي الصين لكلّ من: منظمة التجارة العالميّة، ومجموعة العشرين، ومجلس أمن الأمم المتحدة، ومؤسّسة التمويل الدوليّة، ومنظمة شانغهاي للتعاون، والبنك الدوليّ للإنشاء والتعمير، ومنتدى التعاون الاقتصاديّ لدول آسيا والمحيط الهادئ، ووكالة ضمان الاستثمار متعدّد الأطراف، و الأمم المتحدة، والبنك الإفريقيّ للتنمية، والمركز الدوليّ لتسوية المنازعات الاستشاريّة، ومؤسّسة التنمية الدولية.