موقع شاهد فور

&Quot;كوهينور&Quot;.. قصة جوهرة قيمتها مليار دولار وتتصارع عليها 4 دول - مباشر بلس

June 26, 2024

لقد أعلن النائب العام الهندي رانجيت كومار مؤخرا بأن الهند لن تسعى لاستعادة ماسة كوهينور (واحدة من أقدم الماسات في العالم وأكثرها قيمة) من البريطانيين والتي قامت الهند بـ"إهدائها" لهم. وقد صدم هذا التصريح الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة أن الحكومة سارعت إلى الإعلان بأنها ما زالت تريد استعادة الجوهرة ولكن التزام الحكومة بذلك ما زال غير مقنع في أحسن الأحوال. لقد كان كومار يرد أمام المحكمة العليا على دعوى رفعتها جبهة حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية لعموم الهند، وهي منظمة غير حكومية تطالب بأن تسعى الحكومة لاستعادة الماسة المشهورة، والموجودة ضمن مجوهرات التاج البريطاني. " إعلان النائب العام الهندي أن بلاده لن تسعى لاستعادة ماسة كوهينور من ابريطانيا خلف صدمة في الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة أن الحكومة سارعت إلى الإعلان بأنها ما زالت تريد استعادة الجوهرة، ولكن التزامها بذلك ما زال غير مقنع في أحسن الأحوال " ادعى رانجيت بأن مملكة السيخ السابقة قدمت الجوهرة لشركة الهند الشرقية البريطانية سنة 1849 "كتعويض طوعي" عن نفقات الحروب الإنجليزية السيخية، وبالإضافة إلى ذلك فإن قانون الآثار والكنوز لسنة 1972 لا يسمح للحكومة بالسعي لاستعادة الآثار التي تم تصديرها قبل أن تنال الهند استقلالها سنة 1947، وطبقا لكومار فإن الحكومة الهندية ليست لديها وسيلة لتأمين استعادة الماسة.

  1. جوهرة التاج البريطاني الثقافي
  2. جوهرة التاج البريطاني تداول
  3. جوهرة التاج البريطاني بالرياض

جوهرة التاج البريطاني الثقافي

وغضت واشنطن الطرف عن سعى حلفائها وراء التكنولوجيا النووية، واتبعت نهج «المعايير المزدوجة» بشأن الصادرات النووية واستخدامها، واستغلت هذه القضية كـأداة للعبة جيوسياسية خطيرة، خصوصا مع خصومها التقليديين. ففى الثمانينيات من القرن الماضي، منعت أمريكا كلا من فرنسا وبريطانيا من بيع غواصات نووية لكندا بحجة خطر الانتشار النووي. وتوجد بمعاهدة حظر الانتشار النووى ثغرة معروفة تتمثل فى أنه يمكن للدول غير الحائزة للأسلحة النووية إزالة المواد الانشطارية من قائمة المراقبة الدولية لاستخدامها فى التطبيقات العسكرية، وتحديدا لتزويد مفاعلات الغواصات النووية بالوقود. ‎والعام الماضى، أعلنت أستراليا عن استراتيجية دفاعية هجومية ورفعت بشكل حاد إنفاقها العسكرى بنسبة 40% إلى حوالى 200 مليار دولار أمريكى على مدى العقد المقبل لاكتساب قدرات هجومية بعيدة المدى. جوهرة التاج البريطاني الثقافي. وفى المقابل، يمكن أن تخفف فرنسا من استيائها عبر نقل تكنولوجيا المفاعلات النووية إلى البرازيل، الحديقة الخلفية للولايات المتحدة، لمساعدتها فى بناء أول غواصة نووية. ويمكن أن تمنح «أوكوس» المزيد من القوة للمحور الروسى الصينى عبر مساعدة موسكو لبكين فى بناء قدرات غواصاتها.

جوهرة التاج البريطاني تداول

لمدة قرن من الزمان بعد إنشاء عرش الطاووس ، احتفظت الإمبراطورية المغولية بسيادتها في الهند وخارجها ، وكانت أغنى ولاية في آسيا ، وقد كانت العاصمة دلهي موطنا ل 2 مليون شخص ، أكثر من وباريس مجتمعة ، لكن هذا الازدهار جذب انتباه الحكام الآخرين في آسيا الوسطى ، بما في ذلك الحاكم الفارسي نادر شاه. عندما غزا نادر شاه ولاية دلهي عام 1739 حدثت مذبحة كبيرة نتج عنها عشرات الآلاف من الضحايا ونفاد الخزانة ، وقد غادر نادر المدينة ومعه الكثير من الذهب والجواهر ، كما أنه أخذ عرش الطاووس كجزء من كنزه ، لكنه أزاح تيمور روبي والماس كوه نور لارتدائه على شارة ، وظل كوه نور بعيداً عن الهند لمدة 70 عامًا ، ومر بين أيدي حكام مختلفين ضمن الكثير من الحروب الملطخة بالدماء ، وبعد عقود من القتال ، عاد الماس إلى الهند ووصل إلى يد حاكم رانجيت سينغ في عام 1813. انتقال جوهرة كوه نور إلى بريطانيا في مطلع ، وسعت شركة الهند الشرقية البريطانية نطاق سيطرتها الإقليمية من المدن الساحلية إلى المناطق الداخلية من شبه القارة الهندية ، وفي ذلك الوقت كانت جوهرة كوه نور تمثل رمزًا للقوة بالنسبة للحاكم ، مما أغرى البريطانيين ، فرأوا أنهم إذا استطاعوا امتلاك الجوهرة بالإضافة إلى البلد نفسه ، فسوف يرمز ذلك إلى قوتهم وتفوقهم الاستعماري.

جوهرة التاج البريطاني بالرياض

لقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بصراحة خلال زيارة له للهند سنة 2010 بإن ماسة كاهينور ستبقى في بريطانيا لأنه "لو قلت نعم لواحدة فإنك ستجد فجأة بإن المتحف البريطاني قد أصبح خاليا" ونظرا لإن كومار قد أيد بشكل أساسي الموقف البريطاني بالنسبة لقضية كوهينور وإن يكن لأسباب مختلفة فإن الوطنيين من أمثالي يفقدون الأمل بإستعادة هذا الجزء من تراثنا الذي لا يقدر بثمن في أي وقت قريب. إن بريطانيا مدينة لنا ولكن بدلا من إعادة الدليل على جشعهم لإصحابه الشرعيين، يقوم البريطانيون بالتباهي بماسة كوهينور كجزء من تاج الملكة الأم في برج لندن وهذا يعد تذكير صارخ بحقيقة الإستعمار: القهر بدون خجل والإكراه والإختلاس وربما هذه هي أفضل حجة لترك كوهينور في بريطانيا والتي لا تنتمي إليها بشكل قاطع. * وزير الدولة لتنمية الموارد البشرية في الهند، كتابه الأخير هو باكس إنديكا: الهند والعالم في القرن 21............................ من بينها «جوهرة التاج الملكي».. 5 من أشهر عمليات السرقة في التاريخ - ساسة بوست. * الآراء الواردة لا تعبر بالضرورة عن رأي شبكة النبأ المعلوماتية

إن الضجة التي أثارها بيان كومار أجبرت الناطق الرسمي للحكومة على التراجع بسرعة حيث أكد بأن بيان كومار لم يكن الرأي النهائي الأخير. لقد أعلنت وزارة الثقافة بأن المطالبة سوف تستمر، ولكن ما لم يتم توجيه تعليمات لكومار بتقديم إقرار جديد أمام المحكمة العليا فيبدو أن تصريحاته قد أنهت مطالبة الهند بالماسة الأكثر شهرة في العالم، والسؤال الآن هل ينبغي أن يكون ذلك هو النتيجة النهائية؟ لقد تم استخراج ماسة كوهينور لأول مرة من قبل سلالة كاكاتيا قرب غونتور في ما يعرف الآن بولاية آندرا براديش، وقد قام ملوك كاكاتيا بوضعها في معبد تمت مهاجمته من قبل سلطان دلهي علاء الدين كهيلجي الذي جلبها لعاصمته مع الكنوز المنهوبة الأخرى، ومن ثم انتقلت الماسة إلى ملكية إمبراطورية المغول التي قامت في دلهي في القرن السادس عشر. وقد وقعت كوهينور سنة 1739 في أيدي الغازي الفارسي نادر شاه والتي شملت غنائمه أيضا من احتلاله لدلهي -وإهلاك سكانها- تاج الطاووس الذي لا يقدر بثمن. اي دولة اسيوية كانت تسمى جوهرة التاج البريطاني – صله نيوز. لقد كان نادر شاه -أو على الأقل كما تدعي الخرافات- هو الذي سمى الماسة كوهينور أو "جبل الضوء". لقد ذكرت إحدى خليلاته كلاما لا ينسى عن تلك الماسة حيث قالت "لو قام رجل قوي بإلقاء أربعة أحجار -واحدة بالشمال وثانية بالجنوب وثالثة بالشرق ورابعة بالغرب- وخامسة لأعلى، وامتلأت المساحة الفاصلة بينها بالذهب، لما ساوى هذا الذهب قيمة كوهينور ".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]