أمراض السرطان: يساهم الوخز بالإبر في التخفيف من الاثار الجانبية للعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي لمرضى السرطان مثل الغثيان، السعال والحمى والتوتر والعصبية. ما هي الحالات التي يمنع استخدام الإبر الصينية فيها؟ هناك بعض الحالات التي يمنع فيها استخدام الإبر الصينية كعلاج منها: الحالات التي تستوجب تدخل جراحي مثل حالات الفتق والأورام وغيرها. أمراض القلب والفشل الكلوي وتليف الكبد. الأمراض المعدية والأمراض الطفيلية. الأمراض النفسية الشديدة والتي تحتاج لتدخل طبي وعلاج نفسي. المخاطر هناك عدة أعراض جانبية لاستخدام الوخز بالإبر أهمها: الإصابة باضطراب النزف: ترتفع فرص نزيف المريض أو إصابته بكدمات من الإبر إذا كان يتناول مسيلات للدم. تركيب منظم لضربات القلب: العلاج بالإبرالذي يشمل استخدام نبضات كهربائية خفيفة على الإبر قد يتعارض مع عمل منظم ضربات القلب. الحمل: يعتقد أن بعض أنواع العلاج بالإبر تحفز الطلق، مما قد ينتج عنه الولادة المبكرة. كسر الإبرة: في حالات نادرة قد تنكسر الإبرة، و تسبب تلف العضو الداخلي. إصابة الرئة: عند إدخال الإبرة بعمق داخل الصدر أو أعلى الظهر، هنالك خطورة من إصابة الرئة، لكنها تعتبر من الحالات النادرة.
التأثيرات الجانبية و المخاطر الناتجة عن الوخز بالإبر: لا يمكن استخدام الوخز بالإبر، و يُعتبر خطيراً، إذا كان المريض يعاني من اضطرابات في النزف، أو يتناول المميعات الدموية. قد يحدث نزف أو كدمات في موضع إدخال الإبرة. استخدام إبرة غير معقمة قد يسبب العدوى للمريض مثل التهاب الكبد. في حالات نادرة قد تُكسر الإبرة، و تسبب تلف للعضو الداخلي. عند إدخال الإبرة بعمق داخل الصدر أو أعلى الظهر، هنالك خطورة من إصابة الرئة، لكنها تُعتبر من الحالات النادرة. بالنسبة لي لن أقوم بتطبيقها 🙂 و الله أعلم! لكن لمن أراد معرفة آلية عملها، أُقدّم له مقالتي هذه. شكراً للمتابعة و أسأل الله تعالى دوام الصحة و العافية لنا و لكم. المراجع: الصورة المرفقة: