موقع شاهد فور

كيف اشتكي زوجي في حقوق الانسان في القانون الدولي

June 26, 2024

وقفة إنسانية ورأى "علي الشعبان" - الناشط الاجتماعي- أن حالات العنف الأسري التي تظل طي الكتمان تمثل نسبة عالية من مجمل قضايا العنف، مضيفاً: "لا نملك إحصاءات دقيقة عن حجم العنف الحقيقي، والسبب عدم إفصاح المعّنَّف لأي واقعة، كما أن هناك أسراً تعيش في جحيم دون أن يعلم بها المجتمع"، مبيناً أن أي شخص تعرض للعنف يحتاج إلى مراعاة ووقفة إنسانية من قبل المجتمع، وذلك أمر مهم لإعادة التأهيل. وعلى رغم اتفاقه مع "إنعام العصفور" في مجمل ما ترى، إلاّ أنه يجد مساحة ضيقة في الاختلاف، إذ يرى أن بعض الحالات القليلة جداًّ يمكن أن يسهم الكتمان في معالجتها، مضيفاً أن معالجة العنف الأسري تتوجب دراسة أسبابه، فنرى عبر الدراسة كيف هي ظروف الأسرة؟، وكذلك حالة الزوج إن كان المعنف، هل يعمل؟، وهل هو سليم من الناحية النفسية؟، أم أنه مدمن أو صاحب سوابق؟، وكل تلك التساؤلات لها دلالات بالغة الأهمية في التشخيص حول سبب المشكلة. المقدم زياد الرقيطي علي الشعبان إنعام العصفور

كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان

وقد وفقت المملكة وهي تصدر بيانها الأول قبل زيارة أحد المسؤولين الغربيين، ثم كان قرارها من خلال جامعة الدول العربية رفض إعطاء كلمة لوزيرة الخارجية السويدية التي أرادت إسماع مندوبي الدول هناك درساً في «حقوق الإنسان»، لولا أن المملكة رفضت قيامها بذلك. والمملكة وهي تستدعي سفيرها في السويد فقد أصابت، صحيح أن العلاقات بين البلدين تؤرخ منذ خمسينات القرن الماضي، والتعاون بين المملكتين شهد تطوراً على المستوى الاقتصادي تحديداً، إلا أن ذلك يجب أن يكون مدعاة لاحترام متبادل، وليس مبرراً للتدخل في سياسات المملكة، وليس من المنطق أن تضع الرياض أو تفصّل قوانينها وتشريعاتها على الطراز الأوروبي، لترضي تلك المنظمة أو تلك الدولة، أو أن تنتظر إطراء من أي طرف دولي لسجلها الحقوقي. كان قرار المملكة استدعاء سفيرها من السويد مطلوباً باعتباره رسالة واضحة ليس فقط لإستوكهولم بل لكثير من الدول الغربية، التي نصبت نفسها محامياً ومدافعاً عن مفهوم امتهنته كثيراً عندما جعلت منه أداة سياسية.

كيف يدوس السياسيون حقوق الأنسان في العراق! ؟ تاريخ النشر: 2011-12-13 أصدر آلمكتب الصحفي في رئاسة جمهورية العراق بياناً بتأريخ 11 كانون الأول 2011 ألجاري, (لأنها لا تُتقن سوى ذلك) بيّنوا فيه بأنّ ألنّائب ألثاني لرئيس آلجمهورية خضير ألخزاعي قال في إحتفال أقامتها وزارة حقوق ألأنسان في بغداد؛ بأنّ: "حقوق الأنسان خط أحمر لا يجوز تجاوزه! " بيد أنّه – أيّ ألسّيد ألخزاعي - هو أول من تجاوز و يتجاوز هذا الخط, فهل يعتقد أمثال هؤلاء الأميين فكرياً بأن الشعب العراقي ما زال هو ذلك الشعب الذي لا يدري ما يدور حوله! ؟ أما كيف تجاوز.. و يتجاوز هذا الذي لا يستحق كما رئيس الجمهورية العراقية منصب فراش في الدولة العراقية هو؛ أنّ ألرّواتب ألتي تتقاضاها رئاسة الجمهورية مع تكلفة الضيافات و السفرات تصل إلى أكثر من مليار و نصف ألمليار دولار سنوياً, و هنا نسأل الخضيري؛ هل هناك إهانة و فساد و تجاوز على حقوق الأنسان ألعراقي أكثر من هذا! كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان - الطاسيلي. ؟ فما آلفرق بين البعثيين الممسوخين و بينكم! ؟ ماذا قدّمت و رئاستك للعراقيين! ؟ أيّ منهج أعددتَ لبناء الأقتصاد ألعراقي! ؟ أو لبناء ألأدارة العراقية ألمتطورة المتحركة بإتجاه خدمة ألتنمية في العراق!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]