موقع شاهد فور

الاستسقاء هو طلب السقيا من ه

June 1, 2024
الاستسقاء هو طلب من الله تعالى صح أم خطأ المطر من نعم الله سبحانه وتعالى التي أنعم بها على العباد، وفيه خير وبركة ونمو للمزروعات، وبدونه تتعرض الأرض للقحط والجفاف، فليس أجمل من رؤية حبات المطر وهي تتساقط على الأرض في موسم الشتاء، والتوجه بالدعاء لله سبحانه وتعالى بصالح الدعاء لأنها ساعة استجابة، وفيما يلي سنوضح الإجابة الصحيحة لهذا السؤال. الاستسقاء هو طلب من الله تعالى الإجابة صحيحة فالاستسقاء هو طلب من الله تعالى بسقيا الأرض والنباتات والمخلوقات جميعًا، وبها يتقرب العبد من ربه بهدف الاستجابة لدعائه، وتعتبر صلاة الاستسقاء من الصلوات النافلة أي الغير مفروضة، ولكن من المستحب القيام بها أسوة بالرسول صلى الله عليه وسلم، ويقول العلماء بوجوبها في حالة التعرض للجفاف والقحط.

الاستسقاء هو طلب من الله تعالى؟ - سؤالك

ما يُقرأ بصلاة الاستسقاء تعددت أقوال الفقهاء حول ما يُقرأ بصلاة الاستسقاء سواء بأول ركعة أو الركعة الثانية، وفيما يلي بيان بهذه الأقوال: فقهاء المذهب الشافعي: قالوا بأن يقرأ الإمام سورة ق في الركعة الأولى، وأما في الركعة الثانية فيقرأ سورة القمر. فقهاء المذهب المالكي: قالوا بأن يقرأ الإمام بأول ركعة سورة الأعلى، ولكن في الركعة الثانية عليه بقراءة سورة الشمس. فقهاء الحنابلة وبعض فقهاء الحنفية: قالوا بأن ما يُقرأ بصلاة الاستسقاء هو مثل ما يُقرأ بصلاة العيد، ففي الركعة الأولى تُقرأ سورة الأعلى، وأما في الركعة الثانية فيقرأ الإمام سورة الغاشية. وفي النهاية نكون قد عرفنا أن الاستسقاء هو طلب من الله تعالى كما عرفنا أنه من الأفضل اختيار الوقت الذي لا يكون به الناس بأعمالهم حتى يستطيعوا القدوم بأعداد كبيرة لحضور صلاة الاستسقاء، ومن المستحب أن تتم بعد أي من الصلوات المفروضة لوجود تجمع كبير من الناس بها، ومن الأفضل الإعلان عنها قبلها.

تعريفُ الاستسقاءِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية

↑ رواه مسلم بن الحجاج، في صحيح مسلم، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:897. ↑ مجموعة من المؤلفين، الفقه الميسر ، صفحة 108. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:6342، صحيح.

صلاة الاستسقاء

سادسًا: خطبة الاستسقاء: ذهب مالك في رواية عنه، والشافعي، وأحمد في المشهور عنه، وأكثر أهل العلم إلى أن خطبة الاستسقاء بعد الصلاة؛ لحديث عبدالله بن زيد قال: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المصلى فاستسقى وحوَّل رداءه حين استقبل القِبلة، وبدأ بالصلاة قبل الخطبة، ثم استقبل القِبلة ودعا)؛ (رواه أحمد). وذهب مالك في رواية ثانية وأحمد في رواية ثانية إلى أن الخطبة قبل الصلاة؛ لحديث عبدالله بن زيد قال: (خرج النبي صلى الله عليه وسلم يستسقي، فتوجه إلى القِبلة يدعو، وحوَّل رداءه، ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة)؛ (رواه البخاري ومسلم). والأمر في هذا واسع، فيجوز أن يخطب قبل الصلاة أو بعدها، ويستحب أن تكون خطبته مناسبة للحديث، مشتملة إظهار الافتقار والندم والتوبة إلى الله تعالى؛ كما قال العباس حينما استسقى به عمرُ بن الخطاب رضي الله عنهما: (وهذه أيدينا إليك بالذنوب، ونواصينا إليك بالتوبة، فاسقِنا الغيثَ). والسؤال هنا: هل خطبة الاستسقاء خطبة واحدة أم خطبتان كالجمعة؟ ذهب المالكية والشافعية ومحمد بن الحسن إلى أنهما خطبتانِ كخطبتي العيد. وذهب الحنابلة وأبو يوسف إلى أنها خطبة واحدة، وهذا ما يرجحه الشيخ ابن عثيمين فيقول: (أما الاستسقاء فهو خطبة واحدة، حتى على قول من يرى أن صلاة العيد لها خطبتان، فهي خطبة واحدة؛ إما قبل الصلاة وإما بعد الصلاة؛ فالأمر كله جائزٌ).

تعريف الاستسقاء الاستسقاء: طلب السُّقْيا من الله تعالى عند الجفاف وقلة المطر. دليل مشروعية ... - طريق الإسلام

ويستعمل الفقهاء في الغالب لفظة إشهاد ويراد بها الاستشهاد على حق من الحقوق. [النهاية 2/ 514، وطلبة الطلبة ص 275، والموسوعة الفقهية 3/ 320].. الاستصباح: في اللغة: مصدر استصبح بمعنى أوقد المصباح بالزيت ونحوه: أي أمد به مصباحه كما في حديث جابر رضي الله عنه في السؤال عن شحوم الميتة. ويستصبح بها الناس: أي يشعلون بها سرجهم. في الاصطلاح: قال في (الموسوعة): ولم يخرج استعمال الفقهاء عن هذا المعنى، فقد ورد في (الطلبة): الاستصباح بالدهن: إيقاد المصباح، وهو السّراج. وفي (المصباح المنير): استصبحت واستصبحت بالدّهن: نورت به المصباح. [الموسوعة الفقهية 3/ 321].. الاستصحاب: لغة: هو الملازمة، والملاينة وطلب الصحبة، والجعل في الصحبة، يقال: استصحبه: لازمه ولاينه ودعاه إلى الصحبة وجعله في صحبته. فالاستصحاب ملازمة الشيء شيئا آخر، تقول: استصحبت الكتاب وغيره: إذا حملته بصحبتك، ومن هنا قيل: استصحبت الحال: إذا تمسكت بما كان ثابتا كأنك جعلت تلك الحالة مصاحبة غير مفارقة. في الاصطلاح: قال المناوي: الاستصحاب: التمسك بما كان سائرا إبقاء لما كان لفقد المغيّر أو مع ظنّ انتفائه عند بذل المجهود في البحث والطلب، وهو أربعة: 1- استصحاب حال الفعل.

قال السمرقندي: هو التمسك بالحكم الثابت في حالة البقاء مأخوذ من المصاحبة، وهو ملازمة ذلك الحكم ما لم يوجد دليل مغير. قال الأشقر: هو استدامة نفى ما كان منفيّا حتى يثبته دليل صحيح، واستدامة إثبات ما كان ثابتا حتى ينتفي بدليل صحيح. والاستصحاب آخر الأدلّة، لأنه لا يستعمل إلا عند عدم وجود دليل غيره. والاستصحاب دليل عقلي يعمل به في الشرعيات وغيرها ولا يثبت حكما جديدا، وإنما يصلح حجة لعدم التغير، ولبقاء الأمر على ما كان عليه. [كشف الأسرار (البزدوي) ج 2 ص 77، والإسنوي مع البدخشي 3/ 57، 158، والتوقيف ص 57، وغاية الوصول ص 81، والكليات ص 82، ودستور العلماء ص 110، 111، والموجز في الفقه ص 263، وميزان الأصول للسمرقندي ص 658، والواضح في أصول الفقه ص 160، والموسوعة الفقهية 3/ 323، 6/ 234].. الاستصلاح: في اللغة: نقيض الاستفساد. اصطلاحا: استنباط الحكم في واقعة لا نصّ فيها ولا إجماع، بناء على مصلحة عامة لا دليل على اعتبارها ولا إلغائها ويعبّر عنه أيضا بالمصلحة المرسلة. المصلحة لغة: ضد المفسدة. اصطلاحا: عند الغزالي: المحافظة على مقاصد الشّرع الخمسة، والمصالح المرسلة ما لا يشهد لها أصل بالاعتبار ولا بالإلغاء لا بالنصّ ولا بالإجماع، ولا يترتب على الحكم على وفقه.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]