Error rating book. Refresh and try again. Rate this book Clear rating Be the first to ask a question about الرسولة بشعرها الطويل Average rating 3. 82 · 11 ratings 1 review | Start your review of الرسولة بشعرها الطويل هذه قصّة الوجه الآخر من التّكوين وجدتها وعيناي مغمضتان فالطّريق حبيبتي - حينما يتحول الحب الى قصيدة او تسمو القصيدة الى مرتبة الحب، يصبح الحب مرادفاً للشعر او الشعر وجهاً من وجوه الحب. لكن هذا الحب رغم الفاظه الحياتية وتسلسله الوجودي الواقعي، إلا أنه يذهب بنا الى أبعد مما يمكن للألفاظ ان ترسمه على الورق، فيدعونا أنسي الحاج الى التفكّر في المرأة، أجمل الخلق وبدايته، كينونة الصيرورة وخلاصها. المرأة التي انهكها وانتهكها النظام البطريركي. أنا الململم ألفاظ صداكِ إقرأيني قبل ان يعرفوني فأصل باكراً ال.. Real-life wedding season is in full swing these days, but if you're looking for a way to experience the romance or—let's be honest—the drama of... صمت الزوجة الطويل حقائبي. 24 likes · 4 comments "أُحبّكِ فكيف لا أُحبّ صانعكِ أُغنّيكِ لنفسي وأُغنّيكِ عن العالم فالتي تُعيدني إلى سيّدي تُعيد العالم والتي تُحرّرني وهي المُكبَّلة بأهلها وشعبها تُحرّر العالم والتي تلمسني أنا المُعتّق في الخطيئة نِعْمَتُها تلمس نعمتُها العالم. "
- وفي بعض الأحيان يلجأ الزوج إلى الصمت بعد تجارب حوارات بينه وبين زوجته، فكان من نتيجتها أن وجد أن كل ما أسر به إليها قد تم إفشاؤه في محيط العائلة أو الجيران، فتضعف الثقة بينهما، بل في كثير من الأحيان تُفقد من الأساس، فيجعله ذلك في شعور دائم بعدم ائتمانها على ما يجول في عقله وصدره وخاطره وأسراره، فيقرر الصمت إلى الأبد حرصا منه على نفسه وكيانه وكرامته أمام الآخرين. - وربما يكون اختلاف الثقافة والفكر والمستوى العلمي بين الزوجين عائقا عن وجود حوار، فيجد أحد الطرفين – غالبا الزوج - أن الحوار غير مثمر ويتسم بالسطحية الشديدة مما يؤثر على درجة التفاهم بينهما، ومن ثم يقل الحديث لدرجة أن يصل عند بعض الأزواج لحالة تسميها الزوجات بالخرس الزوجي. وفي الجانب الآخر، فللمرأة كل الحق في شكواها من صمت زوجها – إذا بالغ فيه –، ولها أيضا أسبابها المنطقية في أن تطالب بحقها الطبيعي والبسيط في الحوار مع شريك حياتها لعدة أسباب منها: - ما جاء من نتائج لدراسات سلوكية حديثة للرجال والنساء، والتي فسرت كثيرا من الظواهر، فمنها ما نشرته صحيفة "بيلد" الألمانية أن متوسط عدد الكلمات التي تنطق بها النساء في اليوم الواحد يبلغ عشرين ألف كلمة، بينما لا يتجاوز العدد لدى الرجال سبعة آلاف كلمة!!
وقد يظن البعض أن الحوار يحمل معنى الضعف بالافتقار إلى رأي الآخر، أو أنه البوح بمكنون النفس الذي لا ينبغي أن يباح به، وهذا كله ظن خاطئ، و اعتقاد غير صحيح. * الظن بأن الحوار بين الزوجين يعني البدء بالتفاهم، أو أنه لابد أن يسوده دوماً الهدوء والسلاسة، فلابد من إدراك أن الحوار يحتمل الشد والجذب، ويحتمل اختلاف وجهات النظر حتى نصل إلى الهدف المنشود. * الخوف من تكرار الفشل أو رد الفعل السلبي: تخاف الزوجة أو تتحرج من محاورة زوجها، إذ ربما يصدُّها، أو يهمل طلبها، أو يستخف به كما فعل في مرة سابقة، وقد ييئس الزوج من زوجة لا تُصغي، ولا تجيد إلا الثرثرة، أو لا تفهم ولا تتفاعل مع ما يطرحه أو يحكيه. وهو ما يجعله يؤثر السلامة، ويرى أن الصمت هو الحل. أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟. * قد يكون الصمت بسبب التعب والقلق الخارجي، وليس بسبب خلافات أو عدم توافق فكري بين الزوجين، فعمل المرأة خارج المنزل، وعمل الزوج أيضاً، وعودتهما إلى المنزل والتعب يحيط بهما، من أهم أسباب انعدام الحوار بين الزوجين، إضافة إلى وجود التلفاز فضلاً عن الشابكة (الإنترنت) الذي يقطع سبل التواصل بين الزوجين. * قد يعود الصمت لكثرة غياب أحد الطرفين عن الآخر في سفرٍ طويل لدراسة، أو عمل ما، فيراه رفيقه في أزمان وأوقات متباعدة، وهذا يزيد الهوَّة بينهما.
وفي دراسة أخرى أعدها علي محمد أبو داهش- الباحث الاجتماعي بالرياض- أكد فيها: أن أهم أسباب الطلاق المبكر هو عدم النضج، وعدم التفاهم، وصمت الزوج، وأشار –أيضاً- إلى أن مشكلة انطواء الأزواج وصمتهم في المنزل أصبحت من القضايا التي تُخصَّص لها نقاشات مفردة في الندوات العالمية، وذلك لما لها من تأثير سلبي في نفسية الزوجة والحياة الزوجية عامة. أسباب الصمت الزوجي: يرى الاجتماعيون أن الأسباب المؤدية إلى الصمت الزوجي تختلف باختلاف الأشخاص وطبيعة العلاقة بين الزوجين، فقد يكون منها عدم الصراحة والوضوح بين الطرفين، و قد يرجع بعضها إلى الرتابة في العلاقة الزوجية، أو كثرة المشكلات بين الزوجين سواء بسبب الأبناء أو بسبب الأمور المادية. وقد أجمل الخبراء تلك الأسباب فيما يلي: * عدم وجود الحب واختلاف ميول الطرفين: فالحب والمشاركة في الاهتمامات تخلق الحوار، حيث يحرص كلا الزوجين على إسعاد الآخر بالتواصل معه، ومعرفة أخباره، وإشباع احتياجاته، فإذا افتقد الزوجان الحب والمشاركة فترت العلاقة بينهما، وافتقدت حياتهما الحوار. MuthKrat: أسباب وراء صمت الزوجة. * عدم الوعي بأهمية الحوار: فهناك غياب وعي بأهمية الحوار، وغياب إدراكٍ بأنه عصب الحياة الزوجية، والجسر الذي تنتقل عبره المغازلات والمعاتبات، والإشارات والملاحظات.
- دائما ما يكون البيت بالنسبة للزوج هو العش الهادئ الذي يريد الدخول فيه كي ينال قسطا من الراحة والاسترخاء، ليستريح من عناء يوم شاق من العمل، استنفذ معظم طاقته في التحدث طويلا لإيجاد حلول للمشاكل التي لابد أن يقوم بها بنفسه، فإذا عاد إلى البيت تمنى أن يصمت كل شيء حوله، وأن تنال أذناه قسطا من راحتها، وأن يقف عقله عن التفكير قليلا في إيجاد حلول أو استيعاب مشكلات. فإذا عاد الزوج بعد ذلك اليوم الشاق، ووجد الصخب والإزعاج يملأ البيت، ووجد زوجة تريد أن تتحدث معه في كل كبيرة وصغيرة، عن البيت، وعن الأبناء ومشاكلهم ومتاعبهم ومعاناتها معهم، وعن جاراتها وما حدث بينهن، وعن علاقاتها مع أهله أو أهلها وما نجم عنها من توترات، بل وعن مشاكل العالم بأسره، وقتها سيؤثر الصمت ويجعله ملاذه الآمن من توابع حوارات مرهقة بلا توقف أو هدنة. - يمكن أن تتسبب الزوجة نفسها في إيجاد ذلك الصمت واستمراره حتى يصير عادة بينهما، ويكون ذلك بإلقائها اللوم والعتاب والتبعات باستمرار على كاهل زوجها إذا تحدث معها في أمور تخصهما، بل تكرر إحداهن لزوجها دائما بأنه كان السبب في حدوث الصعاب التي مرت بالأسرة، وأن تصرفه كان خاطئا لأنه لم يستمع أو يستفد من نصحها إياه، فيجد كثير من الأزواج الصمت أفضل وأسلم الحلول للخروج من مناقشات تفتح دائما أبوابا للمشاكل قد لا يحسنا إغلاقها بحكمة.
". ومنها ما ذكرته جريدة (الجزيرة) عن دراسة الطبيبة الأمريكية في الأمراض العصبية بريزيدين لوان (Louann Brizendine) ونشرتها في كتابها (مخ الأنثى)، والتي أثبتت فيها: "أن السبب في كثرة كلام المرأة ودقة تذكرها للأحداث يرجع إلى أن مخ الأنثى يحتوي على 11% من الخلايا العصبية أكثر من الرجل وبخاصةٍ في المنطقة المسئولة عن مراكز الإحساس والذاكرة، ولهذا ينبغي على الرجل أن يلتمس لها العذر في ذلك وأن يتفهم ذلك منها". 2- شعور الزوجة بالمسؤولية تجاه زوجها، ورؤيتها أن من واجبها تجاهه إذا وجدته حزيناً أو مهموماً أن تُخفِّف عنه ضغوطه، فتحب أولاً أن تعرف سبب ذلك؛ فتلاحقه بالحديث وتسأله عما يشغل باله للتخفيف عنه وإخراجه من حالته النفسية المتعبة، وربما لا يكون الزوج لحظتها مستعداً للحوار فيتضرر منها. 3- كثرة انشغال الزوج خارج بيته، وتركه زوجته فترات طويلة وحيدة تجعلها تنتظر لحظة وصوله إلى المنزل بفارغ الصبر كي تُفرِغ شحنتها الداخلية قبل الانفجار، وهذا من حقها على زوجها أن يستمع إليها. 4- الضغوط اليومية، والحياتية وعبء تربية الأبناء ، وتحمُّل الزوجة لمسؤوليات وأعباء البيت -غالباً- بمفردها، تجعلها تقع تحت عبء نفسي كبير يزيد من احتياجها لعودة زوجها لتجد من تتحاور معه ليساعدها في حل بعض الأزمات التي تواجهها طيلة اليوم.