أوضح الحمراني أن السيدة المصرية والدة التوأم الذين تم اختطافهما منذ ما يزيد عن تسعة عشر عاماً كانت تعيش بالدمام منذ ثلاث وعشرين عام وحينما تعرفت على مريم تأكدت من كونها هي من خطفت طفليها من مستشفى الدمام. ومنذ ذلك الحين والسيدة المصرية تحيا في دوامة من البحث والتقدم بالشكاوى ولكنها دوماً كانت تنتهي بالإخفاق في الوصول لنتيجة واضحة ولذلك رفضت مغادرة الأراضي السعودية باقية في مدينة الدمام بالرغم من انتهاء إقامتها حتى تجد طفليها أو تتأكد من موتهما ولكن الأمر بدأ يتغير حينما بدأت في التركيز حول ممرضتين دخلتا غرفة العمليات أثناء ولادتها فقامت طبيبة التوليد السودانية بطردهما. تكمل والدة التوأم حديثها أن تلك الممرضتين ظلتا تترددان عليها وزيارتها يومياً على الرغم من طردهما وهما من قامتا بإبلاغها بوفاة الصبي وأن المستشفى قامت بدفنه، لتستمر الزيارات شهر ونصف آخرين إلى حين إبلاغها بوفاة الطفلة من قبلهما ودفن المستشفى لها أيضاً. انستقرام ابو طلال الحمراني قصه رقم 1256. وكانت السيدة المصرية مازالت تتذكر اسم إحدى الممرضتين وهو (سناء) وعقب انتشار أخبار خاطفة الدمام قامت بالتواصل مع المسؤول عن مبادرة البحث (عن نسيم حبتور وهو على الخنيزي) طالبة منه أن يطلعها على صورة مريم ليعبر الحمراني عن شدة تفاجئها ودهشتها فقد كانت هي سناء الأمر الذي أشار إليه الحمراني منذ شهر تقريباً من ذلك، حيث قال أنها كانت تتخفى في رداء الممرضة ومازالت القضية قيد التحقيق من قبل النيابة.
ابو فيصل: بالوثيقة مخصصات سفير تساوي ما يتقاضاه 265 عسكري متقاعد – موقع أخبار زحلة تويتر ابو فيصل البداح قصة أقوى مضاربة في تويتر 🔥!!
مقطع جديد كل يوم.
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها