موقع شاهد فور

الكاظمي: انفراجة حقيقية في العلاقات بين السعودية وإيران - جريدة الغد

June 29, 2024
الاثنين - 6 رجب 1443 هـ - 07 فبراير 2022 مـ رقم العدد [ 15777] الأمير فيصل بن فرحان الرياض: «الشرق الأوسط» أجرى الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، أمس اتصالاً هاتفياً، بنظيره العراقي الدكتور فؤاد محمد حسين، تناول استعراض أوجه العلاقات السعودية العراقية، وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين. كما تطرق الجانبان إلى تعزيز التنسيق الثنائي المشترك وكل ما من شأنه أن يُسهم في استقرار المنطقة وحفظ الأمن والسلم الدوليين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية. السعودية السعودية
  1. العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط
  2. الكاظمي: التفاهم بين السعودية وإيران بات قريبا – صحيفة الحقيقة في العراق
  3. الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق

العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط

ويستبعد المراقبون أن تسفر المحادثات بين الطرفين عن اختراق جوهري، وأن أقصى ما يمكن تحقيقه هو خفض التصعيد بينهما في بعض الساحات ومنها اليمن، مشيرين إلى أن إيران ليست على استعداد حاليا إلى أن تغير من استراتيجيتها لاسيما في علاقة بدعم الجماعات المتطرفة. ويرى مراقبون أن الاحتفاء الإيراني بنتائج الجولة الخامسة ووصفها بالجدية والإيجابية لا تخلو من دعاية مجانية، حيث تسعى إلى استثمار هذه الجولة سياسيا ودعائيا في إطار الترويج للداخل الإيراني كما للخارج لإنجازات دبلوماسية في مسار إنهاء عزلتها الإقليمية. الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق. ويقول محللون إن تلميحات المسؤولين الإيرانيين عن حصول اختراق في المفاوضات لا يخلو من مبالغة، حيث إن الحديث عن ذلك يتطلب أكثر من مجرد رسائل كلامية "ودية" بل إلى أفعال تترجم على الأرض، وهو الأمر الذي يجعل السعودية تتأنى في إطلاق أي تصريحات حول المباحثات. وتعد إيران والسعودية أبرز قوتين إقليميتين في الخليج، وهما على طرفي نقيض في معظم الملفات الإقليمية وأبرزها النزاع في اليمن، حيث تقود الرياض تحالفا عسكريا داعما للحكومة المعترف بها دوليا، وتتهم طهران بدعم المتمردين الحوثيين الذين يسيطرون على مناطق واسعة في شمال البلاد أبرزها صنعاء.

مصدر الصورة وكالات أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي بأن هناك مصلحة للعراق في تحقيق التقارب بين الرياض وطهران وإننا واثقون من أن هناك إنفراجة حقيقية في العلاقات بينهما. وقال الكاظمي في مقابلة مع صحيفة "الصباح" الرسمية الصادرة اليوم السبت، إن "للعراق مصلحة مباشرة في تحقيق تفاهمات بين دول المنطقة وتحقيق الاستقرار الإقليمي". وأضاف "لأننا نمتلك علاقات جيدة بين السعودية وإيران ومع أطراف إقليمية ودولية متباينة تمكنا من إيجاد أجواء حوار إيجابية على أرض العراق بين البلدين وأن الكثير منها لم يعلن عنه". العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط. وكشف رئيس الحكومة العراقية" أن الأخوة بالسعودية وإيران يتعاملون مع ملف الحوار بمسؤولية عالية ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة ونحن واثقون بأن التفاهم بات قريبا". وقال" هناك إنفراجة حقيقية واسعة في العلاقات بين كل دول المنطقة مدعومة بقناعة راسخة ونيات سليمة بأن مستقبل المنطقة يعتمد على البدء بالنظر إليها كمنظومة مصالح متلاقية وليست متقاطعة ".. وتابع" أن هذه المنظومة لايمكنها التفرغ للبناء الاقتصادي واللحاق بالتطوير العالمي من دون حل مشكلاتها وتصفير الأزمات ". وأكد أن الحكومة العراقية في علاقاتها الخارجية" لم تفعل شيئا غير ماذكره الدستور العراقي الذي نص على أن يحتفظ العراق بعلاقات متوازنة مع الدول ويبتعد عن سياسة المحاور الدولية وأن لايكون مصدر تهديد لجيرانه ليتمكن من تحقيق علاقات متوازنة مع كل الدول وخلق أجواء إيجابية صحية مع الجميع.

الكاظمي: التفاهم بين السعودية وإيران بات قريبا – صحيفة الحقيقة في العراق

يشار إلى أن المملكة العربية السعودية قد قطعت علاقاتها مع إيران في يناير 2016، بعد تعرض سفارتها في طهران وقنصليتها في مشهد، لاعتداءات من قبل محتجين إيرانيين على إعدام الرياض لرجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر. وبدأت جلسات الحوار بين البلدين في أبريل 2021 في العاصمة العراقية بغداد،حيث عقد الجانبان أربعة لقاءات خلال العام الماضي، فيما عقد اللقاء الخامس الأسبوع الماضي. واتسمت اللقاءات بين الجانبين بالسرية وعقدت على مستوى مسؤولين من الأجهزة الاستخباراتية والأمنية في البلدين.

كذلك، تبدي السعودية قلقها من نفوذ إيران الإقليمي وتتّهمها بـ"التدخّل" في دول عربية مثل سوريا والعراق ولبنان، وتتوجّس من برنامجها النووي وقدراتها الصاروخية. وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان رحّب في مارس، بتصريحات لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بشأن علاقات الجوار بين المملكة وإيران، معتبرا أنها تظهر "رغبة" الرياض باستئناف علاقاتها الدبلوماسية مع طهران. صحيفة للعرب

الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق

قال رئيس الحكومة العراقية "مصطفى الكاظمي"، إنه ستحدث إنفراجة حقيقية في العلاقات الثنائية بين السعودية وإيران، قريبا، لافتا إلى أن هناك مصلحة للعراق في تحقيق التقارب بين الرياض وطهران. ونقلت صحيفة "الصباح" العراقية (رسمية)، عن "الكاظمي" قوله السبت: "نمتلك علاقات جيدة بين السعودية وإيران ومع أطراف إقليمية ودولية متباينة، تمكنا من إيجاد أجواء حوار إيجابية على أرض العراق بين البلدين، وأن الكثير منها لم يعلن عنه". وكشف رئيس الحكومة العراقية أن "الأخوة بالسعودية وإيران يتعاملون مع ملف الحوار بمسؤولية عالية، ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة ونحن واثقون بأن التفاهم بات قريبا". وأضاف: "هناك إنفراجة حقيقية واسعة في العلاقات بين كل دول المنطقة مدعومة بقناعة راسخة ونيات سليمة بأن مستقبل المنطقة يعتمد على البدء بالنظر إليها كمنظومة مصالح متلاقية وليست متقاطعة". وتتزايد التصريحات المتعلقة بالجولة الأخيرة من المفاوضات بين البلدين، والتي قال مسؤولون عراقيون إنها شملت التوصل لاتفاقات بين الجانبين. والثلاثاء، قالت الخارجية العراقية، إن "الكاظمي"، حضر الجولة الأخيرة من المفاوضات، والتي قد تكون بداية لعودة العلاقات الدبلوماسية، فيما قال وزير الخارجية العراقي "فؤاد حسين" إن البلدين توصلا لاتفاق.

(د ب أ) نشر في: الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 4:18 م | آخر تحديث: أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الثلاثاء، أن المفاوضات السعودية الإيرانية التي تجري في بغداد قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان حاضرا في جولة المفاوضات. ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف قوله: "العراق استضاف الجولة الخامسة للحوارات بين طهران والرياض، ضمن إطار انتهاج السياسة العراقية مبدأ التأسيس للحوارات الجماعية لتكريس التوافق والتوازن على مستوى المنطقة"، مبينا أن "أجواء المفاوضات سادتها الهدوء وكانت هناك حالة من الايجابية والتفاهم". وأضاف أن "الحوار تضمن عدة ملفات من بينها الملف الأمني"، مشيرا إلى أن "جولة الحوارات بدأت ومازالت ممتدة وتأخذ طريقها إلى أحداث مقاربات جوهرية واساسية ربما سيكون منها استئناف التمثيل الدبلوماسي بين إيران والسعودية". ولفت إلى أن "العراق خطا خطوات كبيرة في نسق التفاعلات الإقليمية والدولية، من بينها رعايته الجولة الخامسة بين طهران والرياض، كما بدأ جولة حوارات امتدت لتطال أطرافا أخرى على مستوى ثنائي ومتعددة". وأوضح أن "مثل هكذا حوارات تكرس لمزيد من الاستقرار والتوازن على مستوى المنطقة وأمن العراق وسيادته، لأن العراق ليس بمنأى عنها بل هو طرف مهم ضمن جوهرها".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]