قصة سليمان والهدهد ذُكرت قصة سليمان والهدهد في القراَن الكريم وتحديدًا في سورة النمل، بدأت القصة بتفقد النبي سليمان- عليه السلام- للطير وانتهت بإيمان الملكة بلقيس وقومها، وعُرف عن الملك سليمان الحزم والدقة في تنظيم جنوده، وكان له رهبةً وهيبةً ومكانًة، حيث لا يدع أمرًا صغيرًا أو كبيرًا إلا قام بالإشراف عليه بنفسه، ودليل ذلك ما دار بينه وبين الهدهد من نقاش.
وأكد وفسر هدا القول بأنه ورث النبوة والملك من النبي داود هو العالم الكبير إبن كثير الذي قال أنه ورثه من ناحيتين فقط وهو من ناحية النبوة وكذلك من ناحية الملك ، ولم يرثه من ناحية ال المال بعلة أن الأنبياء لا يورثون ، حيث يعتبر كل ما يتركه الأنبياء من المال صدقة.
[٧] كلام النملة يُلخص بأنه مُتقن، وأنها كانت تُحافظ على مُتطلبات النجاح وهي، اليقظة والانتباه والالتزام، كما أنها صاحبة هِمة وإرادة عالية، وأبدت أعلى درجات التضحية في سبيل قومها، ومن دروس كلام النملة فن إدارة الأزمات، وأهم مبدأ في إدارة أي أزمة هو تجنب حدوثها من الأصل، بالإضافة للمبادرة والإنجاز والشعور بالمسؤولية. [٧] المراجع [+] ↑ سورة النمل، آية: 16. ↑ "سليمان عليه السلام.. النبي القائد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-07-2019. بتصرّف. قصة سليمان عليه السلام مع النمل - منتديات عبير. ^ أ ب ت "سليمان والهدهد وفوائد مختارة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-07-2019. بتصرّف. ↑ سورة النمل، آية: 20. ↑ سورة النمل، آية: 22. ↑ سورة النمل، آية: 18. ^ أ ب "دروس من قصة نملة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 28-07-2019. بتصرّف.
ذكر الله تعالى النملة والهدهد في كتابه الكريم, وهما الحشرة والطير الذين ذكر في القرآن أنهم تكلموا لنبي الله سليمان عليه السلام. وسنتعرف على قصتهما في هذا المقال عبر بوابة المعرفة اشراق العالم.
كلام النملة يُلخص بأنه مُتقن، وأنها كانت تُحافظ على مُتطلبات النجاح وهي، اليقظة والانتباه والالتزام، كما أنها صاحبة هِمة وإرادة عالية، وأبدت أعلى درجات التضحية في سبيل قومها، ومن دروس كلام النملة فن إدارة الأزمات، وأهم مبدأ في إدارة أي أزمة هو تجنب حدوثها من الأصل، بالإضافة للمبادرة والإنجاز والشعور بالمسؤولية.