قصة مهران كريمي ناصري ( عاش في المطار لمدة ١٨ عاماً) - YouTube
مهران كريمي ناصري ( بالفارسية: مهران کریمی ناصری) معلومات شخصية الميلاد 1942 (العمر 80 سنة) مسجد سليمان الإقامة مطار باريس شارل ديغول (1988–يوليو 2006) مواطنة إيران (1942–1977) الحياة العملية المدرسة الأم جامعة برادفورد (سبتمبر 1973–1974) اللغة الأم الفارسية اللغات الفارسية المواقع IMDB صفحته على IMDB تعديل مصدري - تعديل مهران كريمي ناصري ، (مواليد 1942 ، مدينة مسجد سليمان ، إيران) هو لاجئ إيراني اشتهر باسم سير الفريد مهران ، عاش في الصالة رقم واحد في مطار شارل دي غول الدولي الفرنسي من تاريخ 8 أغسطس 1988 وحتى أغسطس 2006. [1] [2] [3] مقدمة [ عدل] ولد مهران في المجمع السكني التابع لشركة النفط الإنجليزية الفارسية والتي تقع في مدينة مسجد سليمان ( إيران) لأب إيراني يعمل طبيباً في نفس الشركة وأم اسكتلندية (على حد قول مهران) تعمل ممرضة. انتقل مهران عام 1973 إلى المملكة المتحدة ليلتحق بجامعة برادفورد للحصول على شهادة جامعية في الدراسات اليوغوسلافية ، وأثناء إقامته هناك شارك في مظاهرة ضد شاه إيران محمد رضا بهلوي وذلك في شهر مارس 1974. اضطر مهران بسبب ضائقة مالية العودة إلى إيران في 7 اغسطس 1975 ، وعند وصوله إلى مطار طهران على حد قوله، اقتيد مباشرة إلى سجن إيفين من قبل الشرطة السرية الإيرانية (سفاك) وسجن وتم تعذيبه لمدة أربعة شهور، نُفي بعدها إلى خارج الوطن، وهذه القصة لم يتم التأكد من صحتها، ولكن من المؤكد مشاركته في تظاهرة طلابية في عام 1970 ضد قانون صدر من جامعة طهران ، وعليها تم استجوابه مع 20 من الطلبة عن تلك المظاهرة، ولم يكن هناك أي شكل من أشكال التعذيب أثناء التحقيق.
حاول مهران كريمي ناصري طيلة ستة أعوام بعد نفيه وعودته إلى أوروبا الحصول على اللجوء لكنه فشل، حيث رفضت خمس دول أوروبية طلبه، وهي ألمانيا الغربية وهولندا عام 1977، وفرنسا عام 1978، وإيطاليا عام 1979، وأعاد طلب اللجوء في فرنسا عام 1980 لكنه قوبل بالرفض، وطردته بريطانيا بعد رفضها طلبه الحصول على الإقامة. أراد ناصري البقاء في أوروبا بكل الطرق، وذلك بعد أن أصبح مطرودا من بلده، حيث اختبر تجربة اللاوطن التي قال فيها الشاعر الكبير مظفر النواب: "سبحانك كل الأشياء رضيتُ سوى الذل وأن يوضع قلبي في قفص في بيت السلطان وقنعت يكون نصيبي في الدنيا.. كنصيب الطير ولكن سبحانك حتى الطير لها أوطان.. وتعود إليها وأنا ما زلت أطير.. فهذا الوطن الممتد من البحر الى البحر سجون متلاصقة سَجَّان يمسك سَجَّان". بلجيكا المفرّ؟ تجربة مهران ناصري كانت أكثر غرابة وتناقضا، فرغم موافقة بلجيكا على استقباله على أراضيها وحصوله في شهر أكتوبر/تشرين الأول 1980 على اللجوء هناك، واصل الحظ السيئ ملاحقته حين قرر ناصري بعد ست سنوات مغادرة بلجيكا والسفر إلى بريطانيا، لكن سُرقت حقيبته التي كانت تحتوي على جميع أوراقه الثبوتية في محطة القطار في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك عندما كان متوجها إلى مطار شارل ديغول، ورغم تمكنه من الوصول إلى بريطانيا فإنه لم يتمكن من تجاوز مطار هيثرو بسبب عدم حيازته وثائق تثبت هويته، فأُعيد إلى مطار شارل ديغول وبقي في صالة الانتظار من أجل تسوية وضعيته لنحو 18 عاما.
بقي مهران ناصري في وضعية غريبة، فمن جهة كان عليه إحضار أوراق بديلة من بلجيكا حتى يتمكن من إثبات هويته في مطار شارل ديغول بصفته لاجئ، ومن جهة أخرى لم يتم السماح له بركوب الطائرة أو مغادرة صالة الانتظار بسبب عدم وجود أوراق ثبوتية، حينها استسلم مهران كريمي ناصري لقدره وصَنَع عالمه في ركن في المطار الذي أصبح منزله. ورغم موافقة بلجيكا على إعادة إصدار أوراق تثبت صفة مهران ناصري بشروط عام 1985، أي بعد قرابة عشر سنوات من الانتظار؛ رفض مهران العرض البلجيكي لسببين، أولهما أنه لم يكن يريد العيش في بلجيكا، وثانيهما بسبب الموقف البلجيكي في البداية الذي كلفه مدة كبيرة من الانتظار. وبعد 12 عاما منحته فرنسا وثائق إقامة مؤقتة، لكنه رفض لأنه كان قد بدأ بالانسلاخ عن هويته والدخول في شخصية أخرى، ففي البداية اتخذ اسم السير ألفريد، ثم أنكر أنه إيراني وأنه يتحدث الفارسية وقال إنه سويدي الأصل. مهران كريمي ناصري في صورة التُقطت له في ركنه في مطار شارل ديغول محاطا بأغراض مرصوفة بشكل فوضوي وأخرى اتكأ عليها من كريمي إلى ألفرد ترتكز الأسطورة عموما على ثلاثة أسئلة أساسية هي: من أين أتيت؟ حيث تكونت على أساس هذا السؤال ما تُسمى بأساطير الأصل أو التكوين، ومن أنا؟ وتستلهم أساطير الهوية أصلها من هذا التساؤل، وأين أنا ذاهب؟ وهي أساس أساطير المصير.
مهران كريمي ناصري ( بالفارسية: مهران کریمی ناصری) معلومات شخصية الميلاد 1942 (العمر 80 سنة) مسجد سليمان الإقامة مطار باريس شارل ديغول (1988–يوليو 2006) مواطنة إيران (1942–1977) الحياة العملية المدرسة الأم جامعة برادفورد (سبتمبر 1973–1974) اللغة الأم الفارسية اللغات المواقع IMDB صفحته على IMDB تعديل مصدري - تعديل مهران كريمي ناصري ، (مواليد 1942 ، مدينة مسجد سليمان ، إيران) هو لاجئ إيراني اشتهر باسم سير الفريد مهران ، عاش في الصالة رقم واحد في مطار شارل دي غول الدولي الفرنسي من تاريخ 8 أغسطس 1988 وحتى أغسطس 2006. [1] [2] [3] مقدمة [ عدل] ولد مهران في المجمع السكني التابع لشركة النفط الإنجليزية الفارسية والتي تقع في مدينة مسجد سليمان ( إيران) لأب إيراني يعمل طبيباً في نفس الشركة وأم اسكتلندية (على حد قول مهران) تعمل ممرضة. انتقل مهران عام 1973 إلى المملكة المتحدة ليلتحق بجامعة برادفورد للحصول على شهادة جامعية في الدراسات اليوغوسلافية ، وأثناء إقامته هناك شارك في مظاهرة ضد شاه إيران محمد رضا بهلوي وذلك في شهر مارس 1974. اضطر مهران بسبب ضائقة مالية العودة إلى إيران في 7 اغسطس 1975 ، وعند وصوله إلى مطار طهران على حد قوله، اقتيد مباشرة إلى سجن إيفين من قبل الشرطة السرية الإيرانية (سفاك) وسجن وتم تعذيبه لمدة أربعة شهور، نُفي بعدها إلى خارج الوطن، وهذه القصة لم يتم التأكد من صحتها، ولكن من المؤكد مشاركته في تظاهرة طلابية في عام 1970 ضد قانون صدر من جامعة طهران ، وعليها تم استجوابه مع 20 من الطلبة عن تلك المظاهرة، ولم يكن هناك أي شكل من أشكال التعذيب أثناء التحقيق.
الحياة الشخصية خلال الفترة 2006-2007 ، تم نقل الناصري إلى المستشفى ورعاية الصليب الأحمر الفرنسي للمطار. تم نقله إلى مركز خيري في باريس ، ويعيش هناك منذ ذلك الحين. كانت قصته هي الإلهام وراء فيلم The Terminal الذي حقق نجاحًا كبيرًا في عام 2004. وبحسب ما ورد دفع لشركة الإنتاج ، DreamWorks ، 250 ألف دولار أمريكي لشراء حقوق قصة حياته. ألهمت قصته أيضًا الفيلم الفرنسي لعام 1994 "Tombés du ciel" ، والذي صدر أيضًا تحت عنوان "Lost in Transit" في جميع أنحاء العالم. كما تم نشر سيرته الذاتية "الرجل الطرفي" في عام 2004. وشارك في تأليفها المؤلف البريطاني أندرو دونكين ، وتلقى مراجعات إيجابية من بعض أكبر الصحف والمجلات ، بما في ذلك "صنداي تايمز" البريطانية. "في انتظار Godot at De Gaulle" (2000) ، "Here to Where mockumentary" (2001) و "Sir Alfred of Charles De Gaulle Airport" (2001) ، هي أفلام وثائقية قليلة تستند إلى حياة الناصري. كما تم نشر العديد من القصص القصيرة (بناءً على حياته) في مجلات مثل جي كيو. كانت قصته أيضًا مصدر إلهام وراء "Flight" ، أوبرا معاصرة فازت بجائزة Helpmann في مسرح مهرجان Adelaide في عام 2006.
أصناف ثنائية الغرض: حيث أن هذه الأصناف قد تجمع بين صفات الأصناف الزيتية وغير الزيتية، كما أن نسبة الزيت فيها ما بين خمسة عشر إلى عشرين بالمائة. مواصفات أصناف زيتون المائدة ثمار الزيتون تكون متوسطة إلى كبيرة الحجم. أيضا يكون سميكة اللب. كما أن الزيتون جميلة المنظر. ملساء القشرة. الزيتون يكون لها قدرة عالية جدا على تحمل التداول. سهلة التضنيع. أيضا ذات نواة صغيرة ملساء وتكون غير ملتصقة باللحم. طعمها يكون جيد بعد التصنيع وقد تتحمل الحفظ، ويفضل أن تكون الأصناف التي بها نسبة عالية من الزيت بنسبة من إثني عشر إلى خمسة عشر بالمائة. كما أن الزيت الذي يخرج من الثمار له طعم مميز وجميل جدا والذي يزيد مدة الحفظ. مواصفات أصناف الزيتون المخصص لإستخراج الزيت قد يحتوي الزيتون على نسبة عالية من الزيت قد يفوق خمسة عشر بالمائة. أيضا يكون الزيت نوعيته جيدة وله أيضا طعم ومذاق عالي. كما أن في كافة الأغراض من الواجب أن تكون حملها غزير، وأن يكون لها قدرة كبيرة على تحمل الآفات والأمراض. الزيتون له أصناف متعددة منها مصرية وغير مصرية ومن الأصناف المصرية الآتي: الزيتون التفاحي: هذا الصنف تعتبر من الأصناف المحلية التي تكون منتشر زراعتها في الفيوم، حيث أن ثمرة الزيتون التفاحي يكون حجمه كبير ومستدير وقد يزن من ثمان إلى ستة عشر غم.
9 كم إلى 10. 2 كم تقريبًا، وعندما يصل عمر الشجرة إلى 13 سنة تصل نسبة إنتاجها ما بين 58. 9 كم إلى 79. 3 كم. تكون ذروة إنتاج شجرة النخيل للفاكهة عندما يكون عمر الشجرة ما بين 30 عاماً و35 عاماً، إذ تنتج الشجرة السليمة ما يصل إلى 90 كم من الفاكهة كل عام. تنخفض إنتاجية شجرة النخيل بعد عمر 60 عامًا، إذ تصل معظم أشجار النخيل إلى نهاية حياتها الإنجابية بعد عمر 80 سنة، فينخفض الإنتاج أو قد يتوقف على نحو نهائي. كيفية تسريع نمو شجرة النخيل يمكن تسريع نمو شجرة النخيل من خلال الخطوات والطرق الآتية: [٤] [٥] إنشاء بيئة مناسبة لنمو الشجرة وتعزيزها وذلك من خلال منحها الضوء الكافي الذي تحتاجه، فأشجار النخيل تحتاج إلى الكثير من الضوء، والداخلية منها بحاجة إلى الإضاءة الصناعية كثيرًا، وإن تزويد الشجرة بالضوء يساهم في تسريع نموها. وضع الأشجار في مكان دافئ، إذ يساعد الدفء على نمو الشجرة على نحو أفضل وأسرع. توفير العناصر الغذائية وثاني أكسيد الكربون لشجرة النخيل، مع تزويد الجذر ببعض الفطريات التي تساهم في قدرة الجذر على امتصاص المياه وبقية العناصر الغذائية مما يساهم في سرعة نمو الشجرة. مزج التربة التي تحيط بأشجار النخيل بسماد متخصص فيه كبريتات البوتاسيوم مما يساعد على تسريع وزيادة عملية النمو وزيادة إنتاج الفاكهة.