تأخذ شكل بلورات مختلفة من حيث الحجم، والتي تتوقف على السرعة التي من خلالها تبرد الصهارة. حيث أن الصخور التي تتكون في داخل الأرض تكون كبيرة الحجم مقارنة بتلك التي تتكون على السطح، حيث أن نسبة تبريدها بطيئة السرعة. تخلو من الفراغات والمسامات، حيث تعد من الصخور الغير مسامية الصماء. تتميز بقدرتها على مقاومة الرياح، وحرارة الشمس، الأمطار وعوامل التجوية. خصائص الصخور النارية مقالات قد تعجبك: يوجد الكثير من الخصائص للصخور النارية، والتي تعمل على تميزها عن باقي الصخور الأخرى، حيث أن هذه الخصائص تتوقف على طرق تكوين الصخور النارية، سنقوم بذكر أهم الخصائص المنتشرة عن الصخور النارية: التكوين والتشكيل يتوقف تصنيف الصخور النارية على حسب مكان تكونها، حيث يسهل معرفة الصخور التي تكونت أسفل سطح الأرض ويطلق عليها الصخور المتطفلة. مقارنة بالصخور التي تشكلت أعلى سطح الأرض بالصخور النفاذة. التبريد وحبيبات التكوين بعض الصخور النارية تبرد بشكل سريع، في غصون أيام أو أسابيع، بينما البعض الآخر يبرد ببطء شديد على مدار آلاف السنين. الصخور التي تبرد سريعاً ترغب في الحصول على نسيج زجاجي دقيق، أو حبيبات دقيقة. وهذه الأمثلة تشمل الخفاف، السكوريا، حجر السج، أنديسات والريوليت.
تسمى الصخور الناريه السطحية بالبازلتية ، وتنقسم الصخور النارية إلى أنواع مختلفة ، بما في ذلك صخور البازلت. ستشرح المقالة من خلال أسطرها التالية ما إذا كانت صخور البازلت صخورًا نارية سطحية أم لا ، وكذلك طريقة تشكل الصخور النارية وأهم أنواعها. تسمى الصخور الناريه السطحية بالبازلتية الصخور النارية ، والتي تسمى أيضًا الصخور الأولية ، هي تلك التي تتشكل من خلال عملية الذوبان والتبريد. عندما ينفجر البركان ، فإنه سوف يلقي الكثير من الحمم البركانية على سطح الأرض ، وتسمى هذه المادة السائلة الصهارة البركانية ، والتي تتجمع على سطح الأرض وتبرد وتتصلب لتشكل صخورًا نارية. الصخور النارية تبرد تحت الأرض ولكن بالقرب من السطح ، تسمى الصخور النارية السطحية ، وغالبًا ما تحتوي على حبيبات معدنية مرئية ولكنها صغيرة ، ولكن إذا كانت الصخور النارية تبرد ببطء شديد تحت الأرض ، فإنها تسمى الصخور النارية الجوفية أو الجوفية وعادة ما تحتوي على حبيبات معدنية كبيرة الإجابة على هذا السؤال هي: العبارة صحيحة ، فعندما تبرد الصخور النارية على سطح الأرض تكون صخور بازلتية ، وهناك أنواع أخرى من الصخور النارية مثل الجرانيت والسيانيت وغيرها ، والتي تختلف باختلاف مساحة تبريدها وتكوينها بالنسبة لسطح الأرض ، بالإضافة إلى تركيبها الكيميائي ، وأنواع المعادن والمواد التي تحتوي عليها.
وهذا الدوران السريع يتسبب في تفلطح القطبين بنسبة 2% -10%، ممَّا يجعل الكوكب بيضاوياً أكثر منها كروياً. قمر أوروبا التابع للمشتري، تغطّي سطحه قشرة جليدية تبلغ سماكتها كيلومترات عدة، ويعتقد أن ثمة محيطاتٍ دافئة تبع تحتها. وتقريباً كل كوكب - وبعض الأقمار - لها غلاف جوي محيط بها. فغلاف الأرض الجوي يتكون أساساً من الأكسجين والنيتروجين وثاني أكسيد الكربون. وجو كوكب الزهرة به نسبة عالية وكثيفة من غاز ثاني أكسيد الكربون، وآثار من الغاز السام ثاني أكسيد الكبريت ، ممَّا يصعب الحياة به. بينما جو كوكب المريخ به غاز ثاني أكسيد الكربون بنسبة قليلة. لكن كواكب زحل وأورانس ونبتون بها نسبة عالية من غازي الهيدروجين والهليوم. وعندما يقترب كوكب بلوتو القزم من الشمس يترقرق جوه، وعندما يبتعد عنها في مداره يتجمد وينكمش ويسلك كالمذنب. ولو زُرتَ كوكباً من الكواكب التسعة سيختلف عمرك ووزنك فوقه، لأن لكل كوكب جاذبيته الخاصة وسنينه وأيامه التي تختلف مدتها من كوكب لآخر، كما أنه يختلف في ضغطه الجوي وطول مداره حول الشمس وجاذبيته وحرارته ومكونات جوه وكثافته. ويوجد أكثر من 100 قمر يدور حول الكواكب المختلفة في مجموعتنا الشمسية، وهي تتراوح في حجمها بين أجسام أكبر من قمرنا إلى أجسام صغيرة.