23/10/2017 اقام مستشفى حوطة بني تميم العام في قاعة المناسبات والمحاضرات بالمستشفى بالتعاون مع فريق العطاء التطوعي النسائي التابع لجامعة الملك سعود بالمحافظة حملة توعوية عن أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي. وقد اشتملت الحملة على العديد من المحاضرات والأنشطة والبرامج بحضور عدد كبير من نساء المحافظة. والقت محاضرة مسؤلة التثقيف الصحي بالمستشفى / غادة احمد شبانه عن كيفية الكشف الذاتي لأخصائية التمريض وتم عرض فيديو توعوي عن اهمية الكشف المبكر. كيف تعرفين أنك مصابة بسرطان الثدي - موضوع. و في نهاية البرنامج تم السحب على الجوائز للحاضرات وتقديم هدايا ودروع للداعمين والداعمات للبرنامج. من جهته قدم المشرف العام ومدير مستشفى حوطة بني تميم العام الاستاذ / سعود بن عبدالعزيز القرون شكره وتقديره لفريق العطاء التطوعي النسائي بالمحافظة على جهودهم الملموسه في دعم برنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي.
إذ يفضل أن يبدأ الفحص الإشعاعي لسرطان الثدي بداية من 40 أو 45 عام، وإجرائه كل عام أو عامين بانتظام، يحدد الطبيب الفترة المناسبة للفحص، حسب إذا كان يوجد أحد عوامل خطر للإصابة بسرطان الثدي أو أورام حميدة أم لا. فحص الثدي الذاتي الفحص الذاتي هو أشهر طرق الكشف المبكر عن سرطان الثدي، يجب البدء فيه من عمر 20 عامًا، واستشارة الطبيب في حال الإحساس بوجود شيء غريب. توعيه عن اهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حوطة بني تميم العام - المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض. تكمن أهمية الفحص الذاتي للثدي ، في كونه أقل ضرر من التصوير الإشعاعي، ويمكن إجرائه في المنزل دون الحاجة إلى زيارة الطبيب. بالتأكيد لن يكتشف الفحص الذاتي جميع أنواع سرطان الثدي، إلا أنه يعتبر طريقة فعالة في تحديد مدى حاجة المرأة إلى الفحص الإشعاعي. يجب إضافة الفحص الذاتي للثدي إلى الروتين الشهري، إذ يجب إجراءه في نفس الموعد كل شهر. طريقة فحص الثدي الذاتي ينقسم الفحص الذاتي للثدي إلى خطوتين: الخطوة الأولى الفحص بالنظر الفحص بالنظر، من أسهل الطرق المستخدمة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي ، وعلى الرغم من أهمية هذه الخطوة، إلا أن كثير من النساء يغفلن عنها في أثناء الفحص الذاتي. في أثناء جلوس المرأة أمام المرآة تقوم بفحص شكل جلد الثدي والحلمة والتأكد من عدم وجود أي تغير بهما، مثل وجود احمرار أو تورم أو خروج إفرازات من الحلمة أو تغير في مكانها.
تصنيفات حول نسبة الشفاء من سرطان الثدي إليك بعض التصنيفات التي تم تصنيف نسبة الشفاء اعتمادًا عليها، وكم تساوي تقريبًا في كل تصنيف: 1. نسبة الشفاء من سرطان الثدي حسب العمر بلغت نسبة البقاء على الحياة لمدة 5 سنوات بين 2009 - 2013 في إنجلترا 85% للنساء التي تتراوح أعمارهم بين 15 - 39، و92% عند النساء بين 60 - 69، و 70% عند النساء بين 80 - 99. 2. نسبة الشفاء من سرطان الثدي حسب درجة انتشار السرطان بلغت نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات بين 2011 - 2017 في الولايات المتحدة الأمريكية اعتمادًا على مدى انتشار سرطان الثدي كما يأتي: 99% للسرطان الموضعي (Localized) وهو السرطان الذي لم ينتشر خارج الثدي. 86% للسرطان المناطقي أو الإقليمي (Regional) وهو السرطان الذي انتشر إلى خارج الثدي إلى الهياكل و الغدد الليمفاوية القريبة. 29% للسرطان البعيد (Distant) وهو السرطان الذي انتشر إلى أجزاء بعيدة من الجسم، مثل: الرئتين ، والكبد، و العظام ، وغيرها. 90% لمجموع هذه المراحل معًا. كشف سرطان الثدي تغني عن. 3. نسبة الشفاء الكلية من سرطان الثدي أو كما تسمى بصافي البقاء على قيد الحياة (Net survival rate) وهي احتمال النجاة من سرطان الثدي في غياب أسباب الوفاة الأخرى، ويتم استخدامها لتقدير عدد الأشخاص الذين سينجون أي يشفون من سرطان الثدي ككل.
ذات صلة كيف أكتشف سرطان الثدي في المنزل كيف تعرف أنك مصاب بالسرطان سرطان الثدي سرطان الثدي هو أحد أشكال الإصابة بالأورام السرطانيّة التي تصيب منطقة الثدي عند النساء خاصّة، وفي القليل من الحالات عند الرجال، ويظهر الورم عادة في غدد الحليب أو الأنابيب التي تحمل الحليب إلى الحلمة، ومع نموّه وتضاعف حجمه يشكل كتلة صلبة من الأنسجة التي تكون خبيثة أو حميدة، تعمل الأنسجة الخبيثة على تدمير الأنسجة السليمة في الجسم وتنتشر بسرعة مع تميّزها بالقدرة على الانتقال من منطقة إلى أخرى داخل الجسم ممّا يصعب السيطرة عليها في حالة عدم اكتشافها مبكراً. [١] تشكّل نسبة الإصابة بسرطان الثدي مقارنة بأشكال السرطان الأخرى ما يقارب الثلاثة وعشرون بالمئة، ويتسبّب في وفاة حوالي نصف مليون نسمة حول العالم سنوياً، وهو من أبرز الأسباب المؤدّية لوفاة الإناث حول العالم، وتختلف معدلات الوفاة بحسب طبيعة الحالات وتوقيت اكتشاف الإصابة والموقع الجغرافي للحالة، حيث تقل نسب الوفيات في الدول المتقدّمة عن الدول النامية، وبشكل عام فإنّ نسب الوفيات بسرطان الثدي في تراجع مستمرّ بسبب حملات التوعية المنتشرة في مختلف أنحاء العالم وتطوّر علاجات الأورام بصفة عامّة.