قدم داش دور شريف طالب الثانوية العامة الذي يحصل على مجموع يمكنه من دخول كلية الهندسة، وهو حلم والده، بينما الابن أراد دراسة "بيزنس" خاصة وأن لديه مشروعه الخاص الذي يديره، فيحتدم الصدام بين الجيلين، وعن الشخصية يقول، إن الشبه بينه وبينها يتمثل في الإصرار على تنفيذ ما هو مقتنع به، فمن الصعب أن يهزه شيئا ويثنيه عن قراره، وهناك تشابه آخر وهو التوتر. ينفي داش أن يكون قد تعرض لنفس موقف شريف يوما مع أسرته "لم أعش صراعا مع أسرتي مثل شريف"، مؤكدًا أن أسرته اقترحت عليه أن يدرس شيئا مختلفا عن التمثيل، الذي يعمل به منذ أن كان طفلا في عمر الثانية عشرة، وهو ما قابله بالموافقة مقتنعا بوجهة نظرهم، ليدرس إخراج وتسويق وإعلام. حوار| أحمد داش: لم أعش صراع "مين قال" مع أسرتي وبهذه الطريقة | مصراوى. وعلى طريقة "شريف" في "مين قال" بمواجهة إحباطاته يتحدث داش، أن في حال تعرضه لنفس الموقف في عمله أو بعد تقديم أي دور لم يخرج بأفضل صورة، يحرص على أن يبذل جهدا أكبر قدر الإمكان "وبشتغل على نفسي، وكون إني أُحبط أو أحس بانبساط إحنا بشر بنحس بكل حاجة، بزعل وبكتئب وبفرح كل ده موجود في حياتي، وبيفيدني بعدين في شغلي في الأدوار اللي بقدمها، شغلنتنا انك تكتشف نفسك وتطلع ده بشكل حقيقي". وعن تعاونه لأكثر من مرة مع المخرجة نادين خان، أوضح "نستطيع أن نتناقش معا، وينجح كل منا في إيصال ما يفكر فيه للآخر من خلال لغة الحوار الجيدة بيننا، والعلاقة بيننا جزء كبير منها أنها صديقتي"، لافتا أنها منحت الحرية للشباب لإبداء رأيهم بالمفردات التي يتحدثون بها، قائلا "طبعا كان فيه حرية مسموحة من نادين خان، وكانت بتسمع للشباب لو فيه جملة مش بتتقال بشكل معين، وتسألنا بتستخدموا تطبيق إيه، كلها أمور مش هتفرق في الموضوع بس هتزيد من مصداقيته".
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة التغيير وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
داش تحدث عن تجربته في الوقوف أمام النجم الكبير جمال سليمان، قائلًا "ممثل كبير وأستاذ كبير، كان راجل شغال بمنتهى الحرفية، راجل اتعلم منه كتير، وانبسطت بالشغل معاه". "مين قال" شارك في بطولته مجموعة كبيرة من الفنانين والوجوه الشابة، وتحدث عن فترة انتقال الشباب من الدراسة الثانوية للجامعة، والصدام الذي يقع بين جيل الآباء والأبناء في تحديد مستقبلهم، والمجال الذي سيتخصصون في دراسته. محتوي مدفوع
بهدف تصوير فلم كبار.. اتهام بطلة فلم ممنوع من العرض بدول عربية بإقامة علاقة غير أخلاقية مع صغيرة بوجود زوجها تابع المزيد:)) شاهد: صورة مميزة لبائع كباب في كشمير تفوز بمسابقة دولية)) قميص ومكحلة وشعرتان من رأس النبي محمد من ضمن مقتنيات الحجرة النبوية في مسجد الحسين بمصر -صور)) بولندا وبلغاريا تلجآن إلى مصدر جديد لتعويض الغاز الروسي ودولة آسيوية تقدّم مبادرة
وشجعهم على اتخاذ الخطوات اللازمة لإيقاف ذلك. - وجه اهتمامك نحو الطلبة المنعزلين عن أقرانهم. في أغلب الأحيان يأتي الطلاب المنعزلون على قائمة الإستهداف، وذلك من خلال الاتفاق مع الطلاب المحبوبين على دعوة أقرانهم المنعزلين لمشاركتهم أنشطتهم. وقد يحتاج هؤلاء مساعدتك لتعليمهم ما يجب أن يقولوه أو يفعلوه عند التواصل مع زملائهم. - شجع الطلاب على التعامل بلطف ومودة فيما بينهم. مدعي «الجنائية» يدعو للتحرك إزاء مايجري في أوكرانيا. يمكن أن تكرّم مثل هؤلاء الطلبة بمنحهم شهادات تقدير أو جوائز في اجتماعات المدرسة. ولعل أهم خطوة في تعليم الأطفال كيفية معاملة بعضهم البعض باحترام، أن تكون أنت نفسك مثالا يحتذى به في سلوكك ومعاملاتك. وهذا يعني أن تتجنب، مثلا: السخرية من الطلبة وإهانتهم. - اقترح على مدرستك وضع سياسة لمواجهة المشكلة مع مناقشة الطرق اللازمة للوقاية منها، ووضع قائمة بالعقوبات التدريجية التي يمكن تطبيقها على مرتكبي هذه الأعمال. - استعن بالأخصائيين التربويين الخبراء والأطباء النفسيين والأخصائيين الاجتماعيين المدرسيين في كل حالة من الحالات التى يصعب التعامل معها.
كيف نحد من السلوك العدواني (السلوك المدرسي نموذجا) إن الأطفال العدوانيين لم يولدوا كذلك.. فربما كانوا قد اكتسبوا هذا السلوك العنيف لأول مرة في المنزل، حين كان الوالدان يستخدمان السلوك العدواني في حل المشاكل أو مواجهة بعضهما البعض. وقد يتعلم أطفالهما منذ مرحلة مبكرة أن العنف هو أفضل طريق للحصول على ما يريدون. كما قد يتعلمون أن مواجهة التحديات إنما هو بالشدة, وأن والتعبير عن أنفسهم إنما يكون باستخدام أيديهم بدلا من الكلام.. كما قد يتعلم الأطفال السلوك العدواني من خلال وسائل الإعلام. حيث أن كم مشاهد العنف التي يتعرضون لها كبير للغاية. وقد أثبتت البحوث أن الأطفال الذين يشاهدون العنف كثيرا ينظرون إلى العدوان بوصفه أسلوبا مقبولا لحل المشاكل! * المشكلة في المدرسة الأطفال العدوانيون داخل المدرسة يمثلون تحديا ملموسا لمعلميهم، فهم يشيعون جوا من الخوف في داخل فصولهم المدرسية، ويثيرون القلق والانزعاج بين زملائهم، ويعطلونهم عن متابعة واجباتهم الدراسية. وقد يتطور سلوكهم العدواني هذا إلى إيذاء من خلال قيام الطالب بإرهاب الأطفال الآخرين بدنيا أو نفسيا، وتفيد الإحصائيات أن من بين 15 إلى 20% من الأطفال يتعرضون للإيذاء عند مرحلة معينة بالمدرسة، ما يترك في نفوسهم آلاما لا تندمل حتى عندما يكبرون، حيث يعاني هؤلاء الضحايا من الإحساس بالقلق والترقب والخوف والاكتئاب، وقد يتملكهم الفزع لدرجة أنهم يطلبون من أهلهم أن يتركوهم ليمكثوا في المنزل ولا يذهبوا للمدرسة.