ورد الله الذين كفروا مكررة 313 مرة بصوت الشيخ عبد االباسط لفك جميع أنواع السحر - YouTube
وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا وردَّ اللهُ الكافِرينَ مِنَ الأحزابِ حانِقين، لم يَشفُوا صُدورَهمْ بنَيلِ ما أرادُوا، فلمْ يَظفَروا بنَصرٍ ولا غَنيمَة، ووَقَى اللهُ المؤمِنينَ بالرِّيحِ والمَلائكة، ففَرَّ أعداؤهمْ دونَ أنْ يُقاتِلوهم، واللهُ قَويٌّ فيما يُريدُه، لا تَمنَعُهُ قُوَّةٌ مِنْ ذلك، عَزيزٌ في انتِقامِه، غالِبٌ على كُلِّ شَيء. { ورد الله الذين كفروا} قريشا والأحزاب { بغيظهم} على ما فيهم من الغيظ { لم ينالوا خيرا} لم يظفروا بالمسلمين { وكفى الله المؤمنين القتال} بالريح والملائكة. وردَّ الله أحزاب الكفر عن "المدينة" خائبين خاسرين مغتاظين، لم ينالوا خيرًا في الدنيا ولا في الآخرة، وكفى الله المؤمنين القتال بما أيدهم به من الأسباب. وكان الله قويًا لا يُغالَب ولا يُقْهَر، عزيزًا في ملكه وسلطانه.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: (وردّ الله الذين كفروا بغيضهم) الفعل ( ردّ) فعل مضعف ثلاثي مضعف رباعي سالم مهموز اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: مضعف ثلاثي
فضرب ضربة فيها فكسر ثلثها، وقال: الله أكبر أعطيت مفاتيح الشام، والله إني لأبصر قصورها الحمر الساعة، ثم ضرب الثانية، فقطع الثلث الثاني وقال:الله اكبر أعطيت مفاتيح فارس والله إني لأبصر قصر المدائن أبيض، ثم ضربها الثالثة فقال الله اكبر: أعطيت مفاتيح اليمن، والله إني لأبصر أبواب صنعاء من مكاني هذا الساعة ". وقد كانت هذه الآيات والبشائر بمثابة التثبيت للمؤمنين، والتذكير للمرجفين، وقد قال تعالى: ( وَلَمَّا رَأَى المُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيما) [الأحزاب: 22]. اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها... الخطبة الثانية: الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان لا على الظالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أيها الناس: انذهلت جموع الأحزاب الكافرة من الخندق الذي حال بين اصطدام الفريقين وقالوا: والله ن هذه المكيدة من مكائد فارس، وليس للعرب بها معرفة قط! ولم يحصل قتال، وإنما تراشقوا بالنبال، واستطاعت فوارس من المشركين اجتياز الخندق منهم عمرو بن عبد ود العامري، ودعا إلى المبارزة، فبرز له أبو الحسن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- فقتله، وسحق غروره وكبرياءه، وانصدم المشركون بذلك.