فبعكس استثمار العقارات فإن الأسهم يسهل تحويلها لمبالغ نقدية كما يسهل بيعها وشرائها. يمكن تلخيص نقاط القوة والضعف للاستثمار في الأسهم كما يلي: سيولة عالية سهلة التنويع تكاليف إجرائية أقل أكثر تقلباً من العقارات بيع الأسهم يترتّب عليه ضرائب أعلى تتحرّك بعض الأسهم من على ذات المستوى لسنوات احتمالية اكبر للاستثمار غير العقلاني وهكذا نكون قد استعرضنا لكم أهم جوانب المقارنة بين نوعين شائعين من الاستثمار، الاستثمار العقاري في السعودية مقابل الاستثمار في سوق الأسهم السعودية. علماً بأن هذه المقارنة تصلح لبلدان أخرى على غرار السعودية. يمكنك متابعة المزيد من المواضيع والنصائح المتعلقة بالاستثمار والعقار مثل دليل الإستثمار العقاري في الأسواق الناشئة وقال كيف تصبح مستثمر عقاري ناجح على مدونة بيوت السعودية.
مخاطر الاستثمار العقاري مقارنة بمخاطر الاستثمار في البورصة السعودية تتفاوت مخاطر الاستثمار في سوق العقار حسب العوامل المؤثرة والفترة التي يعمل بها المستثمر يجمع المراقون والمحللون الاقتصاديون على أن فقاعة الرهن العقاري التي انفجرت في أزمة 2008 قد أحدثت تراجعاً حاداً من حيث القيمة لمستثمري العقارات وسوق الأسهم السعودي. ومؤخراً ضربت جائحة كورونا بعمق ولو أن تداعيات كلا الأزمتان مختلفتان، إلا أنه من المهم التذكّر دوماً أن المخاطر المترتبة على الاستثمار العقاري والاستثمار في الأسهم مختلفة بطبيعة الحالة. مخاطر الاستثمار العقاري ثمّة بعض الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار عندما يتعلّق الأمر بالعقار والمخاطر المرتبطة به ، ولعلّ الخطر الأكبر الذي يغفل عنه الناس يتمثّل في كون قطاع العقار يتطلّب بحثاً مليّاً. فمثل هذا القطاع لا يمكن توقّع عوائد سريعة ونتائج فوريّة فيه! ناهيك عن كون العقار بطبيعته من الأصول التي لا يسهل تحويلها لمبلغ نقدي. وبالنسبة لأولئك الذين يحوزون على عقارات للايجار، فعادة ما تصاحب هذه الممتلكات مخاطر تشتمل على متابعة أمور الصيانة ودفع الايجارات، فالتعامل مع المستأجرين بحد ذاته أمر مرهق ذهنياً ونفسياً!
- نسخة من هوية الشخص المفوض بإدارة المحفظة الاستثمارية والحساب النقدي. - نسخة من خطاب الموافقة الصادر من الهيئة للجمعيات والمؤسسات الخيرية والاجتماعية. الوقف: - نسخة من صك الوقف ومن صك النظارة. - نسخة من هوية ناظر الوقف. الصناديق الاستثمارية: - نسخة من الترخيص الصادر بتأسيس صندوق الاستثمار. - خطاب من مدير الصندوق باسم الشخص المفوض بإدارة المحفظة الاستثمارية للصندوق. - نسخة من هوية الشخص المفوض بإدارة المحفظة الاستثمارية للصندوق. المؤسسات العامة و الصناديق الحكومية: - نسخة من النظام الأساس للمؤسسة العامة أو الصندوق الحكومي. - نسخة من القرار الصادر من المؤسسة العامة أو الصندوق الحكومي بتسمية الشخص المفوض بإدارة محفظته الاستثمارية. - نسخة من الهوية الوطنية للسعوديين ومواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو نسخة من رخصة الإقامة والجواز لغير مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المفوضين بإدارة المحفظة الاستثمارية والحساب النقدي للمؤسسة العامة أو الصندوق الحكومي. - نسخة من خطاب الموافقة الصادر من الهيئة للمؤسسة العامة أو الصندوق الحكومي. السوق الموازية- نمو: بما أن نمو - السوق الموازية مخصص فقط للمستثمرين المؤهلين، يجب على الأشخاص المرخص لهم من قبل هيئة السوق المالية تحديد المستثمرين المؤهلين للاستثمار في هذه السوق.
أسهم انخفض مؤشر سوق الأسهم السعودية ، السوق المالي السعودي بشكل ملحوظ بنهاية تعاملات اليوم، حيث تراجع المؤشر العام للأسهم السعودية بنحو 39. 76 نقطة ليصل إلى مستوى 13, 503. 49 نقطة، وبحجم تداول يصل إلى أكثر من 158 مليون سهم وبقيمة تقدر بحوالي 8. 0 مليار ريال سعودي، تمت من خلال 370 ألف صفقة تداول. وفيما يتعلق بحركة تداول الأسهم السعودية ، فكانت أسهم شركات عناية، ووفرة، وأمانة للتأمين، والمصافي، والعقارية، هي الأكثر ارتفاعا بين الأسهم السعودية. بينما على الجانب الاَخر، فكانت أسهم شركات بروج للتأمين، والسعودي الفرنسي، والمتقدمة، والمجموعة السعودية، والمواساة، هي الأكثر انخفاضا، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9. 97% إلى 2. 96% خلال تداول سوق الأسهم السعودية. وعلى الجانب الاَخر، أغلق مؤشر تداول الأسهم السعودية الموازية تداول اليوم مرتفعا بنحو 134. 80 نقطة ليستقر عند مستوى 23, 656. 19 نقطة. وبلغ حجم التداول نحو 36 مليون ريال سعودي، كما بلغ عدد تداول الأسهم ضمن سوق الأسهم السعودية الموازية أكثر من 434 ألف سهم من خلال 1661 صفقة.
"يصعد السوق إلى الأعلى بالسلم بينما يهبط إلى الأسفل بالمصعد".. مثل أمريكي شهير ربما لا أدل على صدقه مما يحدث الآن في أسواق الأسهم العالمية وفي القلب منها سوق الأسهم السعودي منذ بداية العام الجاري وخصوصًا في الشهر الأخير، مع دخول المؤشرات في سباق على فقد النقاط التي احتاجت سنوات كي تحققها. في مطلع 2020 وتحديدًا في جلسة الأربعاء الموافق الأول من يناير الماضي، أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودي عند 8358. 85 نقطة. وبعد مرور ما يقرب من 3 أشهر وتحديدًا في جلسة الإثنين الموافق الثالث والعشرين من مارس الجاري أنهى المؤشر التداولات عند 5990. 23 نقطة، وهو مستوى لم يهبط إليه منذ أكتوبر 2016. هذا معناه أن السوق السعودي فقد خلال 12 أسبوعًا تقريبًا فقط ما احتاج إلى أكثر من ثلاث سنوات لكي يحققه. نفس الأمر ينطبق على السوق الأمريكي، والذي فقد مؤشره الرئيسي "داو جونز" الصناعي ما يزيد على ثلث قيمته أو أكثر من 10 آلاف نقطة في غضون عدة أسابيع، ليخسر ما ظل يبنيه منذ نوفمبر 2016 عقب فوز "ترامب". ما الذي يحدث بالضبط في السوق؟ المجزرة والتقلبات العنيفة التي تشهدها الأسواق في الآونة الأخيرة تحدث على إثر تداعيات انتشار فيروس "كورونا" (كوفيد-19) الذي ظهر في الصين في ديسمبر الماضي قبل أن يخرج منها لينتشر في 198 دولة وإقليم حول العالم حتى الآن، وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى تصنيفه وباءً عالميًا في الحادي عشر من مارس.